Untitled Part 3

45 3 0
                                    


#ملحوظة : الاحداث في الحلقات دي بتتفوات بين 2013 و 2014 و حا اكتب فوق كل حدث السنة حقتو مبدئياً لحد ما تقع ليكم الاحداث ..

#راهنت_عليك3

** ( عاوجة رقبتا تعاين ليها بي ضيق و غضب شديد لمن مغير ملامحها من انسانه لي شيطانه ! و فجأة قامت حصلتا جمب باب الشارع و جرتا من توبا )

__ ( شهقت و نططت عيونا بي خلعه ) !! في شنو يا ستو !؟

** ( قربت منها قريب اضانا الشمال و همست ليها بي صوت شبه مسموع ، و بعدها اخدت ليها سكته و قالت ليها بي صوت عالي) :

بكرة بالعصر تكون قاعده في حوشي دا ! فهمتي ؟؟

** صوت تلفونا رن **

( ستو ماشة على التلفون و خلتها واقفه حتتا و نادت عليها قبال تحصل التلفون ) !

__ انا سكوتي على البتسوي فيهو دا براهو ذنب ، ما بقدر اشيل ذنب اكتر من كداا !!

الحل في يدك ، لانه من البداية مافي شي بجبرك !

ستو : و انا العندي قلتو ! ( مشت على التلفون بترد و هي بتعاين لي فتحية اليدها في باب الشارع طلعت و قفلت وراها الباب ) !

ستو /مكالمة

ستو : امممممم خير ! هببت شنو تاني ؟

_ ......

ستو : الاسبوع الفات رسلت ليك قصتك شنو انتي كل اسبوع دايرة قروش !!

_ ......

ستو : انا كم مرة قلت ليك ما تهدديني ! خخ خلاص خلاص ! هفففف ، اصبري طيب لحد بكرة بحولن ليك ! ( طق قفلت السكة ) !

ستو ( بعد قفلت بتكلم نفسها ) :

وبعدييييين في المصيبة دي شكلي كدا ما حا اخلص ! اممم انتي لو ما كنتي بت امي و ابوي انا كان اتصرفت معاك تصرف تاني خالص ! لكن هييين انا بنظمك لكن ما اسي !

اسسي انا عندي مواضيع اهم من دا كلوووو .. لازم افكرررر و اخطط بي روااااااق !!

( طبت جلبابا تحت اباطا و مشت على المطبخ طلعت الحفاظة برا الحوش و جات تكلت في سريراا و خاته عود الكبريت بين سنونا و تحرك فيهو بي يدها و سرحت في تفكيرا و فجأة قامت قعدت على حيلها كأنه الشي البتفكر فيهو جاها بي فهم و جاها صوت كواريك تقريبا اتعودت على انها تسمعو كل يوم ، هففت و نفخت و قامت مشت على الزقاق ! )

( في نفس الجانب )

كنت سامعه اصوات خطوات كل ماليها بتقرب علي ، الخطوات الاتعودت دايما اسمعا و بكرها لي اسباب انا ما قادرة افهما !!

انا مصدعة شدييييد ، صداع ما قادرة استحملو و غصباً عني بكورك بي حسي ..

لحد ما الملاية المعلقه في دخلة المكان الراقدة فيهو دي زحت و جابت ضوء طق لي في عيني جهرني اكتر مع عصرة الصداع كان مؤلم شديد بالنسبه لي !

راهنت عليك ل:  سحر سميرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن