مليكه محمود :- عندها ١٨ سنه فكليه تجاره والدها اجبارها انها تخش الكليه دى مع انها مجموعها كان كبير جدا و كانت عايزه تخش هندسه و تحقق حلمها بس والدها هدم احلامها دى💔؛؛؛؛؛؛ عيونها لونها بنى و قمحويه و شعرها طويل واصل لاخر ضهرها و لونه بنى و مغطياه بالحجاب اللى زينها و خلاها اجمل و اجمل جسمها حلو و كيرفى قصيره بس مش اوى يعنى
_____________
عمرو سليم :- عنده 33 سنه مدير اعمال مشهور جاد جدا بباه و ممامتوا متوفيين من و هو صغير و خاله هو اللى رباه....... عيونوا لونها خضرا و شعروا بنى و طويل و قوى البنيه و عريض عندو دقن مخلياه
وسيم~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ما مليكه خلصت الكليه و خلصت شغل فى المكتبه اللى بتشتغل فيها كان العشا ادن و فطريقها للبيت كانت ماشيه فشارع هادى و ساكت جدا و الاضواء قليله اوى بصيت ورها ليكون حد بيمشى وراها و بدئت تسرع فخطوتها بس بتحس ان الشارع ده مش عايز ينتهى ابدا بتبص وراها تانى لقت شخصين طوال و عراض ماشين وراها فبتمشى و بتسرع فخطواتها اكتر لحد ما بتلاقى حد حط منديل على بوقها و منخيرها فبتقوموا و بتحاول تهرب منه و هربت فعلا فبتطلع تجرى مكملتش تلاته متر و لقت حد واقف قدمها فبترفع راسها و كان حد من اللى شافتوا ماشى وراها فبتلقيه حط ابره فدرعها و بعد كده شلها كل ده و كانت متصنمه لحد ما فمره واحده اغمى عليها
''''''''''''''''''''''''''''''
فى حى الفللقدام فيلا كبيره جدا و جميله حوليها ورد و شجر و زرع كان منظر جميل بيكون هنا فى البطل نروح لمكتبه كان قاعد و حاطط رجل على رجل و بيبتسم اوى بعد ما رجالته قالولوا انه خلاص تمت المهمه اللى هو عايزها فبيطلع من مكتبه و بينادى كبيره الخدم و اسمها "عفاف"
عمرو :- عفاف
بتجرى عفاف عليه بسرعه و بتقول بخوف
عفاف بخوف :- ايوه يا باشا
عمرو :- حضريلى العشا
عفاف :- حاضر يا باشا .... عايز حاجه تانى
عمرو :- لاء امشى من هنا
و بتمشى من قدامه بسرعه و بتأمر الخدم انهم يجهزوا العشا بسرعه
اما عمرو بيطلع اوضته و بيستحمى
''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
عند الرجاله اللى خاطفين مليكه
أنت تقرأ
أختطاف عن طريق الخطأ
Romanceفى بعض الأحيان يأتى اليوم الذى تتغير فيه حياتنا للأحسن او للأسوء ولكن مع بطلتنا سيتغير إلى السواد الحالك!! تدور أحداث الروايه حول شاب يخطف بطلتنا ويجعل أيامها وحياتها اسوء على اعتقاد إنه اختطف الفتاه المُراده ولكن بطلتنا لن تصمت عن حقها. ...