هلووووو
كل واحد يكتب لي هون بليز منوين عم يقرأ 😻😻
أنا من سوريا 😘
يلا خلونا ننطلق ( ولو أنت البارت حشي وما فيه أحداث 😹 )
تفضلوا 💜💜💜
ولا تنسوا الفوت و الكومنت
--------------------------------------------------
في أعالي السماء، و خلف ابعاد السحب و المجرات، هناك حيث تتربع الشمس القوية،
لطالما كانت جاذبية الشمس هائلة فالكثير من الاجرام و الكواكب تنجذب لها و تحوم حولها هذا ما دفع قمرنا للجنون تماما،
لكن هل ستوافق الشمس على ان يدخل احد تلك الاجرام فلكها؟
سام pov
كانت ماندي جالسة لدي في المكتب و كنا نتحدث عندم فتح الباب فجأة ليظهر روم خلفه بملامح وجه لا يمكن أن تفسر، لقد صرخ و ادار وجهه مغادرا.
نظرت الى ماندي التي لا تزال جالسة في مكانها مع ملامح صدمة ثم بسرعة قفزت لاحقا به وقد عرفت بما يفكر، عرفت بما يفكر.
حاولت اقناعه بعكس ذلك لكنه لم يصدق بل خرج الشركة بينما الجميع احاط بي معيقا حركتي.
استطعت التملص من بينهم بصعوبة و خرجت لكنني لم اعثر عليه، جربت الاتصال به لكن هاتفه مغلق.
شعرت بالقلق، كأن الوقت يمر سريعا جدا، لم أفكر لثانية أخرى حتى ركبت سيارتي و قدت نحو المنزل بسرعة، روم لا يمكن التنبؤ بتصرفاته عندما تسيطر عليه عواطفه، يصبح شخصا ضعيفا و متهورا سهل الانقياد خلف الكآبة و البؤس، قد يفكر مثلا في إيذاء نفسه.
عندما وصرت ترجلت من سيارتي بسرعة مغلقا بابها بقوة و هرعت راكضا على الدرجات حتى وصلت المنزل، ثم فتحته بالمفتاح و دخلت،
" روم، روم هل انت هنا؟" صرخت بينما ادخل المنزل لكن لا رد، بدأت البحث عنه في أرجاء المنزل لكنه لم يكن في أي مكان.
من جهة أخرى لولا هنا، انا واثق انه لن يتركها اذا اراد الهرب او القيام بشيئ ما لذلك على الارجح هو لم يصل الى هنا بعد،
لكن ربما انه قد ذهب لمنزله القديم او الفندق صحيح؟
لن استطيع مغادرة المكان هنا ايضا لانه قد ياتي الى هنا.
فكرة!!!!!
رفعت هاتفي بين يدي بسرعة و اتصلت بويل ليرد بعد ثوان
" اهلا سام، لقد اشتقنا لك"
" اسمع ويل، اريد منك ان تذهب الى فندق***** و تنتظر هناك حتى ياتي روم " تحدثت بسرعة ليجيبني بقلق
أنت تقرأ
بين الشمس و القمر Gay
Lãng mạnابيض و أسود، خير و شر، نور و ظلام، ساخن و بارد، غني و فقير.... عالمنا مبني على التناقضات، فوارق كبيرة تحدث شروخا ساحقة لتفصل النقيضين عن بعضهما، لكن ماذا سيحدث لو أن زهرة الحب الرقيق تبرعمت و نمت أوراقها في جوف ذلك الشرخ؟ لربما يسحقها حجر صغير،ولك...
