رأت سيينا كون لأول مرة في الحديقة مع ديان. بعد ذلك قابلته سيينا عندما كانت تتدرب بالسيف ، وكان كون متنكرا مرتديا ملابس الفرسان ليستطيع الدخول للقصر.
اعتقدت سيينا أنه كان فارسا فطلبت منه المبارزة معها. لكن سيينا خسرت ، و استغربت سبب خسارتها ، فعادة ما تفوز دائمًا عندما تكون في مبارزة مع قائد الفرسان. (لكنها في الواقع لم تفز أبدًا ، لقد جعلها القائد تفوز فقط).
في النهاية عرفت سيينا أن كون ليس فارسا و انه كان متنكرا .
كان كون مهتمًا بالفعل بسيينا ، هناك جانب آخر لها لم يكن ديان يعرفه (كون تعرف عنها بما اخبره عنها اخوها ديان) .
....
التقيا مرة أخرى في نفس الحديقة.
تذهب سيينا مرة أخرى إلى الحديقة ، و تأمل في أن تلتقي بكون. ونفس الشيء فعله كون ، فقد ذهب إلى الحديقة بعد أن التقى بديان. سألت سيينا عن هويته الحقيقية و اسمه. و سألت عن رأيه في قلقها من العالم الحقيقي.
قال كون إنها إذا أرادت معرفة الحقيقة فعليها الخروج.
عندما نادت سيينا اسمه ، ارتجف كون.
اعتقدت سيينا أن كون كان مختلفًا عن الآخرين ، فهو يجرؤ على النظر إليها مباشرة ، و كان لديه فخر وثقة.
كانت سيينا غاضبة منه لأنه كان عنيدًا جدًا عندما تحدثوا ، لكن بالنسبة لكون كان الأمر مضحكًا و لطيفًا (الطريقة التي غاضب بها سيينا كانت مضحكة و لطيفة).
في النهاية ، قال كون عن نفسه إنه كان مشغولًا لكنه في الواقع هرب بعيدًا. يريد أن يكون قريبًا منها ، لكن لأنه كان يعمل لمساعدة ديان على أن يصبح إمبراطورًا ، فقد خشي أن تكرهه سيينا يومًا ما.
.....
كان لسيينا حفلة دعيت اليها لهذا خرجت من القصر ، و في طريقها رأت المدينة لأول مرة.
كانت هنالك الكثير من الناس الذين و قفوا في الشارع و اقتربوا من عربتها فقط لرؤيتها .
رأت سيينا كون بين الحشد ، فأوقفت العربة. لكن عندما نزلت من العربة ، كان قد ذهب كون بالفعل.بعد ذلك ، دخلت سيينا إلى حفلة ابن الدوق (كان مرشحا ليكون زوج سيينا) وكانت أول حفلة تحضرها خارج القصر.
كان موضوع الحفلة هو حفلة تنكرية. لذلك كانت سيينا ترتدي قناع فراشة و شعرا مستعارا أحمر.
كانت تأمل في ألا يتعرف عليها الناس ، لكن بسبب طولها الذي لم يكن مثل الناس العاديين (لديها دم نقي) كانت من الواضح أن الناس قد عرفوها.رغب ابن الدوق (نسيت اسمه) في الرقصة الأولى معها. لكن كون أتى و تقدم للرقص معها أيضًا. في النهاية القرار في يد سيينا.
كان حتى كون يرتدي قناعًا و شعرًا مستعارًا ، و رغم ذلك تعرفت عليه سيينا بسبب عينيه السوداوان وصوته العميق.
اختارت سيينا كون للرقصة الأولى. و كانت تتساءل عن هويته الحقيقية ، ففي البداية كان عرافًا ، والآن تعرف أنه كان مرتزقًا. لقد طلبت كون ، لكن كون يتظاهر مازحا بأنه لا يعرفها. بعد الرقص سيينا طلبت منه أن يتبعها .
طلب منها ابن الدوق أن ترقص معه لكنها تجاهلته و ذهبت إلى الشرفة و أغلقت الستارة ( عندما يغلق الستار هذا يعني أن المكان سيكون مكانًا سريًا ) .عندما كانوا في الشرفة سيينا تطلب من كون أن ينزع قناعه ، لكن كون تجاهلها. ثم نزعت سيينا قناعها ، و نزعت قناع كون أيضًا. أمسك كون بيدها و اقترب من سيينا ، فقالت له ان لا يقترب حتى تخبره ، لكن كون بقي يقترب حتى قبل سيينا.
بعد قبلة قصيرة.
قالت سيينا لكون ، إنه كان لا يزال يافعا اذا لماذا ليس لديه روح أو طاقة ثم قبلا بعض مرة أخرى بحماس .
أنت تقرأ
رواية مانهوا امنية عظيمة Novel Great wish
Lãng mạnاميرة الامبراطورية الوحيدة كانت تمتلك كل شيء في متناولها منذ ولادتها : ذكاء شديدة مواهب فائقة و حتى منصب وريث العرش . ذات يوم قبل عيد ميلادها العشرين بدأت تراودها احلام تظهر لها فيها الاحداث التي ستحدث بعد عدة سنوات . انها تعتقد ان هذه البصيرة هي نع...