٣

1.2K 106 34
                                    

لطفاً أضيئوا النجمة🌟وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لطفاً أضيئوا النجمة🌟
وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭



ENJOY...💜

_______________

وصل إيثان للمنزل بعد يوم جميل قضاه مع الطفلتين حيث أعاد هينا لبيتها محملة بالكثير من الاشياء وقد شعر بالسعادة لسعادتها وركضها لجدتها تريها ما اشتراه لها.

حينما رأت فرونيكا سان ركضت نحوه تريه مافي كيسها من ألعاب ليشهق لرؤيته سيارة صغيرة بجهاز تحكم فأخرجها ليلعبا بها.

كان إيثان يصعد بخطوات متثاقلة على الدرج اثر تعبه من هذا اليوم الحافل، ليصل لمسامعه صوت فكتوريا ولونا وهيورين ويوجين يتحدثن، لم يرد أن يستمع للاحاديث التي تدور بينهن لكن سؤال يوجين اثار فضوله.

-ماذا كنتِ ستسمين راكان لو أنه لم يحدث أي مما جرى؟.

-إيثان ،لقد كنت معجبة بهذا الإسم منذ الصغر، وعدت نفسي أن أسمي أول إبن لي بهذا الإسم، لكن لابأس براكان فهو جميل.

-هذا الإسم من نصيب الإبن الثاني إذاً.

نطقت هيورين بابتسامة لتقول لونا بحماس
-راكان وسيم جداً، ملامحه قريبة من ملامحكِ، عيون زرقاء واشقر، ان ملامحه فاتنة ورجولية رغم عدم تفضيلي للرجال الشُقر.

-سأخبر جيمين بهذا.

-توقفي يوجين انه شاب صغير، صحيح كم عمره الآن؟


-فالعشرون ربما أو في نهاية العشرون.

قلب إيثان عينيه وأكمل طريقه نحو غرفته ليلتقي براكان في الرواق فأنزل عينيه متجاهلاً إياه كما فعل راكان.

-كان سيكون اسمه إيثان إذاً.

همس إيثان وهو يخلع كنزته ثم التانك توب ليبقى عاري الصدر مرتكزاً على جانبي المرآة ناظراً لوجهه حيث تساقطت خصلات شعره تغطي أعلى عينيه.


مافيا كوريا٤: معاً للأبد٢حيث تعيش القصص. اكتشف الآن