البارت الثالث والعشرون💗

1.7K 103 35
                                    

متنسوش الفوت أو النجمه أو التصويت يا بنوتاتى😚💗

نبدأ.

إذا قدر لي أن أعيش حياتي مرة أخرى لكنت وجدتك عاجلاً...🤍..! "~

نظرت مايا للهاتف بصدمه وتساقطت دموعها كالشلالات وحاولت أن تبرر...

أدهم إسمعنى والل....

صرخ بها أدهم بغضب وألم...

متحلفييييييش إنتى واحده كدابه كدااابه أفهم إييه هااا أفهم إييه أفهم إنك واحده إتراهنت مع صحابها عليا إتراهنتى تخلينى أقع فى حبك وبعد كده تكسرينى للدرجادى بتكرهينى وعايزه تنتقمى وده كلو لييه لييييه علشان سبب هايف ملهوش أى قييمه ولا لازمه بس بجد أحيكى وأحب أقولك إنك كسبتى الرهااان خلتييييينى أحبك فعلا نجحتى بس متعرفيش إنك خلتييينى دلوقتى أكرهك روحى روحى إحتفلى بفوزك.....

نظرت له ببكاء وشهقات عاليه...

يا أدهم إسمعنى والله أنا ما عملت حاجه تبع الرهان والله فى الأول بس لكن من يوم حادثه معاذ وأنا نسيت الرهان وحبيتك بجد والله ما بكدب علييييك ومعرفش مين اللى صور الفيديو ده وكنت لسه هقولك علشاان مش عايزه حياتنا تتبنى على كدب والله بحبك يا أدهم...

نظر لها وكم ألمه قلبه على حالها فهو إستشعر الصدق فى حديثها نظر لها بجمود عكس ما بداخله....

مين اللى كانو قاعدين معاكى دول..؟!

نظرت له ببكاء وألم...

صحابى دينا ولارا وجنى ومى...

نظر لها بجمود أيقن إصتناعه...

إتصلى بيهم دلوقتى وقوللهم يجو هنااا حالا..

فأومأت له بحزن وشهقات ثم إتصلت على أصدقائها مكالمه جماعيه وعندما سمعو صوتها تحدثو بقلق...

مالك يا مايا..؟!

فأردفت ببكاء...

بنات ياريت تجو كلكو دلوقتى العنوان ده**** بسرعه..

فأردفو بسرعه وقلق...

حااضر...

فأغلقت معهم وهى تبكى وأدهم ينظر لها بجمود عكس الذى يشعر به ثم جلسو فى إنتظار أن يأتو...
...
وداخل قصر الدمنهورى كانت تتم التجهيزات على قدم وساق فكتب الكتاب بعد يومين من الآن..

نظر الجد بهدوء وحنان لروجين..

روجين يابتى تعالى عايزك فى مكتبى...

فأومأت له بهدوء...

وراك يا سولم...

ثم لحقت بجدها وعندما دخلت جلست بجانبه على الأريكه فنظر لها بحنان...

بصى يا بتى أنا عايز أجولك حاچه طول الشهر اللى فات كنت شايفك حزينه ومهمومه فمكنتش بتحدد معاكى واصل لكن دلوج شايفك زينه فأنا عايز أجولك إن إنتى كمان فى دكتور بيديكى فى الچامعه متجدم ليكى وهو زين ومحترم وچاهز من مجاميعو وإسمه أسامه ههملك تفكرى ومستنى ردك يابتى..

ولِـ عشقك وقعت أسيرًا. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن