هلوووووووز يا حلويننننن ياكتاكيتييي سوووو صار تغير بسيط و هو انو صار اسم البطلة الحلوه*زيي ههه (مزح رخيص)* المهم صار اسمها مارسلين و مافي ولا سبب بس كل رواية اقراها يكون اسم البطلة لورين لوان ليان ڨارميننن😉😉 بس انا حاسة نفسي الوحيدة الي ضليت معلقة باسمك وبسسس ___________________________ ------------------------------------------ مارسيلين:"(باكية)هل ما قاله صحيح ..ه..هل..ل انت قاتلل.ل ضننت انك فقط.ط تحا.ااول اخافتي عند فعلتك..ك لكاي هل.ل الامر اكبر من ما تخيلت.. اجبنيييي*وهي تضرب صدره بقوة*
جنغكوك:"مارسي دعيني اشرح لك الامر ليس كما تضنين اقسم لك !"
مارسيلين:"اصبحت اشعر بالقرف فقط بوجودك جانبي كم انت مقرف،لم اعهدك هكذا لم تكن انت ذلك الانسان الذي سحبني من عتمتي المخيفة التي ظننت انني بسببها شخص اعمى محتاج و اتيت انت و اشعلت نور قلبك في حياتي و رأيت فخامة عيناك وفهمت انها لوحة رسمها فنان سحبت كل من رأها الى عينيك و بحرها العميق بحرها الذي مد لي يده وقال لي لا تخافي المكان هنا رائع و لكن خدعوني مثل صاحبهم اخذني ذالك العمق المخيف الى اعماقه واوقعني في حبك، تخيلت انها ستنتهي ككل قصة رومنسية يخبر البطل البطلة ان حبهم لم يشهده التاريخ بعد و ان الحبر سيجف وهو يروي حبنا ولكن من اخدع من انا حتى تقع في حبي ربما سينتهي بي المصير ملقاتا هناك في الشارع و اعود الى ذالك العالم المخيف العاتم هيا اخدعني مجدادا اخبرني قصتا تنزل دمعي و بعدها تمسحه لي و تقول لا اريد من تلك الآلئ ان ينزلو بسببي و انا ابكي اكثر و انت تحضنني وتاخذني لمكان رومانسي و تقبلني قبلة النهاية التي تجعل من المعجبين*😉* يموتون من الحماس Like thiss😉🤫
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد انتهت ايام النهايات السعيدة و حان الوقت لتغيرها فهناك خيارين اما قصتنا ليس لها نهاية او قصتي انا وانت ليست سعيدة !"
جنغكوك:"مارسي توقفي ارجوكي دعني اشرح لكي !'
مارسلين:"تفضل اشرح لي او ربما اخدعني!"
جنغكوك:"سوبين اخرج!"
مارسلين:"لا دعه هنا مالذي يمنعك من التكلم امامه؟"
جنغكوك:"حسنا..
𝕗𝕝𝕒𝕤𝕙𝕓𝕒𝕔𝕜 في يوم ممطر لا يسمع به الى صوت الرعد الذي يدب الرعب في قلب ذالك الطفل ذو 11 من عمره نعم انه جون جنغكوك قبل 10 سنين من الان , يخفي أضلاعه الهزيلة في حضن امه التي هي بدورها خائفة ليس من الرعد بل على زوجها الذي يعمل في المافيا و هو رئيسهم جون هانري كانت خائفة من ان يصيبه مكروه.
الساعة الثانية بعد منتصف الليل
ها هي تسمع الباب يغلق كدليل على مجيئه و هنا قد اطمأن قلبها نزلت هي و جنغكوك لكي يستقبلونه كعادتهم و لكن تجمدت اظلاعهم عند رؤيته بتلك الحالة فقد كان ينزف من كل جزء من جسمه كانت هي ستتقدم الى زوجها واذ بها ترى ذلك الضخم الذي قام بكسر الباب بركلة و دخل رجلين من وراءه يبحثون عن هانري الذي شعر ان قواه خارت و لا يستطيع تحريك جسمه أخفت السيدة جون جنغكوك و ابتعدوا عن الانظار كي لا يحدث بهم مكروه ولكنها كانت تبكي لانها لا تستطيع فعل شي حول هانري صوت المسدس الممزوج مع الرعد جعل منها تبكي اكثر حاولت القاء نظرة وهاهي ترى زوجها غارق بدمه و ذالك الوغد قد خرج بسبب سماع صوت الشرطة نزلت تلك المسكينة هي وابنها الخائف الذي يختفي خلف قدمها ولا يمده فعل شئ الا البكاء على ابيه الذي يفتح عينيه بصعوبة و كانت اخر كلماته هانري:"ل..لا اظ..ن انني اس..تطي....ع الت..حمل اكثر ارجو..كِ ريفي*ريفين* (ريفين دي هي ام السيد جنغكوك بس ابوه بيدلعها ريفي لانه بيحبها كتيررر ااه يا عم هانرييي انت خلاص غارق بدمك و بالحب مش دا كتيررر) اعتني بجنغ..كو..ك و اجعليه يكون احسن مني !"
و اغمض عينيه مستسلم لان تنقبض روحه كان كل من جنغكوك و ريفين يبكون بحرقة لاجله فهم لازالو يحتاجونه
و منذ ذلك اليوم و عزم جنغكوك ان يجد هذا الرجل و يعذبه ليفخر به والده End flashback شعرت مارسلين لكمية الصدق في حديث جنغكوك و قامت بمسح الدموع العالقة في رموشه (الحلوةةة) و احتضنته كاعتذار عن ما قالته له فهي لم تكن واعية عن نفسها عندما قالت له تلك الكلمات الجارحة و قامت باخذ قبلة عميقة من شفتيه تعبر عن مدى شعورها بصدقة و الحب الذي تشعر به من اتجاهه
قام سوبين بالتصفيق لهم سوبين:"انها مسرحية رائعة ،مرسلين لما قد تصدقيهه من قال ان هذه القصة حقيقية!"
مارسلين:"سوبين اخرج *بذات نبرة جنغكوك الذي قالها قبل دقائق*
. . . . . . . . . وبس ولله شو رايكممم بالحلاوة سوووو لازم اقلكم ليه اتاخرت اك اكككك سووو كنتتت اقرء روايةةة حلوةة كتشيررر اسمها F.r.i.e.n.d.s و اقسم انها اجمل قصة قريتها يعني كتير حلو و صاحبتها كتيرر حلوةة سو اقروها و رح تفهمو و كمان الحي اقرأ في 1734 كتير حلوة كمانن و الي ما لاقيهم يقلي امنشنو و بس اشهاررر اسئلة هل سينتقم سوبين؟ هل جنغكوك صادق؟ هل اسمك ستصدق جونغكوك او سوبين؟ انا زات نفسي مش عارفة