part 2.2

4.4K 77 11
                                    

"‏من تُعطيه أكثر من قيمته، ينسى حقيقته ."
......
Like and comment please 🙂
....

Werter
كم ان الحياة عاهرة حقا ،كل شخص يعرف هذه الحقيقة وخاصة الشياطين مثلهم، لانها بلحضة ترفعك لأفضل انواع النعيم وبالإخرى تنزلك لاسوء الاماكن لترى بشاعتك ولتدرك أن ذلك لم يكن سوى اثم آخر يأكد طريقك للجحيم وحينها ستدرك أنك ستكون مجرد بيضق بين عدة ممالك حينها يتواجد امامك حلين يأما التعود على ما انت عليه والعيش مع حالتك ام ان تنقلب على النضام الفاسد لتصبح انت الملك،وهدا مايحصل لانستازيا،لن اخبركم انها كانت ملاكا لتصبح بعدها شيطانا لا بل كانت شيطان كإخوتهاولكن الفرق الوحيد انها كان يوجد ضوء بها ولكن الآن اختفى ذلك الضوء لتحل بمكانها عاصفة قادرة على تحطيم آلاف السنين من الابداع ليصبح بعدها اسوء الاشياء التي تلمسها الشياطين،بمعنى اصح كانت نقطة الصفر والنقطة الخاتمة....
ابتسامة كبيرة زينت وجهها وهي تنضر لتلك الوجوه التي ختفى منها اللون،بالطبع كانو كلهم مدركون حقيقة انه تم ولادت شيطان أخر ،
"اللعنة اصبحت مثيرة لحد الجحيم"تكلم مونستر وهو ينهش جسدها نهش وعينها تنضران بجوع اوه كيف تلك البذلة السوداء لاقت عليها ليتذكر حب طفولته اللعينة، اما عند آريس الذي فتح  عيناه بذهول لا يصدق انها هيا ولكن عيناها الخضراء  اكدت له انها هي صغيرته نعم انها هيا كم تمنى ان ينهض ليحتضنها ويغرق بعطرها،ان يحي ذكرياته المفقودة،اما عند فكتور الذي أصبح يدعو ان يرى حبيبته أجي قبل ان يذهب لقبره فأما ان يموت على يدها او على يدي إيزوس والاحسن ان يموت على يدها،فهدا ارحم،الا ان ابلو كان ينضر لهم بستغراب فهو لا يعرف مقدار المصيبة التي توجد امامه، وبلحضة كل الرؤس اتجهت نحو إيزوس الذي اغمض عيناهاوكأنه يريد الاختفاء ولم تخفى عنهم عروقهم التي برزت وحمرار جسده، ولكن المشكلة ان تواجدها هي وايزوس معنا يعني موت أحدهم او موت الجميع، فالكل يعرف كرهها له ولكن لا أحد يعرف السبب ،ولكن بربكم الجميع كانو يدركوت حقيقة انها الوحيدة التي تضاهي سوء ماركس وعتمت الكسندرا،ولكن ما ميزها انها كانت تعادل ضلمت إيزوس،الذي اضاقها كل أصناف العذاب،ليجعلها بعدها اسوء وابشع الاشياء المصنوعة،ولكنهم لم يعرفو ان كان يكرهها او يحبها،فقط ادركو ان هناك شيء اسوء من كل شيء وافضع يوجد بينهم ولحد الآن لم ولن يفهمو 

تجاهلت تلك النضرات التي لاحقتها الى ان وصلت الى الكسندر،الذي كان هو الاخر يبتسم بتوتر،لتمنع صحكتها بصعوبة،وفهو يعرف ان بلحضة يمكن أن يتحول هذا المكان لحرب داميا،ولكن ماجعل افواههم تفتح،كيف جلست بمكان الكسندر ليجلس هو الاخر بجانبها،ابتسمت بسخرية وعيناها مركزة عليه فقط كان امامها تمام كيف كان مغمضا عيناه وعروقه البارزة وكأنه سينفجر بدقيق وكم عشقت هذا كم عشقت كيف أصبح فقط عندما سمع صوتها،ولكن هيا افتح عيناك احتاج لرئيت ضلامهم لقد شتقت،كل هالوقت كنت بشوف هوسي المريض وهلاء صار وقت الكره صار وقت ان احصل على كل شيء يخصني،بوعدك أنك مارح تنسى اسم أنستازيا ماركس،بدأت اللعبة منذ اول مرة حملتني بين ذارعيك لاعرف بعدها انه لا يوجد ضوء،ابتسمت عندما رئت كيف ينقلون انضارهم بينهم

Go down to hellحيث تعيش القصص. اكتشف الآن