Part 4
Enjoy ✨
______
_________________
سألتَنـي إن كنتُ أحمل منديلا ...ويالِ الحدثِ العظيم كنتُ أمتلك بالفعلِ أعطيتكَ إياه والحماسُ ظاهر على محيايَ لستُ خجـلة ، هل هتهِ أنا؟
شكرتـني ثم إبتسمت نحوي وليتكَ لم تفعل فقد ظهر طقمُ أسنانك البراق ذاك
«...و لإنهُ لا يزيــدك إلا جاذبية...»
وتلك الفتنةُ التي تَطبعُ خدكَ الأيمَن قد:
سلبَت روحي من مكانها
فلا تبتسم رجائا الأني
«أُُسِـرتُ»وماذا يفــــعلُ الأسـييرُ في قبــــضةِ
"الآســِر"
...غيــــــر الرجــــــاء ...؟
في حين غفلةٍ ظهرتَ لي من جديــــــد أمام القسم
طلبـــتَ منديلا ثانياً "فبتَـــسمتّ"
وثالثــــــاً "فنجرفتُ"
ثم رابـــــعاً "فســـرحتُ"
"وهل بالصــــــدفـــَة أنـــــــــــــــــتَ :
«مُصابٌ بالزُكـــــــام»؟وأنـّــــــــــا :
«مصابـة بِــــك» !!
"حتى بقيَ معي « تِـسعـة» وحســـــب"
أجملُ شيئ حدث أننـي كنتُ أُحادثكَ ولو لبضعثوانــي في كُل مرة كنتَ تأتي لتطلُبَ منديلا
[{...وكأنه ليس منديلاً بل رخسة كنت أقومُ بدفعـها في سبيـــــلِ محادثتـــكَ ...}]
______
أنت تقرأ
﴿جّ•کّ﴾ 𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓
Historia Corta| مـكتملة | «كنتَ سببَ لمعتيِ التي غَلُبَتّ دمعتيِ يومها» " تِــسعة كان رقـــم لقائِـنـا و شـقـائـناَ ، وتعويذة حظيِ وتعثري مُـــنـذُ رأيـتُكَ " بِـــقــلـــبي!! " وهل بالصــــــدفـــَة أنـــــــــــــــــتَ : «مُصابٌ بالزُكــــام» و...