تحكي رواية عن فتاة فاتنة نقية واجهت العديد من العقبات لتمنعها من تحقيق حلمها ......هي طبيبة و أخصائية نفسية للاطفال و شاب غاية في الوسامة هو الآخر يمتلك حلم يجب ان يحققه ..تشاء الصدف أن تجعلهما يلتقيان مجددا..
تابعوا الرواية لمعرفة ما سيحدث .
مرحبا جميعا كيف حالكم🤗🥰 لا تنسوا التصويت و ان تعلقوا من اجل تشجيعي 💬💪 💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮
سمعت صوت صراخ اسرعت اليه وعند دخول الغرفة الصادرة منها هذا الصراخ وجدت فتاتين تحاولن ان تهدآن الطفل....تحت انظار شاب يبدو عليه التوتر فهو لا يعلم ماذا يجب عليه أن يفعله كونه جراح و جاء الى هذا القسم لملاقاة حبيبته ميارا التي كانت تهدأ الطفل رفقة زميلتها هانا ...كان اسمه يوكيرو...
ميارا:" اهدأ صغيري لا داعي للخوف ...سوف يعود والدك...انظر لدي مصاصة سأعطيك اياها "
هانا:" لا فائدة لا يرغب بالتوقف ....ماذا نفعل ميارا سان" استفسرت منها كونها اعلى رتبة منها و أكثرها خبرة
كانت ميارا حائرة تبا هذا الطفل سيفسد سمعتها امام زملائها كانت خائفة ان تخسر ماء وجهها كانت تنظر لحبيبها الذي تفهم وضعها ثم شجعها بنظراته و ابتسم لها اومأت ميارا.
ميارا:" حسنا ...علينا احضار وال....." قاطع حديثها وصول ساكورا التي كانت متوترة و قلقة :"ماذا يحدث هل كل شيئ بخير"
هانا بصوت مرتبك:" ان هذا الطفل لا يريد اي منا انه كلما اقترب منه شخص يصرخ "
ساكورا :" أين المسؤول عنه"
هانا:" والده احضره لكنه يتحدث بالهاتف...وهذا ابنه يأتي في الآونة الأخيرة..وانا وميارا البديلتان الرابعتين....فقد لم يتقبل اي منا"
ميارا:" ساكورا ماذا تفعلين هنا"
ساكورا حدقت بها و بيوكيرو الذي لاحظته للتو تنهدت و قالت:" كنت مارة بالجوار لتفقد الأطفال حتى سمعت صوت الطفل......صحيح ما هي مشكلته" اقتربت من الطفل وقبل أن تجيبها
ساكورا بصدمة:" دايسكي كن ..."
كان دايسكي مغمض العينين و يضع يديه على وجهه و ملقي بظهره عليهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بمجرد سمعها استدار لها و تفاجأ بوجودها ابتسمت ساكورا ببهجة و بصوت ناعم يبث الحنان:" اهلا دايسكي هل تذكرتني...انا سا.."
قبل أن تنتهي كلامها عانقها دايسكي و هو يضحك ثم نظر لها و اومأ فابتسمت و ربتت على راسه
