"نجحنا !" قلت."أخيراً !" ردّ رافعاً عينيه نحو السماء. ثم ألقى بنفسه بين ذراعيّ، عاقفاً ركبتيه إلى الخلف، مطوقاً رقبتي كطفل. فغالبت أن لا أفقد توازني. وصاح هذه المرة : " الحرية !" وانفك عني.
فهززته من كتفيه.
...
بسطت له كفي فصفق عليه.
____
🐱 :يوماً ما سأكتب لهذا الحساب كتاب أسميه :
عندما يزهر الصبارسيكون هديتي الأخيرة للمتابعين هنا
.
.
.
.
.
🌵