﴿جّ•کّ﴾ 𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓

صورة

Part 8

Enjoy

عزيزي ...
السيد ...
جونغكوك ...

إنها حصةُ الرياضة تفاجأةُ من جلوسكَ على المدرج
ولم تتقدم معنا كلعادة

فأنت تحب الرياضة بشكل لا يوصف
خصوصا كرة السلة.

كنتَ تغطي ساعِــــدك الأيمنّ

وأنا  الآن لاحظتُ أنك لا تستطيعُ تحريكه جيداً

هل أذَيــــته؟

مرتّ الحصة بشـــكلٍ مملّ الأنكَ لســتَ هنا لتلقي بعضا من نكاتكَ عليـــــنا كالعادة

ولست هنا كي تخبرني أنني لا أجيـــد اللعبَ

لكنك هناك تبتــــسمُ لي من بعيد

هذا كافي كافي جداً بالنسبة لي

{ كإكتفائي بِحبكَ وحيدة }

مرتّ الساعَتان وأنا أراقبـــــكَ وأنت تراقبنيِ

ولـو كان لــــــي عِلــمٌ بهم يُــــــراقِبونَني ما أطلت ّ

ولَكن أعـــيني لا تشاهدُ سواكَ

«فَـــــهل أكثـــرتُ»..؟

.
.

عدنا للقسم

... أخبرتنيِ أنكَ تشعرُ بوعكة في يـدك

بعد أن رأيت‌َ نَظراتِ القلق تنبعثُ مني

«مفضوحة أنا أمامك مفضوحة جداً»

نامجون كان ينظر نحوي أيضا لكن أظُننيِ غبيةً

كفاية حتى أفهم ما يرمي إليه

لذا إبتسمـــــتُ نحوه أتغابى

فربما يظننيِ لم أفهمّ لما كان يرمي ذاك اليوم

ثوانيِ وردَ لي بأفضل إبتسامةٍ رأيتها‌

«وما كان حالي إلا أن توردت وجنتاي وشردتُ»

بـِك وليس هو َ

«وهذا حقا مؤلم»

لكنكَ فاجئتني

حين أفقتني من شرودي بك‌‌

أريتنيِ شيئا على هاتفكَ ذو اللونِ الأحمرّ

إنها... صــــورة ...صورة... لــــي وانا أبتسم !!

هل كنتَ تلتقط لي

ا ل.. صو.. ر َ، في  ح.ص...ة الرياضة؟؟

ليست صورة ولا إثنتان بل...

{ تِسعُ }

...صُورٍ وكلها لـــــــــي..!!

أنــت سـتـُصــــيُبني بالجنون قـــــريبا .

«جـــــيون جونغكوك»