الحلقه الرابعه
من #الجزء التانى الأعمى2
تأليف ليلة عادل ♥️✍️- الفندق انجلترا 11م
- عند وصولهم للفندق تقف اميره مع مروان ومنير فى اللوبى
منير : انا هسبكم بقى هطلع انام
اميره : ماشى تصبح على خير
منير : وانتى من اهلو ...عايز حاجه يا حبيبى
مروان: لا يا حبيبى تصبح على خير
منير : وانت بخير سلام
(يرحل منير)
اميره : (تنظر اميره الى الساعه ).. قصادك ساعه بس ومشى
مروان : ليه احنا مش فى مصر
اميره )بمزح ) انا صاحبه مبدأ اللى يسرى على مصر يسرى فى اى مكان
مروان :عشان كدا سهرتى للفجر فى الديسكو مع اصحابك
اميره : يالهوى على الذاكره الحديديه كان معايا نور
مروان: محرم يعنى
اميره : يعنى
مروان : طب مجبتهاش معاكى ليه طيب
اميره : هو انا مقولتلكش
مروان: ايه
اميره : نور حامل فى الشهرالتانى
مروان :بجد
اميره :اه فرحانه اوى ..ايه ده مافيش عقبالنا
مروان :لسه بدرى اوى
اميره :بدرى مين اعمل حسابك انا هخلف على طول ، مش هعمل زى البنات ، اقولك لا نستنى شويه والحركات دي
مروان :ههههههه
اميره :ها هنعمل ايه بقت ساعه إلا ربع
مروان: ممكن تخليكى معايا ماتروحيش
اميره: ازاى
مروان :هحجزلك هنا اليوم بس
اميره :اشمعنا
مروان :متوتر محتاجك جنبى اوى
اميره :(تمسك ايده ) متقلقش صدقنى كله هيبقى تمام
مروان: موافقه
اميره :مقدرش اقولك لاء
مروان :طب تعالى، تعالى نحجز اوضه
اميره : ماشى بس بشرط
مروان : اشرطى
اميره : تقعد معايا لحد النوم بعدين ترجع اوضتك
مروان : ممم موافق
اميره : يلا
- يقفون عند مؤظف الاستقبال يطلب منهم فيزا ، تقوم اميره باخراج الفيزا وهى مروان بنفس الوقت .
اميره / مروان .. اتفضل
اميره : لاء انا معايا فلوس
مروان : شيليها
اميره : لاء
- مروان يمسك الفيز الخاص بها من ايدها ويعطى الفيزا الخاص به للمؤظف.
اميره : مروان لو سمحت مش هينفع
مروان :(بحسم ) .. شششششششش بس (يمسك ايدها ) .. يلا
- يدخلون داخل الاسانسير تقف اميره بجانبه وتنظر له بضيق و تتحدث معه .
اميره : هو هو ايه اللى انت عملته ده
مروان : عملت ايه
اميره : ما بحبش حد غريب يصرف عليا
مروان : (باستغراب ) حد غريب
اميره : مقصدش غريب يعنى اقصد ان حضرتك مينفعش تصرف عليا
مروان :حضرتك
اميره :يعنى ( قبل ان تكمل كلمها )
مروان: بس بس انتى متتكلميش لحد ما نطلع
اميره : ده ليه بقى على فكره انا هسحب الفلوس وديهملك
مروان : قولت بس قولى حاضر
اميره : ما هو
مروان : قولى حاضر
اميره :ها
مروان : قولى حاضر
اميره : حاضر هديهملك بردو
مروان : يلا-غرفه اميره بالفندق
- عند وصول مروان واميرة الى الغرفه تفتح اميره الباب ثم تدخل اميره الاول الى الداخل و تنظر الى مروان الذى يبدو على ملامحه التردد
اميره : ما تدخل
مروان : (بتردد ) متخلينا نقعد تحت احسن
اميره : لاء احنا هنطلب عشاه ، ونشغل فيلم كرتون على اللاب نتفرج عليه سوى ، ايه رايك نتفرج على سمبا ، ادخل هنفضل نتكلم على الباب
مروان : هو متردد ... طيب
اميره : بسخريه ... افتحلك الباب
مروان : والله
-يدخل مروان و ويجلس على كنبه وتجلس بجانبه اميره.
اميره : اصل شكلك خايف منى حد قالك انى بشتغل متحرشه بعد 11 ههههههههههههه
مروان : ههههههههه
اميره : هو انت اه مز اوى بصراحه بس مش للدرجه دى عندى اخ بردو
مروان : انتى بقيتى شقيه اوى اوى
اميره : لسه واخد بالك
مروان : لاء واخد بالى من زمان يلا شغلى الفيلم
- تقوم اميره بتشغيل الفيلم وتطلب العشاء تجلس بجانب مروان اثناء مشاهده مروان فيلم كانت اميرة تنظر له
مروان : يضع يده على وجهها ويلفه ... الفيلم هنا مش هنا
اميره : تنظر له بحب .. لا انا عايزه ابصلك
مروان : بس غريبه
اميره : ايه الى غريب
مروان : اول مره متساليش عرفت ازاى انى ببصلك
اميره : منا خلاص عرفت انك بتحس بيا
مروان : اكتر من نفسى
اميره : تقترب منه ثم تفترب من ودنه ....بحبك
مروان : ينظر لها ... وانا كمان
اميره : وانت كمان ايه
مروان : بحبك
اميره : تمسك ايده ... لسه متوتر
مروان : ها
اميره : تقبلة من ايدو ... حتى وانا جنبك ومعاك وماسكه ايدك
مروان : يقترب منها و يمسك وجهها بايده الاتنين وبرومانسية .... طول ما انتى جنبى كل الخوف بيروح ،
ثم يقبلها من ايدها وجيبنها ، و يتبادلو نظرات الحب ، فايبدء مروان بملامسة وجهها وشعرها برومانسية ، ويقترب منها ويقبلها من خدها ، ويلمس وجهها مره اخره , بحب مع ملامسة شفيفها ، ثم يقبلها منها برقه ، بعد لحظات قليله يفوق وينظر لها ، هو ماسك وجهها مع التقاط انفاسه ، ومع والاستماع ايضا لدقات قلب اميره بشكل سريع ,و نظرات خجل منها ، فايبتعد عنها ببطئ، ويضع ايده على وجهه ويمسحه وياخذ شهيق وزفير بشكل سريع ، وينظر لها، ويبدء بالتحدث معها ...
أنت تقرأ
الأعمى ٢
عاطفيةحبيبي نعم أقولها انت حبيبي لَأّتّتّرګنيِّ ولكن لما القسوة على قلبي انه يحبك حبيبي أقولها لك لا ترحل فعند رحيلك سأشتاق اليك اشتقت اليك يا حبيبي .. فاسمح لي أن المس يدك حٌبِيِّبِيِّ لَأّ تّتّرګ أّلَوِصٌلَ بِيِّنِيِّ وِبِيِّنِګ فِّګلَمَأّتّګ هل...