"لايك و كومنت يحمسني اكتب اكثر"
[خلّوا هبايب نجد تنثر شعرها]
«الجامح»
بعد ما تخلص من فهد واسالته الزايده راح لطعس قريب من القرية وطلع فوق الطعس وقعد يقصد بحبيبه قلبه " النجد"
ألّا يا صبا نجدٍ متى هجت من نجدِ
لقد زادني مسراك وجدا على وجدِ رعى الله
من نجدٍ أُناسا أحبهم فلو نقضوا عهدي حفظت
لهم ودّي سقى الله نجداً والمقيم بأرضها
سحاب غوادٍ خاليات من الرعد إذا هتفت
ورقاء في رونق الضحى على غصن بانٍ
أو غصون من الرند بكيتُ كما يبكي الوليد
ولم اكن جليداً وابديت الذي لم أكن أبدي
إذا وعدت زاد الهوى بانتظارها وإن بخلت بالوعد
مُتّ على الوعدِ وقد زعموا أن المحب إذا
دنا يُملُ وأن البعد يشفي من الوجد بكلٍ
تداوينا فلم يشف ما بنا على أنّ قرب
الدار خيرٌ من البعد على أن قرب الدار ليس
بنافع إذا كان من تهواهُ ليس بذي ودِ
تنهد بضيق وهو يفكر إذا كانت تحبه أو لا قام من الطعس ونفض ثوبه من التراب ومشى للقريه يسلم على عمه ابو نجد ويرجع بيته ويرقد
«النجد»
طلعت للصاله الي فيها الحريم وسلمت على كل حريم القريه وهم يذكرون الله عليها وبنات عمها المبسوطين لها شافت حرمه تأشر لها
النجد بأدب : سمي يا خاله
ام جامح مسحت على شعرها وهي تذكر الله عليها : وكبرتي يا النجد اذكرك كنتي تبكين تبين تروحين معنا
النجد تفاجت أن ذي خالتها ام الجامح وحضنتها بقوه وهي جوت حظنها : خاله كيفك اشتقتلك
ام الجامح وهي تمسح رأسها ومسكت رأسها : بخير ياروحي الحمدلله شفتك كبيره
أنت تقرأ
يا نجد لو كل العرب منك ملت ما مل من نجد العذيّه ولا اتوب
General Fictionتحكي عن ابطالي نجد والجامح الي يفترقون بعد مشكله بين ابو نجد وقبيله ثانيه لكن يرجعون مره ثانيه بعد 20 سنه