ما حسبت التعليقات المكرره وجوني ناس وصوتو بكل مكان الا هنا قلت لكم التصويت يخلص يوم الاحد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . . .
ريان !
كان ماسك كتفه ويسوق بيده الثانيه بسرعه جنونيه وهو يفكر وين راحت ! . . . جود .
رجعت تركض وصرخته تتردد بمسامعها مستحيل تخليه ! بعد ما انقذها وسوا المستحيل عشانها !
نزل خالد وركض وراها ومساعد حط يده على راسه مايدري وش يسوي . ركضت وركضت ودخلت بين الاشجار وهي تناديه
جرااححح وينك !!؟
رجعت للمبنى وهي تشوفه واقف قدام الباب
صرخت عليه ولف نحوها بسرعه وهو يطلع نفس مرتاح كان يحسبها باقي داخل مسح دموعه وركض لعندها بسرعه ماتطلبت منها انها تخطي مجرد خطوتين وحست بيدينه تضمها لصدره وانفاسه متقطعه حاوطت ظهره بيدينها وهي تشد عليه وهي تحس بكل الامان معه . وراهم قعد يناظرهم بجمود وهو يحس بشعور الغيره يحرقه جسمه بدا يرجف وهو مركز نظراته عليهم وعيونه بدأت تحتد بالنظرات الحاقده على جراح اللي يطلع له بكل مكان ويخرب عليه كل شيي !
مشى لهم بسرعه ودف جراح عنها : الدنيا بتحترق وانت ماهمك الا الاحضان يستاذ
مسك يد جود اللي ساكته وتناظر جراح بس وكيف مجرح وحالته حاله ما حست الا وهي تمشي او خل نقول تنسحب من طرف خالد اللي فيه شعور بمعدته كأن شي يحترق كله بسبب جراح !
فكت يدها ورجعت شوي لجراح وسندته عليها لما حست انه يالله يمشي وبيطيح بأي لحضه
قلب عيونه خالد وهو رافض انه يساعد جود ويسندون جراح عليهم ويمشو اسرع
