فوتكومنت
و استمتعوا 💜
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.جونغكوك
أمرت بجلبه نحو قاعة العرش التي كانت خالية اليوم فقط بعض الحراس و الخدم موزعون هناك عكس المرة السابقة
تقدم به الحارسين نحوي يمسكانه عن يمينه و عن شماله
التعب قد إكتسى محياهمرتديا لباسا رثا
على ما يبدو ستره به الخدم
وضعوه أمامي ثم ركل أحدهم ساقه من خلاف لتثنى
فيسقط على ركبتيه مرتطما أرضا بقوة
يرفع رأسه و ينظر نحوي
-أين الطعام ؟
نظر الحارسان نحوه ثم نحوي مستغربين اللعنة التي يتحدث بها لينتشر جو من الإحراج
و ينزل الحارس عيناه أرضا حين علم أنه أطال النظر نحو عيناي
أجبت عدوي بغضب
-أنت حقا بدون حياء
-ألم تأمر بتحميمي و جعلي أرتدي ملابس نظيفة ظننت أنك ستحضر الطعام لي أيضا
قالها ببلاهة لأتحدث محاولا إستفزازه
-أنسيت ماذا فعلت بك هناك على تلك الطاولة أتريد الأكل عليها ؟
أشرت نحو الطاولة ليجيبني بوقاحة مبتسما
-لا مانع لدي
أتقدم منه و أمسك خصلاته بقوة رافعا وجهه نحوي لأريد التحدث و لكنه قاطعني صارخا بوجهي
-أين الطعام اللعين ؟؟ ألم تأمر بتحميمي لأرتاح و...
قاطعته أنا الآخر
-أمرت بتحميمك كي لا أشتم رائحة البول الخاص بي الذي بقيت به لأيام و كذلك قذارة الخنا...
قبل أن أكمل بصق هذا العاهر بوجهي
لأكاد أنفجر غضبا و ألكمه بقوة
و لكن كل ما تلقيته منه كان ضحكات صاخبة
إنه لا يصدق
أنت تقرأ
جُور
Fiksi Penggemarسيأتيه الليلة مثل كل ليلة ليرسم على جلده حروبا و معارك تغدو أنفاسه شهيدة بها و يتركه ذبيحا لدموعه ذارفا حتى يفارقه الوعي بعد أن يصبغ الحرير الأبيض دما قرمزيا و لم يكتفي و لن يكتفي سيمزقه كقطعة قماش بالية حتى لا تبقى جلدة صافية تكسو لحمه سيجع...