أستيقظت صغيرته لتقابل ذلك الوجه ذو الملامح الحاده وهيبته الطاغيه إرادة القيام ليقاطعها بحده" لاتتحركي من مكانك....
-وكاني استمع لكلامك...إرادة القيام مرة ثانية ليعتصر وجهها بيداه قائلا " ستستمعين شاتي ام ابيتي.... نظر إلى عيناها الدامعه ليردف" جمعي دموعك للايام المقبله...
-اتركني ... ليتركها هاما بالوقوف وقبل أن يخرج أردف " اهلا بك أيتها الأسيرة....
-ماذا تعني ...
-ستعرفين عما قريب...وخرج....
بعد مرور فترة زمنية طويلة اتا الحارس لها " سيده حياة القائد أعطاني هذه الأوراق وقال إن لم توقعي في الحال سيقتلني... أردف بخوف شديد...
اعطني إياها سلمها الأوراق لتبداء بقراءتها ابتسمت بسخريه قائله بهمس " اللعنه انه مختل عقليا أن لم اوقع بزواج منه لن يستطيع الحارس الخروج حيا ..لماذا هكذا حياتي معقده ....ولعنه...
وقعت الأوراق مع سقوط دمعها.... ليخرج الحارس ضلت تبكي بأسى على حالها .... حاولت تجميع نفسها .مسحت دموعها لتستلقي على الاريكه غارقه في نومها.....Ali pov &
دخل الحارس حاملا بيده الأوراق ليعطيها له ثم أوما له ومن بعدها خرج...
ليردف مبتسما" اهلا بك أيتها الأسيرة بين شياطيني.
وقف بهدوءمتوجها نحو الغرفه التي ترقد بها....
وصل إلى وجهته ليدخل نظر اليها كانت نائمه بسلام عكس الحرب التي بداخلها.... اقفل الباب بعنف أستيقظت من نومها فازعه.... نظرة له نظرة كره ..
تقدم ناحيتها ليردف: اعلم ماهي تلك النظرة ...
حياة" وما هي؟ تقصد بأني اكرهك اتسمع...
أكرهك.........
ليقول" اعلم وانا ايضا احبك.... إدارة وجهها عنه...
ليردف " هيا بنا يا زوجتي العزيزة... تكلم بسخريه..
قامت من الاريكه توجهت نحوه لتقول " لن ومن ثم لم تصبح زوجي ولن اعتبرك هكذا...ليرد عليها " وكأنك زوجتي انت فقط أسيرة لدي امممم سافكر ماذا ستفعلين اجل وجدتها ستعملين خادمتي....
نظرة بصدمه نحوه ليقول" وهل كنت تعتقدين انك الأميرة في فلم باربي ....
لتقول" ولست ذلك الأمير الذي احلم به ...
علي: أن اكملتي ترهاتك هيا بنا لنذهب..
أنت تقرأ
أسيرة عدوي
Romanceهو: شيطان وقاسي لايرف له جفن في القتل او التعذيب فهو يتلذذ بقتل كل من عارضه وجعله عبرة لكل الناس ... كما أنه من احتل بلادها... هي: لطيفه ...وهادئة....لاكن لا تتوقف عن مساعده الناس لو كلفها حياتها.... فهل سيقبل الشيطان بترك ملاكه ام سيقوم عشقه بقتل...