~"مقيده بين الذكور!"~ (قيد التعديل)

خالد

ولقد ذكرتُك في السجودِ بدعوةٍ
حتى نسيـتُ. بأنني الـمهمومُ

.
.
.
.
تنهدت بعد مابلعت ريقها بصعوبه وناظرته بطرف عينها
وهو مركز وعينه على الطريق ..
.
بس فجاه لف لها وابتسم
كأنه يطمنها ..

جود : اءء تصدق ؟ ماتوقعت ردة فعلك كذا هههه

تنهد وقال
: انا انصدمت للأمانه بس ماهان علي لما شفتك خايف... خايفه ههههههههههه

سكتو شوي ولف عليها فراس
: بس اءء .. اعرف انو في شي حدك تسوي كذا .. بس مع ذلك مقدر لازم اقولك انو ذا اللي سويتيه غلط كبير مرره الله يصلحك يا

جود : جود اسمي هههههههههه

فراس : ياجود الله يصلحك ياجود بس .... لين متى بتقعدين على ذا الحال ؟!

جود : مدري

فراس : الله ييسر احوالك ان شاء لله

جود : هههههههههههههه شفيك قلبت شيخ يخوي

فراس : لا تكلميني لو سمحتي عيب عيب

جود : طاايب آسفين آسفين

مامرت ثانيه الا وهم سوالف ونسو الوضع ههه .
.
.
.
.
في المستشفى..

كان قاعد ومركي راسه على كتف مساعد
: وينه راشد ؟

عبدالله: قبل شوي دق علي فراس يقول حصله الحمد الله
بس كانت حالته حاله هههههههههه

قام وناظره وهو يبلع ريقه
: كيف حالته حاله يعني ؟ شصار فيه ؟؟!

عبدالله: الحين هم جايين بالطريق

خالد : تمام تمام اووفف

صقر : شدعوه تراه ماهوب بزر

خالد : اقول صقر ترا موب رايق لك

فهد : وهو صادق عاد ..

خالد : اقول ورا ماتعض على شحم ؟

مساعد : يعيال شفيكم هدوو وانت ياخالد ترا ابوك نايم بلا ازعاج

خالد : قل لذا الخبل شدخلني انا هو طالب مشاكل والوضع موب سامح

مساعد : معليه هدو الوضع مرره مااش للمهاوشه ترا
.
.
بعد كذا ساعه يمكن دق باب الغرفه ودخل راشد وفراس ورا بعض

جود : سلام عليكو

اول ما انفتح الباب فز قلبه وفز جسمه وراه وراح بسرعه لراشد
اللي اول واحد ناظره بالغرفه هو خالد يعرفه بيسوي دراما

ضمها بين يدينه بقوه وشدها له وهو يحشر راسه بين كتفها وعنقها
وكلهم يطالعوه خلاص تعودو على حركات خويلد

الا فهد اللي تأفف وهو مقهور من راشد
طالع يد صقر اللي انحطت على كتفه وبعدها بعنف وقام وخرج من الغرفه بسرعه تحت نظراتهم المستغربه

وفراس قعد متوهق يبعدهم عن بعض ولا وش يسوي اول مره يمر بموقف زي تسذا
قعد يبلع ريقه وهو يشوف يدين خالد حولينها
يربيي شبسوي هالحين؟

صحى من سرحانه على صوت مساعد
: تعال اجلس شفيك واقف ؟؟

ناظر راشد اللي قده جالس من زمان ويسأل عن حالة ابو خالد ومتعاطف مع وضع خالد

تنهد وراح قعد بجنب عبدالله

عبدالله : شفيك انت ؟ عسى ماشر ؟ لايكون قابلت جنيه عاشقه بالخلا

فراس : قاعد افكر بزوجتي المستقبليه اشتقت لها احس