071

88 13 9
                                    


"نجحنا !" قلت.

"أخيراً !" ردّ رافعاً عينيه نحو السماء. ثم ألقى بنفسه بين ذراعيّ، عاقفاً ركبتيه إلى الخلف، مطوقاً رقبتي كطفل. فغالبت أن لا أفقد توازني. وصاح هذه المرة :  " الحرية !" وانفك عني.

فهززته من كتفيه.

...

بسطت له كفي فصفق عليه.

____

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

____

🐱 :يوماً ما سأكتب لهذا الحساب كتاب أسميه :
عندما يزهر الصبار

سيكون هديتي الأخيرة للمتابعين هنا

.
.
.
.
.
🌵

BRO || مقولات & اقتباسات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن