مرحبًا ، الْفَصْلُ الثالث عشر.
ڤوت و كومنت واستمتعوا....
.
.
.
.
.
.
.
.
ثُمّ أَوْقَف السَّيَّارَة فِي مَكَان مَا وَنَظَر نَحْو الْأَشْقَر . .
"حبيبي لاَ تُقْلِقْ أَنَا مَعَك وَمَنْ قَالَ إنَّنِي سَوْفَ أسخر مِنْك ؟ لَا بـ الطَّبْع ، اُقْتُلْنِي إذَا فَعَلْت ذَلِكَ ! " .
كَان تاي يَمْشِي مَعَ جونغكوك متشابكين الْأَيَادِي و يَتَبَادَلاَن أَطْرَافَ الحَدِيثِ .
تاي كَان خجولاً جداً و يَتَحَدَّث بـ صَوْتٍ خافِتٍ بِسَبَب خَجْلَة لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَرَّةٍ يَحْصُلُ عَلَى حَبِيبٍ .
كَمَا أَنَّهُ غَيْرُ مُعْتَادٍ عَلَى أَحَدٍ يَتَغَزَّل بِه طَوَالَ الوَقْتِ وَ يُخْبِرُه بـ حَبَّة لَه .
كُلِّ شَيْءٍ جَدِيدٍ عَلَيْه ، وَلَكِنَّه مُحَبَّب لَه . .
جونغكوك كَان سعيدًا جداً و قَلْبِه يَنْبِض بـ سَعَادَة بَالِغَة و يَنْظُرُ إلَى أياديهم المتشابكة بـ حُبّ .هُوَ قَطْعُ وعداً عَلَى نَفْسِهِ أَنْ يُحِبَّ تاي و يَحْمِيه و يَعْتَنِي بِه دومًا . . .
وَهُو بـ الْفِعْل اسْتَطَاع مُلَاحَظَة تُوتِر تاي لِذَا قَرَّر الْحَدِيث "إذًا هَل عائلتك جَيِّدَيْن مَعَك ، أَعْنِي جَدُّك و عائِلَتِه ؟ ؟ " .تَنَهُّدٌ تاي بـ ضِيق ثُمّ اِبْتَسَم شَبَّه اِبْتِسَامَةٌ "جيدين مَعِي ؟ هُم حقيرين مَعَ بَعْضِهِمْ الْبَعْض أَتَحْسَب أَنَّهُم سـ يَكُونُون جَيِّدَيْن مَعِي أَنَا ؟ " .
أنت تقرأ
أميري الفاتن - ت،ك
Lãng mạn"قبل أن ألتقي بك وأقبل شفتيك ، كان السكر حلوًا وكان العسل لذيذًا وكانت الحلوى شهيةً جداً ، وبعد اللقاء بات السكر مرٌ حامض والعسل ثقيل مالح والحلوى بدون طعم شفتاك فقد أصبحتا السكر والعسل وألذ الحلوى" الكاتب والفتى الفاتن... تايكوك - المهيمن جيون.. ال...