"إنتصارك بالصمت أفضل من إنحدارك بالرد ."
......
🙂
Comment please
Let's go ♥️♥️♥️[level]
...........Enjoyاليونان
1:40بعد منتصف الليل
"ذكرني مرة أخرى سبب ذلك الاجتماع اللعين"
تكلم بغضب بينما يحارب ربطة عنقه وهو يلعنها بكل شتائم العالم الى ان ازالها ليتنفس براحةلعن فيكتور نفسه للمرة المليون وهو يلعن ذلك الوغد الجالس بقربه ذاخل السيارة...فهو يتحكم بنفسه بصعوبة لكي لا يقتله مذكرا نفسه انه اخوه الصغير...وإن قتله سيموت على يد خالته ديانا لذلك صبرا...صبرا..ليجيبه بعصبية ....
"للمرة الألف أبولو...لا اعرف ومن الأفضل ان تصمت قبل ان اقتلع رئسك"تنهد بغضب ينضر للنافذة...وهو يفكر سبب دعوت جده لجميع زعماء المافيا التابعة لنا...بالأضافة الى اغلب افراد العائلة
والسبب... لا أحد يعرف...فقط اتصل بهم عند العاشرة مساءا وأخبرهم ان يكونو في قاعة الاجتماعات عند الثانية ليلاً.اللعنة ايوجد شخص عاقل يقيم اجتماع بعد منتصف الليل.....واين في اسوء مكان على وجه الأرض.. غرفة الجحيم... والتي كانت تحت أرضي الغابة المضلمة...ولكن لا انه الكسندر دال كاستيلو صانع الشياطين... ولكن لماذا في ذلك المكان لماذا...فهم ذخلو له مرة واحدة فقط والتي كانت إحضار الجحيم على شكل انسان...كان بالسادس عشر وقد حفرت تلك الليلة في دماغه،،رجع بذاكرته الى ذلك اليوم المشؤم يوم تم تعين زيوس بالزعيم الاكبر...تذكر كيف اذخله الكسندر عليهم مغطى بالدماء من رئسه الى اخمس قدميه،تذكر عيناه المرعبة الخالية من الحياة،كلنا كنا نعرف ان الكسندر كان يصنع بشيطان وكل ماكان ينتضره هو بلوغه الثامنة عشر،،وعندما بلغها اخضع كل زعماء المافيا له ليكون لقبه هو الجحيم المضلم،لزال يتذكر صدمته عندما عرف ان تلك الدماء كانت دماء والده نيكولاس...منذ ذلك الوقت أصبح اسوء الكوابيس...
اخرجه من افكاره صوت رنين الهاتف ليخرجه من جيبه ليرى المتصل...لكنه بدون وعي منه ابتسم ليذهب كل غضبه ونجعازه عندما رأى ذلك الاسم الذي انار شاشة هاتف ذلك الاسم الذي يعشقه ...ليضعه في اذنه...لتقابله صراخها"أيها العاهرالمخنث...كيف لك ان تحبسني..وانت تعرف انه طلب حضوري أيضا للجتماع"اتسعت ابتسامته اكتر كم يحب اغضابها ليجبها بستيفزاز "أولا هذا العاهر يجعلك تصرخين في السرير...تانيا لا يوجد سبب لحضورك اللعين، "اكمل كلامه بحدة ففكرة تواجدها وسط اسوء الاشخاص حول العالم تسيبه بالجنون ليسمعها تشتمه بأسوءالشتائم ولكنه اخذ نفسا عميقا ليجيبها بهدوءمنهيا حديثه
"ليلة سعيدة أجي"ليفصل الخط ويرمي هاتفه قرب ذلك الابله النائم بجانبه،،ليذهب عقله لتلك الفتاة المجنونة...أجي...أه...كم يعشق تلك الفتاة المجنونة...عشقها منذ اول مرة وقعت عيناه عليها . ..كانت في السابعةعشرة فقط وقد اخذت قلبه وجعلته مهوس بها...لدرجة الأدمان..وخصوصا عندما احضرها له عمه واخبره ان يدربها...ليتعلق بها لدرجة الجنون....وهاهيا الآن في التانية والعشرين حاول،،يقسم انه حاول بكل الطرق ان يكبت مشاعره نحوها..يخبر نفسه إنها مجرد فتاة كغيرها...وانها تصغره بتسع سنوات..ولكنه وجد نفسه يغرق بكل تفسيلها...تلك العينان البنيتان وتلك الشفتان الكرزيتان وذلك الشعر الأسود كاليل...ولاننسى جسدها الذي يجعل لعابك يسيل....فقط التفكير بها جعله ينتصب اللعنة آجي فقط اللعنة...
ا

أنت تقرأ
Go down to hell
Mystery / Thrillerترقص على السنة الجحيم وكأنه يوجد داخلها معزوفتها المفضلة لا تلك النار الحارقة،بالعكس كانت تهوى اللعب مع النيران،فمن انت لتلعب مع فتاة صنعت على ايادي الجحيم، لتتذوق كل أصناف الجحيم،وهل تعرفون اسوء شئ بذلك انه كلما المها كلما جعلها اكتر هوسً به،لنتظرق...