الموت ضيف ينبغي الترحيب به في اليومِ المقدر من الله عز و جل ، كما ذهب أحبتنا في أيام مُفجعة سيأتي دورنا بالتأكيد يا غُبار .. ينبغي أن نكونَ مستعدين ..
" الدنيا دار عمل و الأخرة دار جزاء فمن لم يعمل هنا ندم هناك ".و رسالتِي الأبدية من هذا النص هي :
" أعمل كأنما ستموت غدًا " افعلها كل يوم .عبرة أردت الخوض فيها اليوم لأني أدركت أشياء كثيرة و بما أن الجميع هذه الأيام يحيا غافلًا .
***
أنت تقرأ
غُبار
Diversosيسرني اخبارك يا قطعة من روحي سابقًا انك بث في الخانة المنسية مطوي مع باقي الأشياء المؤسفة يغزوها غبار شعوري يستطرد جمال أيامها و ينكرها ايضًا🍂. مجموعة نصوص كُتِبت بوجعٍ مُبرح فِي ليالٍ خريفية.