انتفاضة في المؤامرة! بعد الهجرة, لقطات كبيرة يدللونى

الفصل 119: الحاضر الأول

كانت نظرة الشخص خفيفة وشعرت بأنها مشابهة جدا لشخصه بأكمله. كلاهما كان لديه شعور بالارتفاع الذي كان على خلاف مع العالم.

ابتسم عندما رأى وجوه يو ياو ويو لانج بوضوح ، كما لو كان قد رأى صديقا جيدا مألوفا.

ومع ذلك ، كانت نظرته أكثر على يو ياو.

له منذ فترة طويلة, أصابع شاحبة استغلالها بلطف ذقنه كما ابتسم  وحرك شفتيه  بشيئا ليو ياو...

جسد يو ياو تصلب على الفور. يمكنها أن ترى بوضوح أن الشخص كان يقول, " هل تحبين الهدية الأولى؟ "

من المؤكد أنه كان بالتأكيد أحد هؤلاء الأوغاد من تلك المنظمة. وكان يتمتع بمكانة عالية واهتم بها كثيرا-أ 3 الذي تنكر وناقش معها تكنولوجيا الإنترنت!

اتهمتخ يو ياو في وجهه. "أيها الوغد! خططت لهذا الهجوم الإرهابي, صحيح؟ !"

رأى يو لانغ أيضا ما كان يقوله الشخص ليو ياو. كان غضبه لا يقل عن غضب يو ياو. بعد كل شيء ، الشخص الذي مات كان صديقه. ومع ذلك ، كان يو لانغ أكثر هدوءا من يو ياو. كان يعلم أنه لا يستطيع السماح لها بالاقتراب من هذا الرجل الخطير. من كان يعرف ما الذي سيفعله هذا النوع من الأشخاص المجانين بدون خلاصة؟

أمسك بها بإحكام. "ياوياو ، اهدأي. لا تقتربي منه."

بدا أن أ 3 يشاهد كوميديا وهو ينظر إلى الأشقاء في مكان ليس بعيدا باهتمام.

وتحدث مرة أخرى بتحريك شفتيه  ليو ياو, "لقد بدأتي هذه اللعبة لأول مرة. لماذا أنتي غاضبه؟ "

كانت يو ياو غاضبة جدا لدرجة أن جسدها كله كان يرتجف. "نذل ، كانت تلك حياة بشرية حية. هل هذه مجرد لعبة لك؟ "

أ 3 لم يفهم حقا لماذا كانت يو ياو غاضبه جدا. يميل رأسه وعبس قليلا ، كما لو كان يفكر في شيء في محنة...

بعد فترة طويلة ، قام فجأة بابتسامة ، ولوح في يو ياو الغاضبه ، وتراجع ببطء.

عندما اختفت شخصية الرجل ، لم تستطع يو ياو السيطرة على ارتعاش جسدها. انحنت إلى احتضان يو لانج وهدأت تنفسها السريع.

بعد فترة طويلة ، بدا صوت يو ياو ينتحب من احتضان يو لانغ. "أخي ، هذا الوغد. كان هو الذي خطط للهجوم الإرهابي. لقد تعامل مع كل هذا على أنها لعبة! الضابط تشن مو ، مات بسببي. أخي..."

شدد يو لانغ قبضته وعانق يو ياو بشكل أكثر إحكاما. وكان أيضا قمع غضبه كما انه صر أسنانه وقال, " ياوياو, هذا ليس خطأك. أنتي فقط فعلتي تلك الأشياء من أجل العدالة. لم تكن نيتك إثارة مثل هذا الشخص المجنون. تشن مو لن يلومك. عائلته لن تلومك Y ياوياو ، لقد فعلت ما يكفي بالفعل. لن ينتقدك أحد..."

تحت عزاء يو لانغ ، هدأت يو ياو ببطء.

في حياتها السابقة ، شهدت شيئا من هذا القبيل. وقد ساعدت شرطة المخدرات في العثور على الشبكة التجارية لتجار المخدرات عبر الحدود. وخلال عملية الاعتقال ، اختطف تجار المخدرات الأبرياء في القرى الحدودية وتسببوا في وقوع عدد قليل من الضحايا.

بعد إلقاء القبض عليهم ، ألقى تجار المخدرات باللوم على وفاة الناس العاديين على الشرطة. بغض النظر عن مدى معقولية عائلات المتوفى ، فإنهم يكرهون الشرطة حتما. كانوا يعتقدون أنه في ذلك الوقت ، قال تجار المخدرات إنه طالما تم التخلي عنهم ، فإنهم سيسمحون للرهائن بالرحيل. كانت الشرطة هي التي رفضت التخلي عنهم ، لذلك فقدوا أقاربهم حياتهم...

في ذلك الوقت ، لم تكن يو ياو متورطه بشكل مباشر في التحقيق في المخدرات. ومع ذلك, عرفت أنه بعد انتهاء قضية المخدرات, أصيب العديد من ضباط شرطة المخدرات بأمراض نفسية خطيرة. حتى يو ياو ، وهط موظف خارجي ، طلب منها إجراء العديد من التقييمات النفسية.

الآن ، فهمت يو ياو ألم شرطة المخدرات.

لم تندم على اختيار مقاومة المنظمة الإجرامية الغامضة ، بل إنها كانت مستعدة لمواجهة الخطر وجها لوجه. ومع ذلك ، لم تكن تريد أن يفقد الآخرون حياتهم.

علاوة على ذلك ، أخبرها خصمها أن الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة ضابط شرطة بارز كان مجرد هدية لها. لقد كانت لعبة تنطوي على المراهنة على حياة المرء...