هاي اتمنى يعجبكم الشبتر و تصوتو لتدعموني اواصل 💗 VOTE
بدأ يلاحقها حتى رآها توقفت عند الثانوية" تبا انه اسوءهم "
لتصل الى باب الثانوية تجد بعض من الشباب يدرسون معها يعاكسونهاقال احدهم
" يا الهي يا جاسمين الجميلة سوف تطرد الليلة لا يوجد احد يساعدها "
نطق الآخر
" نعم و انا لا استطيع تحمل غيابك سيقسم قلبي "
بقي يضحكا و لم تجيبهما قبل ثانية كانت ستدخل بدون ان تبالي لهم حتى شعرت بصمت الجميع و انقطع نفسهم
" ه-ههل تت-تعريفينه ! ؟"
ادارت برأسها لتنظر خلفها تجده ذلك الاسوء منذ قليل بعض سنترمات بعيد عليها
قبل ان تقول كلمة اخذت تمسكه من كتفه و تشبكه بيديها التي لا تبدو بتاتا مع كتفه العريض و عروقه البارزة
" نعم انه اخي "
تفاجئ الجميع و لكن ليس مثل ميكائيل عاد مجمد مثل السابق و هي تضغط عليه باصابعها لكي يتحدث ولكن لم يفعل
" م-ممنذ متى لديك اخ لم اكن اعلم بوجود اخ في منزلك "
ردت عليه بسرعة بابتسامة تشق وجهها و غمازات لطيفة
" انا كذلك لم اكن اعلم بانك تعرف جميع افراد منزلي...هيا لندخل اخي "
اذ و بهما يدخلا حتى تركت كتفه لتنزل برأسها محتشمة
" شش-شكررا "
مرت ثواني و لم يجيبها لتعلي برأسها و تعود قولها
" شككرااا "
نفس ردة فعل
لتضحك بنعومة صوت ضحكات لطيفة و هادئة
ليدير برأسه ناحيتها اعاد يتأملها و ضحكاتها مع جمالها ثم سريعا غير وجهة عينيه ببرودلتزيد في ضحكها و تشير باصابعها على وجهه الجاد
" يا ااالهي ههههه انظر الى وجهك هههه"
شعر انه يكاد يضحك معها لتتغير ملامحه قليلا
" اوه انتظر قليلا انك ستبتسم كنت ستضحك!"
اقتربت من وجهه اكثر بعيونها تناظره و بغمازاتها تضحك لم يتقرب منه احد يهذا الجمال و العفوية اللطيفة من قبل هكذابقي يلاحظها تتقرب منه و ضحكات منها حتى ادار وجهه للجهة الاخرى و ابتسم لا اراديا ليضحك
أنت تقرأ
لن اعشق طفلة
Short Storyقد تحتوي الرواية على مشاهد لا تليق بالبعض 18+ ظننت نفسي صلب ذو قلب بارد و قاسي لا ! لم اظن,انا كذلك نفسي فقط لا شيئ يشد انتباهي من البشر غير ما املكه بيدي يخضع من اسفل مني الي و يقاتلني من يحاول الوصول الى منصبي جديّاً.. اما الحُب ؟ هل زمن روميو...