part 16:
enjoy
.
.
«جيون جونغكوك»
مالذي أتى بـــــكَ؟
ما خرج من ثغري كان إستنكاراً
وما يدقُ بداخلي كان إنذاراً
"طيفُكِ؛
ضيفٌ ثقيلٌ عليَّ،
لا يغيبُ، ولا يُغادِر."
نبــــــسَ بيــــــــنما يقتربُ
إستجمعتُ شجاعتي أنهضُ من حضنِ اللأمان
نحوه
لا أعلم السببَ ولا حتى كيفَ ولما؟
لكنــــني صفعته
''أجل قُمــــــت بصفعهِ''
رأيت علامات الذهولِ في
وجّهــــيهِــمَا
نامجونّ كان يغطي فاهَهُ
وجونغكوك أعيـــــنهٕ تتزعزعُ
؛ كأوراق الخريف المتــــيبسة خلفنا ؛
أمسكَ بيدي فجأة يجُر إياي نحو اللاَمعلومبوجه حانق تتوارى خلفه تعاسة ما
سمعِتُ صراخ نامجون خلفنا يُحذرهُ
لِذا إســـــــتدرتُ أطمأنه بعيناي
فلدي ما أقوله لهُ أيضاَ
بينما هو يجرني كدُبٍ يسرعُ نحو جحره قبل أن يبدأ موعد السُباتِ
توقفنا عند نهرٍ ما كان الظلام يسطعُ به سطوعاً
أنت تقرأ
﴿جّ•کّ﴾ 𝐍𝐈𝐍𝐄 تـِسـّعة ✓
Short Story| مـكتملة | «كنتَ سببَ لمعتيِ التي غَلُبَتّ دمعتيِ يومها» " تِــسعة كان رقـــم لقائِـنـا و شـقـائـناَ ، وتعويذة حظيِ وتعثري مُـــنـذُ رأيـتُكَ " بِـــقــلـــبي!! " وهل بالصــــــدفـــَة أنـــــــــــــــــتَ : «مُصابٌ بالزُكــــام» و...