• الضيف المترقب:

63 27 8
                                    

الموت ضيف ينبغي الترحيب به في اليومِ المقدر من الله عز و جل ، كما ذهب أحبتنا في أيام مُفجعة سيأتي دورنا بالتأكيد يا غُبار .. ينبغي أن نكونَ مستعدين  ..
" الدنيا دار عمل و الأخرة دار جزاء فمن لم يعمل هنا ندم هناك ".

و رسالتِي الأبدية من هذا النص هي :
" أعمل كأنما ستموت غدًا " افعلها كل يوم .

عبرة أردت الخوض فيها اليوم لأني أدركت أشياء كثيرة و بما أن الجميع هذه الأيام يحيا غافلًا .

***

غُبارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن