Part 5

2K 94 3
                                    

Lisa pov
"ليسا ياه" حولت نظري عن جيني و اتجهت نحو صاحب الصوت وابتسم ابتسامة عريضة لأرى جيسو
وتشاينغ يلوحون لي بجنون.
وضعت خوذتي على دراجتي وبدأت في القفز باتجاههم بسعادة
وفي الوقت نفسه، يعبرون أذرعهم ويرفعون حواجبهم على نحو مثير للشك.
"صباح الخير يا أصدقاء" أنا أقول بشكل عفوي
(جيسو) تبدأ بالبحث عني
"لقد رأينا ذلك المشهد في موقف السيارات الآن، وضحي." تقول (جيسو). أضحك وأهتز،
"على ما يبدو أنها جارتي"، "تشى" تغمض عينيها في ردي غير المفيد،
"هذا لطيف ولكن هذا لا يفسر حقيقة أنكم جئتم إلى المدرسة! على دراجة نارية!" إنها تغضب ثم تضيف (جيسو)،
"دراجة نارية جميلة بالمناسبة، أي ماركة؟"
"FXDR 114 هارلي ديفيدسون
"أوه لطيف!"
"شكرا! حصلت عليه -"
"هذا ليس موضوعنا!" (شاي) قاطعتنا على الفور مسببة خجلاً لـ (جيسو)، مُحرجة قليلاً. أضحك و أرد بغطرسة
« طلب منها والداها ان تأخذني الى المدرسة لكي نتعرف جيدا.
ولكن كزوجتها المستقبلية، قررت أن آخذها بدلا منها." (جيسو تتفاجئ) في إجابتي
"اللعنة يا فتاة، أنتِ جريئة" أدفع شعري عن كتفي بشكل درامي،
فأجيب: « هكذا انا ». تشاي تغمض عينيها
"أنتي يا فتاة لا تصدقي" فالتفت بسرعة وشقت طريقها الى المدرسة، في حين اننا انا وجيسو، نضحك، ونسير خلفها.

لكنني مندهشة أن جيني في الواقع ذهبت على دراجة نارية، وقالت انها مثل الأميرة." تقول (جيسو) أن حواجبها مجعدة في حيرة أهز رأسي وأبتسم بلا وعي لذكرى تمسكها بي بشدة لدرجة أنني بالكاد أستطيع التنفس، ومع ذلك، لم أكن أهتم.
أحسست بالراحة
وعند دخولي الى الصف، وجدت عيني جيني على الفور. وأبتسم بهدوء وأرى كيف كانت تحجب وجهها وتسحق خديها قليلا وتحدق خارج النافذة. يبدو أنها ضائعة في أفكارها
المنظر كان جميلاً كيف لشخص أن يبدو مثالياً بدون حتى أن يحاول
أشق طريقي نحوها ببطء وهدوء أنحني أمام مكتبها وأضحك بهدوء، وأرى كيف أنها لم تلاحظ وجودي بعد. أنا بسرعة، ولكن بهدوء أزل الكاميرا الصغيرة للذهاب في حقيبة ظهري
واصوبها نحوها ألتقط الصورة بسرعة لا أريد تفويت أي تفاصيل رائعة أنقر على لساني في خيبة أمل عندما تزيل نفسها بسرعة من الغيبوبة من صوت كاميرتي. أخذت فرصة أخرى وهي تواجهني، النظرة التي أظهرت براءتها للعالم. وضعت الكاميرا جانبا وابتسم بخجل تجاهها عندما بدأت في تضييق عينيها علي. وفي لقطة اخيرة، اضع كاميرتي في حقيبتي على الفور وأضع نفسي بجانبها. أنحني إلى الأمام وأكوب خدّي، أدندن ببراءة، محاولاً تجاهل القطة الغاضبة.
"وماذا تظني نفسك فاعلة بحق الجحيم؟" إنها تعبس أنا أهز،
"مجرد الاستمتاع بالمناظر من الفصل الدراسي، وأنت؟" ألتفت نحوها وأبتسم ببراءة إنها تسخر
"إحذف تلك الصور الآن أنت منحرفة!" أنظر إلى الأعلى وأنقر على ذقني، متظاهرة بنظرة عميقة في التفكير،
"هممم، لا أنا بخير." فزمجرت وحاولت بسرعة الامساك بحقيبتي، لكنها فشلت حين وضعت حقيبتي بسرعة خلف ظهري. أدير كرسيي لمواجهتها حتى لا تتمكن من الوصول إليه إنها تغرق في الإنزعاج
« انت منزعجة جدا! أقسم يا (مانوبان) أنني أستطيع تدميرك أنا ابتسم،
"أنت تعرف، أنا في الواقع احب صوتك ذاك." أضحك عندما يبدأ خديها في احمرار الغضب والإحراج.
تهزها بسرعة وتحاول الوصول إليها،

you happened(مترجمة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن