مرحبًا ، الْفَصْلُ السابع عشر.
ڤوت و كومنت واستمتعوا....
.
.
.
.
.
.
.
.
في صباح يومٍ جديد أستيقظ تايهيونغ بكسل شديد وكان يشعر بالتعب الشديد ، توجه نحو الحمام لـ يستحم ، كان يشعر بـ حرارة في جسده وعلم حينها أنه قد التقط المرض بسبب جلوسه في الخارج مع سويون الليلة الماضية..
تنهد بخفة بعد أن خرج من الحمام و نشف جسده ثم أرتدى ثيابه ولكن هذه المرة كانت ثيابه ثقيلة ، أخذ حقيبته والكمان الخاص به ثم أخذ معطفه و خرج من الغرفة متوجهًا نحو الأسفل.
فور نزوله وجد جده في غرفة المعيشة و معه ساندي التي تحمل تايهيونغ الصغير في يديها و جيمس بجانبها و جونغكوك! مالذي يفعله جونغكوك معهم؟ عقد تايهيونغ حاجبيه ثم اقترب منهم.
"صباح الخير" نبس بـ صوت مبحوح من التعب ثم إقترب نحو ساندي و طفلها طبع قبلة على معدة الطفل بعدما سأل ساندي عن حالها ، التفت نحو جونغكوك ثم جلس بجانبه..
"ماذا تفعل هنا جونغكوكاه؟" همس تايهيونغ للذي عقل حاجبيه بقلق قائلاً "مابال وجهك و صوتك عزيزي؟ هل أنت مريض؟" سأل جونغكوك بـ قلق متلقيًا إجابة من تايهيونغ "أنا بأفضل حال حبيبي ، لا تقلق".
"أعتذر منك سيد كيم ، سوف أغادر الآن لأنني سوف اوصل تايهيونغ إلى كليته ثم سوف أتوجه إلى عملي ، أتمنى لك يومًا هنيئاً" قال جونغكوك ثم انحنى و أمسك بـ كف تايهيونغ ساحبًا إياه خلفه للخارج.
وفور إغلاق جونغكوك لـ باب المنزل حمل أغراض تايهيونغ منه ثم قال "إلبس معطفكَ حبيبي" ابتسم تايهيونغ بخفة ثم لبى طلبه و أرتدى معطفه ثم توجهو إلى السيارة.
أنت تقرأ
أميري الفاتن - ت،ك
Romance"قبل أن ألتقي بك وأقبل شفتيك ، كان السكر حلوًا وكان العسل لذيذًا وكانت الحلوى شهيةً جداً ، وبعد اللقاء بات السكر مرٌ حامض والعسل ثقيل مالح والحلوى بدون طعم شفتاك فقد أصبحتا السكر والعسل وألذ الحلوى" الكاتب والفتى الفاتن... تايكوك - المهيمن جيون.. ال...