_
قرأءه شيقه احبتي
_
سيلا .. رجعتلي روحي الي صار ثلاث ايام
عايشه بجحيم بعد ماسمعت
صوته وتاكدة حسام رجع
لوعيه بجيت بحركه قلب لان
لساتني صغيرة علئ الضيم
الي ماعنده سند بهل حياة تصير حياته
جحيم واني حسام سندي الوحيد
لذالك شوفته بخير ترد روحي
ضليت اباوع عليه ودموعي
تنزل صبح ساعه ثمانيه ٨ نقلوه
لغرفه خاصه امشي وياه
واباوع عليه احسه حزين
وصلنا للغرفه رتبو وضعه وطلعو
الممرضين واني ضليت واقفه
اباوع عليه نسيت سرئ راح تجي ومتقبل
ابقئ يم زوجها شنو السبب ماعرف
ماسئلته شيئ ابدا
لان مااكدر اسئله اخاف يعصب
اباوع عليه يباوع علئ
الطاوله بسرعه عرفت يريد
ماء تقربت عليه خليت
الماء بكوب من هذول السفريات
تقربت عليه واديه ترجف
مااعرف شلون اتعامل وياه
لان مايكدر يحرك اديه الثنين
خليت ايدي وره راسه ورفعته
وهوة هم ساعدني شويه قربت الكوب
عليه وشربته صفن بوجهي
شكله يخوف من يصير عصبي
شرب الماء و ضليت ساندته
اخاف تعور اديه بهل اثناء كان تنفتح
الباب وتدخل سرئ اني بسرعه
ابتعدت عن حسام
هيه خزرتني و حسام تفاجاه من تصرفي
تقربت علئ حسام وباسته
من وجها وصارت تحجي وتبجي
بس الغريب بالموضوع
حسام احسه ممرتاح الها ابتعدت
عنه صدت عليه وكالتسرئ .. روحي ارتاحي سيلا اني راح
ابقئ ويه زوجي انتي تعبانهسيلا .. ها هاي شبيها احد ضاربها
علئ،راسها فركت عيوني اكثر من
مرة حتئ استوعب الي سمعته
البارحه تضرب وتغلط اليوم قمة الطافه
وتحجي وياي بااحترام شنو القصه
مااعرف باوعت الحسام هز راسه
طلعت جبر ماشفته زين اني
شلون ارجع للبيت وحدي
ضليت كاعده بالحديقه تقريبا ساعه
انتضر وماكو مااجه جبرسيلا .. واني ليوين اضل اعتمد
علئ ناس لازم اتعلم كمت طلعت من
باب المستشفئ كان في كثير
تكاسي تقربت علئ وحدة فتحت
الباب وصعدت بسرعه
اجه ولد صعد سلم و كالاختي ليوين
سيلا .. رفعت راسي باوعت عليه
سبحان الله معقوله هاذا سايق تكسي
من غبائي ضليت صافنه بوجها
ابتسم وكالوالله ادري اني حلو بس،كولي وين اوصلج
سيلا .. اسفه
ولا يهمج
سيلا .. علئ فلان منطقه حي الفلاني شارع فلان
ماشي اختي
سيلا .. اول مرة اطلع وحدي بتكسي سيارة
تمشي واني ارجف من الخوف سنوني طكطك
انتبه عليه الولد كالاختي شبيج وجهج مخطوف كولي الله
مراح اخطفج ترئ صح اني سايق تكسي
لكن اني انسان مثلج واعي ومثقف
ودارس لا عبالج جاهل
أنت تقرأ
أبنة الخادمة
Romanceمسكينة حالتها يرثى لها مات والدها ولم يورثها غير اسمه وماتت أمها ولم تترك لها سوى دموع الأسى وذلّ اليتم. كانت عارية القدمين رثّة الثوب لا يحتاج وصف من شدت قذارته أغبر شعرها القاتم وتلبّد ولاح من تحته وجه كالدينارالزائف في صفرته هي فتاة عليلة قد أخذ...