كانت العائلة الإمبراطورية مهمة جدًا ، لذلك كان جسدها مهمًا جدًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها لمسها أو تلمس. لكنها لم تكره ذلك عندما فعل كون ذلك.
بعد التقبيل ، اعتذر كون عن تصرفه. كانت سيينا غاضبة من ذلك (اعتذاره لا يستحق) فصفعته.
قالت إنه جبان و انها لا تريد مقابلته مرة أخرى. في البداية ، كان كون ينوي رؤيتها من بعيد فقط ، و لم يكن يعرف سبب قيامه بأشياء مجنونة دائمًا عندما يلتقى بسيينا.
ذهبت سيينا بعيدًا ، و داست على القناع الذي كان ملقى على الأرض. كان كون يريد أن يمسك بيدها و يوقفها لكنه تراجع. فقد كان يعتقد أنه بالفعل قد لمس شيئًا لا ينبغي أن يلمسه بدلاً من الابتعاد ، حتى أنه قد جرب الطعم الحلو. وأخبر نفسه أنه يجب أن يتوقف هنا و ان ما فعله مع سيينا هو شيء لم يخطط له.
عندما عاد كون إلى المنزل ، رأى مساعده / كبير الخدم (...) خديه متورمتين. فطلب من كون ان يعالج خده و اخبره انه يعلم أنه قد تعرض للصفع من امرأة نبيلة و انه مستاء . فسأله كون عن كيف عرف ان من صفعته امرأة .
فرد كبير الخدم عليه ان ذلك كان لان كون لم يدع اي شخص يصفعه أبدًا الا إذا كانت امرأة و انه يرغب و يأمل من أعماق قلبه أن يكون لكون علاقة ، لكنه كان مشغولًا جدًا في العمل. و اعرب الخادم انه سعيدًا الان لأن كون بدأ في التعامل مع النساء.
كان لايزال كون يتذكر دفء سيينا. إنه يعرف بالفعل أنه يريدها ، لكنه كان ينكر ذلك طوال الوقت. كان يعتقد أن سيينا كانت تلعب معه ، وتريد جعله لعبتها (لأن سيينا كانت من العائلة إمبراطورية) لذا كان يريد الاستسلام.
لكن في الداخل ، كان يريد أن تشعر سيينا بنفس الطريقة التي يشعر بها. يريد من سيينا أن تفكر في مستقبلهما معًا بجدية.
و سأل نفسه ، هل سيكون قادرًا على خسارة كل شيء ، حتى يتمكن من الحصول على سيينا؟ لكنه رد على نفسه بانه لا يستطيع. ( السبب في ذلك هو أنه يعمل مع ديان الذي يجب ان يساعده ليصبح الامبراطور القادم ضد سيينا التي هي منافسته للعرش لذا هو يخشى بأن تكرهه اذا بعد ان اصبحو على علاقة علمت انه يقوم بشيء ضد مصلحتها هي في تولي العرش فتسوء الامور بينهما )
حرق : "و هذا ما حدث في مستقبل سيينا في احلامها فرغم انهما كانا زوجين زوجهما ديان بعد ان اصبح امبراطورا و انهما اعجبا ببعض الا ان غضب سيينا منعهما من اظهار الحب خاصة ان سيينا كانت قد علمت انه كان يملك حبيبة اسمها فاطمة اميرة مملكة اخرى لهذا ظنت انه لا يحبها و انها يجب ان تحتفظ بمشاعرها لنفسها و ان لا تظهرها ابدا "
أنت تقرأ
رواية مانهوا امنية عظيمة Novel Great wish
Любовные романыاميرة الامبراطورية الوحيدة كانت تمتلك كل شيء في متناولها منذ ولادتها : ذكاء شديدة مواهب فائقة و حتى منصب وريث العرش . ذات يوم قبل عيد ميلادها العشرين بدأت تراودها احلام تظهر لها فيها الاحداث التي ستحدث بعد عدة سنوات . انها تعتقد ان هذه البصيرة هي نع...