نحن ننتمَي دائماً للأماكن التي تُشبِهنا

1.7K 191 286
                                    

Part 17 enjoy✨

The end

The end

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.




؛ أناَ أحِبُـــــكِ؛

« كهذه العتمة التي تتمرد على كل المدينة ، و أنتِ أبعدُ رغّمَ هذا القربِ لو تعلــــمين‌َ »

شعرتُ بنفسي يتســــــارعُ بينــــما تحاملَ قلبي وخداي علي‌ فشعرتُ بتلك الدماءِ التي تجري في شراييِن قلبي قد صعدت لِـــــخداي جاعلة منهم
كالدماءِ تماما
وإرتد جسدي للوراء حين عادت نسبة الأدرينالين
لتخفُ تدريجيا جاعلةً مني أعودُ لواقعي

أنا إعتـــــــرفتُ لجونغكوك؟... وهو كذلـِــــك‌..!!


هذا ما كان ينهشني داخلياً حتى ما عُدت أعرف
الواقع‌ من الخيال!!

لما أشعُر أنه حلمٌ....؟

لِساني عُقِد وأفكاري.. تتخبطُ مكانه

هو هو كذلك يحبني؟
ام أنه كاذبّ

صوتُ ضحكاته الرنانة المزينة ببحة بسببِ
تلك السيجارة اللعينة... أعني.... أعني
لما سأسميها لعينة لطالما تجعلهُ
أكثر إثارة؟

"إنه ليسعدني أن تكوني على الأقل قادرة على أن تحمري خجلا"

قال يهز حاجبه بينما يضع يده الضخمة
تحت خدهِ

إستضحكتُ وقد حمدتُ الإله ظناً من أني فقدتُ صوتي من تلك الصدمة بينما هززتُ رأسي بنوعٍ
من الخجل لدقائق

لا أدري ولا أعلم لما وحتى أنه ليس الوقت المناسب ولكني دفعتُ بهذه اللحظات الجميلة لحافة النهر
وعدت لواقعي الهش أعلمُ أنه يخفي أمراً ما عني

﴿جّ•کّ﴾   𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن