~"مقيده بين الذكور!"~ (قيد التعديل)

سبونج بوب؟

يا جماعه متأكدين ماني شاربه شي؟ 🤡

بسم الله كنت برقد بس فجأه قريني قاللي قومي انقلعي اكتبي بارت 🌝

بس ما اضمن لكم يمكن البارت يكون قصير بس احسن من اني اسحب عليكم

وبعد ذولي اللي متقرفين من ميول خالد....

كلو زق.. 🤡

ويله انقلعو اقرو 🗿 يا متقرفين انتم...
.
.
.
.........

انصدمو الثنتين من اللي قام ومسك ياقة ملابس وديان

وانصدم راشد اكثر من كلام خالد

~ترااه متزوجج لا تفكرين تحتكين ~

دفها على خفيف وطلع من الغرفه تحت صدمة البنات

يحمدون ربهم؟!

كان بيقول انه له؟ انه راشد له ومحد بياخذه غيره

كان بيودي نفسه في مليون داهيه لولا تحكمه بنفسه بآخر لحضه

دايماً لما يكون مع هذا اللي اسمه راشد يفقد صوابه ماعاد يصير يميز

مافي حل غير اني...

اتجاهله وانسى حبي اتجاهه..

هو بالاخير..

ولد ؟!

  تنهد بألم وقعد على الارض ودموعه تنزل

- - انا شسويت ؟ليش صاحبته؟ ليش هو من بينهم كلهم؟ ليش ماهو بنت عشان يريح ضميري ويريح قلبي - -

قعد يأنب نفسه ويسب نفسه على حظه اللي رماه لهالنقطه..
.
.
.
.............

قعدت وديان مره ثانيه على الكرسي وهي مبتسمه ماكأنه صار شي

ناظرتها جود بربكه وهي تشوف آلآم بعيونها بس قاعده تخفيها

جود ~الله ياخذك يا خالد ~ : ههههه ماعليك منه يمزح ترا

ناظرتها ببرود

وديان : مايحتاج ترقع له

نزلت عيونها وهي تتنهد من المصيبه اللي خالد حطها فيها

جلسو الثنتين متوترات ولا وحده تجرأت تتكلم

فجأه وهي تجول بنظرها بالغرفه لمحت جوالها بمكان خالد اللي كان قاعد عليه

ناظرت وديان

جود : اممم ممكن تجيبين جوالي؟

ابتسمت انه راشد بنفسه طلب منها تعطيه جواله

قامت بسرعه واخذته واعطته وهي مبتسمه

ضحكت على حماسها ورفعت الكاميرا عليها وصورتها وهي مبتسمه

وديان ~استغربت ~: شتسوي؟

جود ~تضحك ~: ضحكتك حلوه هههه

ناظرتها دقايق وقلب وجهها احمر ولفت للجهة الثانيه وهي تعطي نفسها كفوف خفيفه

جود : امم شرايك لما اطلع من المستشفى نروح نتعشى مع بعض؟

فجأه وقف الوقت ووقف الزمن ووقف الصوت ووقفت الحركه وكل شي وقف

.
مسكت قلبها اللي يدق بسرعه وابتسمت بطفوليه

~أخيراً؟؟ ~ 

~الحين اللي قدامي بزره؟ كييوتت تنأككلل. امبييه~

حاولت تمسك نفسها بس ماقدرت

خدودها حمرا وابتسامتها منجد كأنها وحده عمرها اربعه

شدتها ومسكت خدودها ومططتها وهاذيك صنمت

قعدت تناظره وهو يضحك ويمطط خدودها وتحس خلاص بشويش على قلبها

مسحت على شعرها ورجعت تسولف لها

.
.
.