اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________________
كنتما في النادي مع بقية تومان للاحتفال بفوزهم على عصابة أخرى.
كان مشغولاً بالتمتع بالطبق المليء بالطعام أمامه ( لا تنسي العلم )، وأخذ وقتاً ليكتشف أنك تتحدثين مع رجل آخر.
يتوقف عن الأكل ويركز على كلاكما من مسافة بعيدة.
عندما يبدأ الرجل في أن يكون حساسًا ويعانقك ويضع يديه على أسفل ظهرك ، يقوم ببطء ويمشي نحوك.
لا يمكن لأحد أن يلاحظ أنه كان غاضبًا أو شيء من هذا القبيل ، فهو يضع وجهًا باردًا لطيفًا ، كما أن هناك بعض رقائق طعامه تحيط بفمه انه ببساطة يأكل مثل طفل رضيع.
في البداية لم تلاحظيه يقف بجانبك ، لذلك تحدث الرجل الذي صادف أن يكون صديقك من الكلية في ارتباك تام .
"يا طفل صغير ، ما الذي تفعله في النادي؟ "
"إيه؟".
نعم ، كان يعتقد أن ميكي كان قاصرًا أو أسوأ من ذلك ، كان يعتقد أنه طفل صغير ، بسبب طوله ووجهه الرضيع اللطيف.
لقد انسحبتي بعيدًا عندما أدركتي أنه حبيبك
"يا حبيبي؟"
• نظر إليك الرجل في كفر
"يا حبيبي؟"
"أوه نعم هذا مايكي حبيبي ، مايكي هذا هو كوريتو صديق قديم".
ابتسم مايكي ولكن في الداخل هو يغلي لا يمكن لأحد أن يلمس فتاته بهذه الطريقة ولا يمكن لأحد أن يقلل من شأن رئيس أقوى عصابة في طوكيو.
لكنه رآك تبتسمين ولم يرغب في إثارة مشهد والتغلب على الهراء من هذا الرجل لأنه يعلم أنك لا تحبينه عندما يقاتل وهو يعلم أنه يستطيع ضربه بلكمة واحدة.
لاحظتي أن فمه فوضوي
"يا عزيزي ، لقد أصبحت آكل فوضوي مرة أخرى" .
أخذ مايكي ذلك على أنه ميزة لإخافة الرجل وإجباره على المغادرة وهو محرج.
"ربما يمكنك مسحه بتقبيلي يا حبي"
لقد احمر رجل خجلاً ، مايكي حقًا لم يكن من محبي دلال امام ناس بعد كل شيء وقد صدمك بهذا طلب جريئ.
كنتي تتلعثمين و امسكتي مؤخرة رقبتك لكنه كان سريعا ليشدك وأعطاك قبلة طويلة عميقة وعاطفية.
لم يلاحظ أحد منكم كيف غادر الرجل النادي لأنك كنتي مشغولاً بشفاه ناعمة لمايكي .
كان الرجل المسكين يحمر خجلاً وشعر وكأنه عجلة ثالثة، و نعم هو كذلك.
ابتعد مايكي بعيدًا ليعطيك ابتسامة مع عينه المشرقة.
لقد ربطتي النقاط ببعضها وعرفتي أنه كان يشعر بالغيرة.
