الفصل الاول

7.1K 117 31
                                    

مليكه محمود :- عندها ١٨ سنه فكليه تجاره والدها اجبارها انها تخش الكليه دى مع انها مجموعها كان كبير جدا و كانت عايزه تخش هندسه و تحقق حلمها بس والدها هدم احلامها دى💔؛؛؛؛؛؛ عيونها لونها بنى و قمحويه و شعرها طويل واصل لاخر ضهرها و لونه بنى و مغطياه بالحجاب اللى زينها و خلاها اجمل و اجمل جسمها حلو و كيرفى قصيره بس مش اوى يعنى

مليكه محمود :- عندها ١٨ سنه فكليه تجاره والدها اجبارها انها تخش الكليه دى مع انها مجموعها كان كبير جدا و كانت عايزه تخش هندسه و تحقق حلمها بس والدها هدم احلامها دى💔؛؛؛؛؛؛ عيونها لونها بنى و قمحويه و شعرها طويل واصل لاخر ضهرها و لونه بنى و مغطياه ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_____________
عمرو سليم :- عنده 33 سنه مدير اعمال مشهور جاد جدا بباه و ممامتوا متوفيين من و هو صغير و خاله هو اللى رباه....... عيونوا لونها خضرا و شعروا بنى و طويل و قوى البنيه و عريض عندو دقن مخلياه
وسيم

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~بعد ما مليكه خلصت الكليه و خلصت شغل فى المكتبه اللى بتشتغل فيها كان العشا ادن و فطريقها للبيت كانت ماشيه فشارع هادى و ساكت جدا و الاضواء قليله اوى بصيت ورها ليكون حد بيمشى وراها و بدئت تسرع فخطوتها بس بتحس ان الشارع ده ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ما مليكه خلصت الكليه و خلصت شغل فى المكتبه اللى بتشتغل فيها كان العشا ادن و فطريقها للبيت كانت ماشيه فشارع هادى و ساكت جدا و الاضواء قليله اوى بصيت ورها ليكون حد بيمشى وراها و بدئت تسرع فخطوتها بس بتحس ان الشارع ده مش عايز ينتهى ابدا بتبص وراها تانى لقت شخصين طوال و عراض ماشين وراها فبتمشى و بتسرع فخطواتها اكتر لحد ما بتلاقى حد حط منديل على بوقها و منخيرها فبتقوموا و بتحاول تهرب منه و هربت فعلا فبتطلع تجرى مكملتش تلاته متر و لقت حد واقف قدمها فبترفع راسها و كان حد من اللى شافتوا ماشى وراها فبتلقيه حط ابره فدرعها و بعد كده شلها كل ده و كانت متصنمه لحد ما فمره واحده اغمى عليها
''''''''''''''''''''''''''''''
فى حى الفلل

قدام فيلا كبيره جدا و جميله حوليها ورد و شجر و زرع كان منظر جميل بيكون هنا فى البطل نروح لمكتبه كان قاعد و حاطط رجل على رجل و بيبتسم اوى بعد ما رجالته قالولوا انه خلاص تمت المهمه اللى هو عايزها فبيطلع من مكتبه و بينادى كبيره الخدم و اسمها "عفاف"
عمرو :- عفاف
بتجرى عفاف عليه بسرعه و بتقول بخوف
عفاف بخوف :- ايوه يا باشا
عمرو :- حضريلى العشا
عفاف :- حاضر يا باشا .... عايز حاجه تانى
عمرو :- لاء امشى من هنا
و بتمشى من قدامه بسرعه و بتأمر الخدم انهم يجهزوا العشا بسرعه
اما عمرو بيطلع اوضته و بيستحمى
''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
عند الرجاله اللى خاطفين مليكه

أختطاف عن طريق الخطأحيث تعيش القصص. اكتشف الآن