- الفصل الثاني -

3.1K 152 44
                                    







مرحبًا ، الْفَصْلُ الْثاني .
ڤوت و كومنت واستمتعوا... .







.

.

.

.

.

.

.

.

.

.





"أين كُنْت طِوَال هَذَا الْوَقْتِ ! وَلَمَّا عُدَّت متأخراً ؟ ! " صَرَخ ذَلِكَ الرَّجُلُ فِي وَجْهِ الْفَتَى الَّذِي لَمْ يَنْظُرْ لَهُ حَتَّى .




"اسمعني جيداً تايهيونغ أَنْت تَعِيشُ فِي مَنْزِلِي ، مَع عائلتي وتكفلت بِك مُنْذ صِغَرِك لِذَا لَا تَخَالُفَ أوامري وَتَتَأَخَّر مجدداً ! " صَرَخ مجددًا وَنَظَرَ لَهُ تاي بِحَدِّه .



"لقد تَأَخَّرَت عَشْرَ دَقائِقَ فَقَط عَمِّي ، وَجَزِيل لَن يَحْدُثُ لَهَا شَيْءٌ إنْ انتظرتني قليلاً وَالطَّرِيق كَان مُزْدَحَم أيضاً ! " صَرَخ فِي وَجْهِ عَمِّه الَّذِي اِقْتَرَب وَأَمْسَك بِذِرَاعِه بِقُوَّة .



"إياك أَنْ تُخْطِئَ فِي حَقِّ ابْنَتِي هَل تُفْهِم ! وَلَا تتطاول عَلَيَّ وَإِلَّا فَعَلْت بِك شيئًا لَن يُعْجِبُك ! " قَالَ بَيْنَمَا يُشَدُّ عَلَى ذِرَاع تاي الَّذِي يَتَأَلَّم .



"روزان تعالي" نَادَى سوجون عَلَى زَوْجَتِهِ الَّتِي أَتَتْ مُسْرِعَة لِأَنَّهَا كَانَتْ تَسْمَعُ لَهُمْ عِنْدَ الْبَابِ وَخَلْفَهَا ابْنَتَيْهَا .

أميري الفاتن - ت،كحيث تعيش القصص. اكتشف الآن