مرحبًا ، الْفَصْلُ السادس .
ڤوت و كومنت واستمتعوا....
.
.
.
.
.
.
.
.
يَجْلِس جيون مَع لوهان فِيِ مَكْتَبِهِ مَنْزِلِهِم الرَّاقِيَة وَالْكَبِيرَة لَكِنَّهَا بِالطَّبْع لَيْسَتْ كَمَا مَكْتَبِه مَنْزِل جيون .
أَنَّهَا كَبِيرَةٌ جداً وَوَاسِعِه وَهَذِه جَيِّدَة كَذَلِك وَمُنَاسَبَة أيضًا .
كَان الهُدوء يَعُمَّ الْمَكَانَ حَيْث جيون يَكْتُبُ فِي صَفَحَات مفكرته ولوهان يَعْمَلُ عَلَى بَعْضٍ الْأَشْيَاءِ .
فَجْأَة تَذَكَّر جيون شيئًا وَقَرَّرَ أَنَّ يَسْأَلَ لوهان "لوهان" قَالَ وَرَفْعُ لوهان رَأْسُهُ وَنَظَرَ لِسَيِّدِه .
"نعم سَيِّدِي هَلْ هُنَاكَ شَيْءٌ ؟ " سَأَل لوهان بِخَوْف وَهْمهم جيون مجيبًا إيَّاه .
"من هُوَ ذَلِكَ الْفَتَى الْأَشْقَر ؟ الَّذِي يُدْعَى تايهيونغ ؟ وَلَمَّا يَعِيش هُنَا مَعَكُم ؟ " سَأَل جيون وَوَسَّع لوهان عَيْنَيْه بدهشة مِنْ السُّؤَالِ المفاجئ .
وَفِكْر فِي مَاذَا يَجِبُ أَنْ يَقُولَ لَهُ ؟ هَل يُخْبِرُهُ أَنَّ تايهيونغ ابْنُ أَخِيهِ المتوفي وَأَنَّه يَأْوِيه مُنْذُ صِغَرِهِ ؟ .
أَوْ أَنَّهُ يَجْعَلُهُ يَعْمَل خادمًا لَدَيْه ؟ يَخْدُمُه هُوَ وَزَوْجَتُهُ وَبَنَاتِه ؟ ؟ .
هُو مُحْتار وجداً الْآن وَلَكِنْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُجِيبَ لِأَنّ جيون لَا يَزَالُ يَنْتَظِر أَجَابَه مِنْه .
رَفَع جيون حَاجِبَيْه بِاسْتِغْرَاب مِن شُرُود الَّذِي يَقْبَع إمَامِه وتحمحم جاذبًا انْتِبَاه الشَّارِد .
"سيد لوهان ؟ " نَطَق وتحمحم لوهان بتوتر ثُمَّ قَالَ
أنت تقرأ
أميري الفاتن - ت،ك
Romance"قبل أن ألتقي بك وأقبل شفتيك ، كان السكر حلوًا وكان العسل لذيذًا وكانت الحلوى شهيةً جداً ، وبعد اللقاء بات السكر مرٌ حامض والعسل ثقيل مالح والحلوى بدون طعم شفتاك فقد أصبحتا السكر والعسل وألذ الحلوى" الكاتب والفتى الفاتن... تايكوك - المهيمن جيون.. ال...