P 18

1.1K 34 57
                                    


هل يصلك شعور بأنني أريدك الآن ؟!
✨_____________________✨

أسامة شو عم تعمل هون انت؟
لوكس: تو تو تو عيب هيك الواحد بيستقبل ظيفه ؟
أسامة: لوكس شو عم تعمل هون حكيت؟ كيف دخلت ؟!
لوكس: شكلك نسيت مين انا ؟
أسامة: شو بدك؟
لوكس: سمعت إنك حبيت أجيت لشوفو
أسامة: لوكس قسم بربي إذا اجيت جنبو او سمعت إنك مقرب عليه لدفنك وبتعرفني بسويها فاهم ؟
لوكس بحزن: لهالدرجة بتحبو يعني ؟
أسامة: لوكس ماراح عيد كلامي خليك بعيد عنه
لوكس بعصبية: ماراح ابعد شو ناقصني انا ليش ماحبيتني الي زيو، انا بحبك صارلي سبع سنين وانا بترجاك تعطيني بس فرصة وحده ليش أسامة ليش شو عملك لحتى قدر يأخذ قلبك شو عمل بدي افهم لأني ماخليت شي و ماعملتو عشانك بس عشان تعطيني فرصة وحده
أسامة: هاد الفرق، هو ماعمل شي
لوكس بعصبية: أسامة بقتلو وربي بقتلو
أسامة قرب منه: إذا بدك تقتلني اقتلو
لوكس بضعف: أسامة بترجاك حبني إلي واتركو بوعدك ماراح أذيه بس حبني
أسامة: لوكس اطلع لبرا
لوكس: أسا ..

أندق الباب ليروح أسامة يفتحه ليفاجأه بغيث
أسامة: غيث شو جابك ؟
غيث: شو ماراح تدخلني جيت لحتى نام معك
أسامة: غيث على غرفتك مو فاضي
غيث: نعم شو تفضلت؟
لوكس فتح الباب اكثر ومد أيده: لكن أنت حبيب أسامة تعا تعا واحنا كنا عم نحكي عنك
غيث أبتسم: مين أنت اكيد صديق أسامة، أسامة عندو كتير أصدقاء ماشاءالله
لوكس بخبث: اي مو صح؟
أسامة: غيث قوم لغرفتك يلا، بعدين كيف أجيت خالتو وينها؟
غيث اطلع في أسامة وزوره بمعنى انو في حدا معهم ليحكي: اي ماحكيتلي شو أسمك؟
لوكس: لوكس وأنت ؟
غيث: غيث
لوكس: لكن أنت حبيب أسامة ها !
أسامة تلبك: لا بكون أبن خالتي
غيث أتطلع بأسامة وضحك: اي أسامة بكون أبن خالتي
"غيث فكر انه لوكس صديقه وبيعرف ام أسامة كمان زي عدي فـ ماحب يقول انه حبيبه"
لوكس أبتسم: ايوا فكرت حبيبه
"للعلم لوكس صدق بجد انه أبن خالته بس"
أسامة بإيطالي: هل يمكنك ان تخرج الان
لوكس أبتسم: سوف أخرج ولكن تأكد اني سوف أجد من هو حبيبك ..
"ليقوم يطلع من الغرفة وعند الباب" بالمناسبة أبن خالتك محبوب كثيراً
ليغلق أسامة الباب بقوه
غيث: ليش حكيت معو بالايطالي عشان ماافهم أسامة شو عم تعمل راح تعرض حياتك للخطر صح اوفف أسامة ماتخبي عني

أسامة أتجه ناحيه غيث بسرعه وانتقض على شفايفه
ليوقع غيث على السرير وقبلتهم لم تنتهي ليبدأ أسامة في التعمق أكثر ونزل الى رقبه الأصغر ليطبع عليها علامات التملك ليقرر التعمق أكثر، دخل يديه بداخل قميص الأصغر ونزل رأسه ليقبل كل أنش تأتي عينه عليها
وأتاوهات غيث تعلو وتعلو

أسامة أتجه ناحيه غيث بسرعه وانتقض على شفايفه ليوقع غيث على السرير وقبلتهم لم تنتهي ليبدأ أسامة في التعمق أكثر ونزل الى رقبه الأصغر ليطبع عليها علامات التملك ليقرر التعمق أكثر، دخل يديه بداخل قميص الأصغر ونزل رأسه ليقبل كل أنش تأتي عينه عليها وأتاو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♾ نهاية ألبداية ♾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن