البارت يحتوي على أشياء +18
ثم بعدها خرج إلى الطبيبه ليردف" اريدك ان تتاكدي من سلامت عقلها ... أومأت له ثم ذهبت لتفحص عقل حياة ....بعد مرور دقائق خرجت " سيدي المدام ليست مختله العقل ...
نظر بسخريه ثم انزل رأسه يتذكر كذبها والاعيبها ليردف" لو عرفت انكي اردتي التمثيل لحصلت لك على وظيفه ...
خرج إلى المقر دون البوح بشيء لخالته هيا ...
وقفوا جميعا بحترام له ليقول" اجلسوا..
بعد ذلك جلسوا وبداء في الحديث ليقاطعهم صوت
مألوف لهم" اهلا أيها القائد، كيف حالك؟
كان منزل رأسها ومن ثم رفعه ليردف بسخريه" اوه السيد باولو.....
تقدم باولو اليه ليسلم عليه ...ضلوا يتحاورن بشأن الاحتلال....
باولو" الرئيس قال لم يعد هنالك حاجه للاحتلال..
- وماذا سنفغل " رد علي بهدوء وهوى يتفحص الأوراق...
باولو" قال انه تحاور مع رئيس هذه البلد وعقدو صفقه تصالح بيننا وبينهم ومن ثم سنرجع وان كنا متزوجين فالرئيس قال تأخذون زوجاتكم معكم...
أوم له بتفهم ليردف " حسنا الى اللقاء....
ثم استقام وقبل أن يخرج أردف باولو"زوجتك جميلة...ابتسم علي بنزعاج عند تذكرها ليردف بحده" وكذلك حبيبتك.... استدار ناحية باولو" اياك واللعب بنار باولو انت تعرف ان اقتربت منها ستلتهمك...
ابتسم باولو ابتسامه شيطانيه....
خرج علي الى القصر ليعرف ماذا ستفعل عند استيقاظها.....دخل القصر لتلاقيه هيا ببتسامه" اهلا بني ، هل تريد طعام ...
،- اجل خالتي فأنا جائعا ...وهوى يشير ناحيه بطنه.
ابتسمت له ثم تركته لتسكب له الطعام...اكمل طعامه ليضع الى تلك الكاذبه كما أسماها....
فتح الباب كانت نائمه فكذلك الذي تلقته اليوم ليس بقليل... اقترب منها ليردف " ساجعلك تتمنين الموت ولن تلقيه ... ثم نزل مرة ثانيه ليخبر من في القصر أن عليهم ضب اغراضهم ليرجعوا الى بلادهم...
اتصل بالطبيبه لتأتي حامله مخدر يدوم ليوم ونص ثم حقنت حياة به وذهبت... بعد أن اكملوا كل شيء
وأشرف على ارجاع الجنود بسلام.. توجه نحوها ليحملها بين ذراعيه ثم نزل ...بعد ساعه وصلوا إلى المطار ليتوجه ناحيه الطائره ....
بعد يوم ونص ....
أستيقظت بتعب لتشعر بألم في راسها بسبب المخدر . توجهت إلى الحمام ...انه ليس حمامها وليست غرفتها شعرت بالغرابه ....استحمت وارتدت ثياب بيضاء ليتوجهه الى الاسفل ...لكن لا أحد في المنزل ....توجهت إلى الحديقه كان يتدرب على السلاح ليلتف إليها ليردف بسخريه" اذا استيقظت الأميرة النائمه...
شعرت بغرابه فهذه اول مرة يستهزء بها تقدمت نحوه ببطى وقفت بجانبه لتقول" اي نحن بابا ...
اغمض عيناه بغضب ومن ثم بحركه سريعه اوقعها أمامه ورفع السلاح بوجهها ليردف" الم تملي من لعب دور الفتاة المضحيه والفقيرة تعلمين ماذا سأفعل بك . ابتسم بشر الى تلك التي كانت ترتجف من الخوف لتردف" اين نحن؟
اطلق رصاصه بجانبها لتشهق وقد تجمعت الدموع بعيناها ..
علي" في بلدي ...
نظرة له بصدمه لتقول" انت تكذب ...
اطلق رصاصه بالقرب من رأسها اغمضت عيناها وتركت الدموع تنهمر على خدها ..
لينظر لها بحده " منذ متى وانا أكذب أيتها الكاذبه اللعينه منذ اليوم الأول وانا اعرف بكل شيء كنت قد شككت لاكن تأكدت من شكي هل تعرفين ماذا فعلت بالطبيبه اضن انني قطعتها الى أشلاء ورميت القطع في البحر ....
نظرة له بخوف لتقول" ماذا ستفعل بي؟
-اوه دعيني افكر اول....ليقول " من الممكن أن أدع احد يضاجعك .....نظرة له بصدمه ...
تقدم ناحيتها ليردف " لاتخافي لن أدع احدا غير يلمسك ساستمتع هذه اليله بجسدك القذر...
ضلت تبكي ليسحبها من يدها ناحيه القبو...
ليردف" ستعيشين هنا ....
-ارجوك اني اخاف الأماكن المقفله...
-لاتقلقي ساعفوا عنك وسيظل الباب مفتوح ....مع وجود أسلاك تحيطه تحسبا لأي طارئ...
دفعها إلى الداخل ومن ثم خرج....
بعد ساعات كانت تفكر كيف ستهرب قبل رجوعه نظرة بالارجاء لا شيء يوجد لتقع يداها على خشبه .
اختبئت خلف الباب ...سمعت صوت يأتي من الخارج وخطوات قريبه....دخل إلى القبو لم يجد شيء ..
خرجت لتضربه على رأسه وضلت تضرب به...لتتفاجئ بانه ليس هو.
لتاتيها صفعه ادارت وجهها الى جهه الأخرى ومن ثم سحب الخشبه ليردف: كنت تتمنين انه انا صحيح لكن لحسن الحظ لدي كامرة وقد كشفت فعلت القذره. لكن تعرفين من هوى انه تقدم ناحيته ليردره كانت الطبيبه التي ساعدتها...شهقت بصدمه لتقول ببكاء" لماذا ....
صرخ على الحراس لياتوا ويأخذون تلك الميته..
ضلت مصدومه لتستفيق على حديثه" اضن انها الوقت المناسب...تقدم نحوها لتصرخ به مبتعده" ابتعد أيها العاهر ...
نظر بحده ليتقدم ساحبا يداها بعنف" اليوم سأسكت هذه السان القذر .. ظلت تناظره لتردف" لو امك العاهره ربتك جيدا لم فعلت هذه...
ها هي ضربت الوتر الحساس....تشنج جسده وستشاط غضبا ليدفعها ناحيته السرير الذي كان في القبو...
-ساعلمك معنا أن تكوني عاهرة...
اغتصبها لتهوى غائبه الوعي بعد بكاءها بهستريه..
ليخرج الى الاعلى استحم لينام كان لم يفعل شيء ..
في المساء يوم التالي ....
أستيقظت بتعب تشعر جسدها كان عظامها قد كسرت... نظرة كان الباب مقفل ضلت تضرب الباب وتصرخ ببكاء " ارجوك افتحه...
احست بدوران جلست على السرير تحاول نسيان انه الباب مقفل ...لتسمع صوت الباب يفتح كان هوى بشموخه وهيبته مع نظرة كراهيه نحوها ...
تسمرت بإمكانها لتصعد جسدها على السرير مستعده عنه ...ابتسم ليردف: لم اسمع صوتك أيتها العاهرة ..
حياة" وإنما انت وعائلتك العهره...
تمالكه الغضب ليسحب الخشبه وتقدم نحوها لتصرخ من ضربته...ضل يضربها وهوى يقول" ماذا قلتي...
توقف عن ضربها نظر إليها كانت شبه واعيه والدماء من كل ناحيه من جسدها تنزف... ليقول" ضل شيء لم افعله بعد .. تقدم ناحيتها وهوى ينزع ثيابه بداء بتقبيلها ومن ثم اغتصبها مرة ثانيه كانت تبكي بشده ولم تقدر على مقاومته بسبب ضربها.... خرج بعد اكمالها ليستحم ويذهب إلى المقر ...
دخل المقره حياهه الجميع ...
ومن ثم دخل إلى مكتبه ليقابل هيا ليردف" لما اتيتي؟
-قول لي انك لم تفعل شيء لها ...
-بلى فعلت ..رد بثبات..
- بني إنها صغيرة ...وكذلك لم تفعل شيء يسيء لنا..
- لا دخل لك بهذا ...
أومأت بحزن لتخرج .... بعد ساعه ضل يتصل بها ولم ترد ليأتي اتصال مفاجئ ويقول له: إن خالته في المستشفى ...وقدقبضوا على الجاني ...
اسرع الى المستشفى ليطمئن عليها كانت حالتها مستقرة تقدم نحو الجاني ليردف" من امرك بذالك..
-ان السيده حياة امرتني..
-لاتكذب...
فتح الجاني هاتفه وهوى يرى حياة تتقدم بدمائها الى الخارج وترشي احد حراسه ليقوم بقتله...
هنا خرجت شياطينه ليخرج الى القصر ...
سيدي مالخطوه التاليه" أردف حارس باولو ..
باولو" سنجعله يقتلها....
ليعود لذاكرته ...
قد أعطى قناع الى فتاة والبسها نفس ثياب حياة ..
وعلمها الخطه...وها قد نجح بفعلته....
أنت تقرأ
أسيرة عدوي
Romanceهو: شيطان وقاسي لايرف له جفن في القتل او التعذيب فهو يتلذذ بقتل كل من عارضه وجعله عبرة لكل الناس ... كما أنه من احتل بلادها... هي: لطيفه ...وهادئة....لاكن لا تتوقف عن مساعده الناس لو كلفها حياتها.... فهل سيقبل الشيطان بترك ملاكه ام سيقوم عشقه بقتل...
