Part 11
أيا عزائي........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Enjoy
.
.
.
مُطــــفأةُ الملامحِ كنـــــــتُ أسير عودة
لِـــــمنزل الهلاك
خطوتُ الشـــــارع الخامس بسرعة وبِغــــــيرِ مبالات
أمسحُ جبيني بيــــــنما أبتسمُ لقلّبــــــيَ المغفل
الذي جلب لي الهلاكَ
أزهار التوليبِ التي كنتُ أسقيها كل مساء
تخطــــــيتها أعتــــصرُ تــــــلكَ الفطائر
أكثر من قبلُ حتى غَــــدتّ فُتاةّ
أتذكـــــــرُ خيـــــبتي
وغبائي لكـــــــنه لم يخبرنــــي
عن مكنونــــــاته يوماً ربــــــما قرأت إهتمامه بي
إعــــــــجاب...!!
وكم جرحـــــــني الأمرُ ربما بدى تافهاً
ولكنـــــــها كانتّ تِــــــسعُ قبلات
جعلت خافــــِقـــــــي يصارعُ للثــــــــباتّ
وفطائري تغدوو كما كانت أول أمسٍ
عجينا لكن إختلـــــــــفت الأحاسيس
فما شعرتُ به حين أعـــــــددتها
أنت تقرأ
﴿جّ•کّ﴾ 𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓
Conto| مـكتملة | «كنتَ سببَ لمعتيِ التي غَلُبَتّ دمعتيِ يومها» " تِــسعة كان رقـــم لقائِـنـا و شـقـائـناَ ، وتعويذة حظيِ وتعثري مُـــنـذُ رأيـتُكَ " بِـــقــلـــبي!! " وهل بالصــــــدفـــَة أنـــــــــــــــــتَ : «مُصابٌ بالزُكــــام» و...