Part 15:
enjoy
.
.
.
ربـــــــــماَ الأول مرة إســـــــتطعتُ ســــــــماع إنكسار
بعضَ أوردة قَـــــــلبي
وشعــــــرتُ حقـــا كم أننــــــي مغــــــفلة
بينما
"أهوي أرضـــــــاً"
ظنــــــنتُ في البـــــــداية أنــــنيِ سقـــــطت وإحتضـــــنتني
الأرضُ
لكـِـــن تلـــــكَ اليــــــدُ الســـــميكة كانت بجواري تحملــــني
كأننــــي، زُجـــاجٌ رقيــــق
خافَ أن يُــــــخدشَ
رفعــــــتُ أنظاري بعد ما كـــــنت مغمضة الأعيــــن
أناجـــــي دواخــــــلي ألاّ يـــــكون
هُــــــــو
إلتقـــــــتّ حبـــــاتُ البـــــنِِ خاصـــــــتي
ثقـــــــبه الأسود
بينما لاحـــــت معالــــــمُ الذعـــــر في وجــــــههِ
تصـــــفُ شيــــــــئاً ما.... ربـــــــما شيـــــــئا
كنــــــتُ غــــــــبية طيـــــلة الوقتِ ولم أره
لـــــكِنـــــني كنـــــتُ اتـــــسائل ماذا تراهُ هنا فاعـــــلا
أنت تقرأ
﴿جّ•کّ﴾ 𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓
Short Story| مـكتملة | «كنتَ سببَ لمعتيِ التي غَلُبَتّ دمعتيِ يومها» " تِــسعة كان رقـــم لقائِـنـا و شـقـائـناَ ، وتعويذة حظيِ وتعثري مُـــنـذُ رأيـتُكَ " بِـــقــلـــبي!! " وهل بالصــــــدفـــَة أنـــــــــــــــــتَ : «مُصابٌ بالزُكــــام» و...