تجهزت لينا ونزلت ووجدته ينتظرها بالاسفل فتح لها باب السيارة شكرته ودخلت كانت المسافه طويلة جدا نامت لينا تقريبا معظم الطريق وكلما استيقظت كان تجده يعمل علي جهازه نزلو امام فيلا علي الشاطئ جاء احد الخدم واخذ الحقائب مارتن :لينا لقد وصلنا استيقظت لينا :فعلا مارتن :هيا وامسك يدها حتي لا تقع ودخلو كان الفيلا رائعه وماعجبها منظر البحر فهي لم تأتي اليه منذ وفاة والديها لينا :انها رائعه مارتن :من الجيد انها اعجبتك هيا اصعدي فهذه غرفتك واشار لها عليها واستريحي قليلا لينا : حسنا صعدت لينا واغلقت الباب وارتدت بجامتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعندما رأت السرير لم تشعر بنفسها ونامت صعد مارتن لها فهي تأخرت طرق الباب بشدة فمن الوارد ان يكون حدث شئ لها لينا وهي تتثاءب وتفتح الباب:ماذا هناك مارتن :لماذا تاخرتي وهو ينظر لها لينا :لم اتاخر فلم انم سوي لمدة عشرة دقائق مارتن :وهو يريها الساعه :حقا لينا بذهول :كيف نمت هذه الفترة الطويلة مارتن :لا يوجد مشكلة هيا لنأكل لينا :هيا وخرجت معه مارتن: انتظري هل ستنزلين هكذا لينا : اجل ماذا هناك مارتن : غيري هذه البجامه لينا وقد تضايقت فهي في البيت الان فقررت ان تلعب معه لينا : حسنا وابتسمت له واتجهت لغرفتها وهو وقف بالخارج ينتظرها ووضعت يدها علي مقبض الباب وادارته وفرت من امامه تجري للاسفل وهي تضحك مارتن مندهش ويقول في عقله : هل تزوجت طفلة كانت لينا تركض بسرعه حتي التوت قدماها ووقعت جري مارتن بسرعه عليها : هل انتي بخير لينا: اجل وهي تضحك علي مقلبها مارتن : جيد ووضع يدها تحت ركبتيها وعلي ظهرها وحملها لينا: ماذا تفعل بصدمة مارتن : انتي مصابه لينا : ولكني استطيع المشى مارتن :لم تسمعي ماقلته لكي فلتتحملي وغمز لها لينا: اتحمل ماذا انا كنت امزح فقط انا بخير واتجه لغرفه الطعام واجلسها علي كرسي بجانبه مارتن : وانا ايضا هيا لتاكلي لنخرج للسباحه لينا: اكلت لينا بسرعه كالطفله كان مارتن لايعرف اذا كانت طفلة تتصرف بحماقة ام فتاة شابة تتصرف بعقلانيه هو يعرف ان شعور جديد بالدفئ لم يعهده خرجو بعد انتهاء الغداء ارتدت لينا تي شيرت واسع وشورت فهي لم تضع في حسابها انهم سيذهبون لشاطئ وهي لا تريد النزول للماء هي تريد فقط الاستمتاع به ارتدي ايضا مارتن تي شيرت ومايوه وخرجو وجلسو قليلا فقد كان شاطئ خاص لا يوجد به احد غيرهم مارتن: هيا لنسبح وخلع التي شيرت حدقت لينا له فتحدث مارتن:اعرف اني وسيم هيا افاقت لينا من شرودها وقالت وهي محرجة لينا: لست كذلك لا تخدع نفسك كان مارتن يعجبها انه ترد ولا تحاول ارضائه مارتن: لا اخدع نفسي ولا يوجد مشكلة فانا زوجك يمكنك النظر في اي وقت خجلت لينا جدا وغيرت الموضوع:لا اريد السباحه الان ولكن اريد ان ارتاح فقط مارتن :حسنا لن اسبح اليوم لينا: لماذا هيا لا تفعل ذلك مارتن: سارتاح ايضا ولنتعرف علي بعض اكثر لينا :ارجوك انزل المياه مارتن :هيا لنلعب وبدءو يقتربون من الماء ويلقو الماء علي بعض وملابس لينا تغرقت لا حظ مارتن ذلك ولكن لا يريدها ان تخجل مارتن : لينا انتظريني ساعود لا تتحركي وقفت مكانها وبعد دقائق وجدت منشفة كبيرة ملقاة علي وجهها مارتم : جففي نفسك حتي لا تمرضي وادار وجهه لينا : شكرا لك كثيرا واتجهو للمنزل لاخذ شاور وتقابلو علي العشاء وشغلو الموسيقي بعد ذلك وجلسو يتسامرون قليلا لينا: هل الشائعات عنك ستنتهي الان وهي تنظر لمجلة مشهورة مارتن : من المفترض ذلك فقد انتشر خبر زواجي علي كل المجلات والانترنت لينا: جيد ولكت اين صديقتك التي كانت دائما معك مارتن : اي واحدة وضحك لينا بحزن: التي قابلتها في بيتك مارتن: تقصدين ساندي لقد انفصلنا لينا: لماذا فهي تليق بك تجمد وجه مارتن وقال: انا من يختار من يليق بي فهمتي لينا بخوف : اجل هي لاتفهم شخصيته هل هو قاسي ام طيب هل هو متعجرف او متواضع فهو شخصية متناقضة مارتن: اين ذهبتي لينا: اسفه لقد فقدت تركيزي قليلا مارتن : الفترة القادمة سنتعامل كزوجين طبيعين امام الناس لينا: ماذا تعني مارتن: سيركز بعض الاشخاص في علاقاتنا الان فارجو ان تظهري كزوجة مناسبة لينا: لن اغير شكلي فكرت هل هي لا تليق به وبمستواه مارتن: لم اطلب ذلك فهو ماجذبني اليك لينا بصدمة : ماذا غير مارتن الموضوع وقال: اعني ان اتفاقنا سري وسنحافظ علي شكلنا كزوجين امام الجميع وعلاقاتنا ويجب ان تعتادي علي حتي لايشك احد في امرنا لينا : حسنا ساحاول لا تقلق مارتن : جيد هل احببتي من قبل لينا : ماذا هل ماسمعته صحيح مارتن: سؤالي ليس صعب لهذه الدرجه لينا: لا لم يكن لدي الوقت لذلك وانت نظر لها مارتن ولم يرد لينا بدون وعي تكلمت بصوت عالي وهي تفكر : هل انا غبيه بالنظر الي علاقاتك فانت تعديت الالف حب مارتن: هل هذا ماتظنين وضحك بشدة يجب ان تغيري هذه العادة لينا : اعتذر لم اقصد مارتن: لقد وصفتيني بزير نساء لن اجادلك فانت علي حق جزئيا خافي علي نفسك ايتها الطفله ووقف وهي محرجة جدا وقال: ليلة سعيدة واتجه لغرفته لينا : ولك ايضا اتجهت لينا لغرفتها وغيرت ملابسها ونامت نزلت بالصباح كان مارتن يجهز الطعام مارتن : صباح الخير لينا : لماذا لم تنتظرني لتحضيره مارتن : لقد اعطيت اجازة للخادم فنحن في شهر العسل وغمز لها لينا: ماذا تطبخ لاساعدك مارتن :هل تتهربي من الموضوع الان لقد تعلمتي بسرعه لينا: نعم فانا تلميذتك وضحكت مارتن: هل تعلمين ان ابتسامتك رائعه لينا: شكرا ولكنني لن اكون في قائمتك كانت لينا تفكر انه سيلقي بها هي ايضا كما فعل مع نسائه الاخريات وقررت انها لن تسمح له باغوائها مارتن : لن تكوني فيها واضمن لكي هذا فكرت لينا هل هي لا شئ ولا تقارن بنسائه لهذه الدرجة لينا: جيد لقد اطمئننت الان وهي تبتسم من وراء قلبها مارتن: لقد انتهيت هيا للاكل بدءت لينا بتحضير الاطباق واكلو كان الطعام لذيذا جدا لينا: هل انت بارع في كل شئ هكذا مارتن: لا تحرجيني هذا اقل مالدي 😂😂 بعد الطعام فلتتجهزي للخروج سنذهب للتنزه ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونزلت للاسفل كان مارتن يرتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر لها مارتن فقد تاكد انه تزوج طفلة الان فعندما يراها الناس سيظنون انه والدها لينا: هيا بنا لقد انتهيت قررت لينا ان تتعامل معه كفرد من العائلة واصدقاء وستتعامل بطبيعتها مارتن:هيا ركبو السيارة ونزلو مدينة الملاهي لينا بسعادة وحماس: الملاااهي لم اعتقد اننا سنذهب اليها انها رائعه مارتن: هيا لنستمتع لا تضيعي وامسك يدها كانه يحميها احست لينا بشعور الدفئ ركبو العاب كثيرة جدا ودخلو بيت الرعب ولينا كانت خائفة جدا وتتمسك به واحست بانه قلبها سينفجر من سرعه نبضاته فهي لم تخاف من الاشباح اكثر من قربها منه لهذه الدرجة وهو كان يضحك عليها خرجو وكان مارتن يضحك بقوة مارتن :لماذا دخلتيه طالما انك خائفة لينا:لست كذلك فانت كنت معي نظر لها مارتن وعينيه تلمع ببريق فقد توقف عن الضحك انتبهت لما قالته لينا :اقصد انك كنت معي خائف ايضا مارتن:انا موافق طالما هذه طريقتك للهروب خجلت لينا وقالت :هيا انا ادعوك لايس كريم واتجهت لعربة واحضرت له ايضا اعطته الايس كريم:اخذها بادب مارتن : لماذا احصل انا علي الفانيليا وانتي الفراولة لينا وهي تاكل : اليس كل الرجال لا يحبون الفراولة سأسالك المرة القادمة مارتن: من الذي قال لك ذلك فهو احمق وعندما قربت الايس كريم من فمها صدمت لما حدث فقد اقترب واكل من الايس كريم الخاص بها فقد كان قريب جدا منها لينا :ماذا تفعل انه ملكي مارتن :اعرف ولكنني اريد اكله هل سترميه لينا :لا فقد دفعت فيه المال واكلته ادار مارتن راسه الناحية الاخري وابتسم فهو يسيطر علي نفسه بصعوبه فقد كان قلبه يدق سريعا عندما اقترب منها وكانه في سباق اتجهو لمطعم فاخر وتناولو عشائهم كان مارتن شارد الذهن كثيرا يفكر في هذه المشاعر التي تجتاحه الان ورجعو للمنزل وتحدثو قليلا في اليوم وقبل النوم لينا: ساذهب للنوم شكرا لك علي هذا اليوم واقتربت منه وقبلت خده وابتسمت ابتسم لها مارتن: ليله سعيدة صعدت لغرفتها فهي تتعامل بتلقائيتها وتركت مارتن في الاسفل يحدث نفسه هل هي حمقاء بالفعل مر الاسبوعان بسرعه جدا وبلغت لينا سارة وجيف بموعد وصولهم كان مارتن نعم الرفيق فهذه الفترة ولم يضايقها واقتربت منه قليلا فهو لديه دائما تشعر بانه يضع حاجز للاقتراب منه
