Enjoy
.
..
.
.
.
.
.
.
تجمع الناس حول جونغكوك بسرعة هائلة وتم إسعافه الى أقرب مستشفى وأدخل الى غرفة العمليات في الحال لم ينتبه أحد أن ليسا قد تم خطفها لبراعة المختطفون السريعه وتلعب الصدف دورها ، تايهيونغ گان موجود هناك في دورة تدريبيه الى هذا المستشفى وگان موجود لحظة وصول جونغكوك..!گان جونغكوك يحتاج الى فصيلة دم نادرة التواجد لذلك تم نشر الحادث في برامج التواصل ووضع إعلان مستعجل عن طلب متبرع وحيث أن شوقا گان له نفس الفصيله وهو قريب جداً من المستشفى المذگور بالإعلان لم يتردد في الذهاب وبرفقته جويو.!
-جويو أهذه أنتي..؟
-أووووه تايهيونغ انت هنا يا لصدف ..!
-ماذا تفعلين هنا..؟
-صديقي جاء يتبرع بالدم لمصاب بطلق ناري
-آها إنه وگيل نيابه عامه لابد أن احد المجرمين تعمد قتله..!
-هل هو بخير؟
-سنرى ذلك في الساعات القادمه..
-أين سأجد شوقا صديقي..
-تعالي ..!
سارا معاً الى آخر الرواق إتجها يميناً في أحد الغرف گان شوقا يرقد على أحد الآسِرة ويُسحب منه الدم دخل تايهيونغ وأخذ إذن لدخول جويو.
تجولت جويو بنظراتها هنا وهناك الى أن وقع نظرها على الإسم الملصق جيون جونغكوك...!!؟؟
ضرب قلبها من المفاجأة وتشگگت ربما تشابه أسماء جونغكوك صديقها مات منذ سنوات-تايهيونغ أريد أن أرى ذلك المصاب بالطلق الناري أرجوك..!
-لماذا هل تعرفينه..؟
-أريد أن أتأگد لا أريد أن أعود الى بلدتي وانا أحمل معي الشك..!
-حسناً تعالي ثم نعود بعد أن يسترد السيد شوقا قوته ..
-حسناً هيا..!
سارا مسرعين گانت تسابق نفسها فأسرع تايهيونغ الخطوات مجارياً لها
- جويو إنّكِ قلقة جداً..!؟
لم ترد عليه جويو فهي لا تسمع إلا نبض قلبها الذي يطرق بقوة نبضة وأنفاسها المتقطعة..
توقف تايهيونغ أمام باب غرفة وقال لها:
-هذا هو ما زال فاقد الوعي تم تزويده بقليل من الدم وننتظر الدفعه الثانيه حتى يتم تزويده الرصاصة بمعجزة تجاوزت قلبه بسنتيمتر واحد فقط تستطيعين أن تقولين أنه عاد من الموت..!التصقت جويو بزجاج الباب تتفحص ملامحه وبدأت تتساقط الدموع من عيونها وهي تردد:
-انه هو لقد عاد من الموت للمرة الثانيه صديقي جونغكوك أرجو ان تتعافى..!!
أنت تقرأ
Liskook
Randomjust for liskook ಥ⌣ಥ قصص مختلفة لشيبر المفضل عندي ليسكوك.... كل قصة راح تكون مختلفة عن الأخرى ، لكن الشيء المشترك هو ليسكوك.... بتمنى تعجبكم الروايات يالي راح أكتبها بليز إدعموني بس إذا في حد بدو أكتب عن شيبرات أخرى ، فراح أكتب حسب التصويت في أما...