Part 25

1.3K 54 0
                                    

Lisa pov

أتنهد الصعداء عندما دق الجرس الأخير للمدرسة. كنت مرهقة ومضجرة ومحبطة جنسياً أنا لم أقبل جيني منذ هذا الصباح وكان هذا يقتلني كل اللمس والنظرات السرية لم تكن كافية أردت أن أظهر للعالم كله لكنني امرأة صبورة
فمشيت نحو سيارتها وبدأت اميل ظهري عليها منتظرا عودتها الى ليزا اوبا.
بينما كنت أنظر لأسفل أتجول عبر هاتفي، أسمع خطوات تمشي نحوي. نظرت بسرعة إلى الأعلى، على أمل أن أرى جيني ولكن أجعد حواجبي في ارتباك رؤية هانبين يمشي نحوي بدلا من التعبير الفارغ. أضع هاتفي في جيبي وأعبر بين ذراعي وهو يشق طريقه أمامي. أرفع حواجبي،
"نعم؟" أسأله وأنا أنظر إليه بشك.
يحدق بي للحظة ويجعلني أشعر بعدم الارتياح. لم أتمكن من قراءة عينيه وكان ذلك قد بدأ يفزعني لكن سماعه يتنهّد وهزيمته يجعلني أكثر حيرةً بهذا الوضع الغريب.
"أعلم أنك سبب انفصالنا أنا و (جيني)" يقول. في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمه شعرت على الفور أن قلبي ينهار أرضاً. كل هذه الأسئلة بدأت بالظهور في ذهني عندما كان يبحث عن الحقيقة في المقاطعات
كيف عرف؟
من أخبره؟
ما هي خطته؟
". ما الذي تتحدث عنه؟ " أنا أتأتئ محاولة أن أبدو هادئاً قدر الإمكان كان الخوف في داخلي يزداد بشكل كبير مع استمراره في التحديق
في وجهي بإخلاص. يطوي عينيه ويسخر،
"أنت تعرفي ما أتحدث عنه." يقول بصراحة، لا يوجد أي مشاعر في صوته. شعرت براحة اليد بدأت تتعرق وجسدي يتوتر. يتنهد ويهز رأسه،
"لا تقلقي أسرارك بأمان معي"
أنتظر ماذا؟
"انتظر ماذا؟" أسأل مصدوم، يشعر بالراحة قليلا ولكن لا تأخذ أي فرصة. يطوي عينيه،
أعرف أنك سبب انفصالها عني لن أكذب، أنا أكرهك بشدة لكنك تجعلين جيني سعيدة." لقد قال بكل أسف أنه جعل قلبي يرتعش قليلاً ويتابع قائلا:
"وأكره أنني أعترف لك بهذا، فهي لم تنظر إلي
أحب الطريقة التي تنظر بها إليك وبدأت دون وعي ابتسم ابتسامة عريضة لهذه المعلومات الجديدة التي لم ألاحظها من قبل. يضيق عينيه نحوي، يرى الضوء في عيني.
أنا لا أقول لك هذا لينمو غرورك أنا أقول لك هذا فقط كتحذير لا تؤذيها، إنها فتاة رائعة تستحق العالم ". حتى انه قبل ان اتمكن من الرد عليه، استدار بسرعة وابتدأ ينصرف. أبتسم بهدوء،
"يا هانبين!" ناديته باسمه الحقيقي لأول مرة مما جعله يتجمد على حين غرة. أنا أضحك عندما لا يستدير لمواجهتي
"أنا حقا أتمنى لك الحظ" أنا أقول بصدق. لا أحد يستحق هذا
لقد كان رجلا عظيما لكن ليس لجيني
يومئ برأسه قريبا نحو اتجاهي ويواصل المضي قدما.
تتنفس الصعداء وتتكئ على السيارة لكنني استيقظت على الفور عند رؤية ابتسامة جيني اللامعة وجسدها المتحمس يتخطى طريقي أبتسم ابتسامة عريضة وأشعر أن قلبي بدأ ينبض بسرعة وهي تقف أمامي وهي تحشر أصابعها بخفة على ظهر يدي، راغبة في حملها فقط.
"مرحباً" تقول بخجل أشعر بابتسامة عريضة في شفتي أراها تحمر خجلاً قليلاً نظرت حولي لأرى إن كان هناك أحد يراقبها، وبدأت العب بأصابعها بهدوء.
"مرحباً" أنا أرد بخفة يبدأ كلانا في النظر إلى أسفل في أيدينا بينما أواصل اللعب بأصابعها، في محاولة لإيجاد القوة ليس فقط معانقتها بإحكام وعدم تركها.
وتهتز جيني حين بدأت افرك اصوات كفّها بإبهامي.
"هانبن يعلم" يندفع رأسها، القلق واضح على وجهها.
"ماذا؟" فاستدارت مسعورة لترى هل تستطيع ايجاده والتحدث اليه. أضع يدي بسرعة على كتفيها، وأحولها لتواجهني.
"هاي هاي لابأس" إنها تهز رأسها بشكل محموم
لا ليست ليزا ماذا لو أخبر الجميع؟ ماذا لو أكتشف الجميع؟ اللعنة ". أتنهد وأترك كتفها، وأشعر بألم طفيف. هل كانت تخجل من كونها معي أو مثلي؟
"إذا فعل، هل ستتركني؟" سألتها بعصبية أردت أن أعرف حقيقة شعورها حول حب نفس الجنس إنها تتصلب و تحدق بي في رعب
"بالطبع لا!" إنها تصرخ بصوت مرتفع قليلاً مسببة بعض الطلاب
لننظر في طريقنا. أنا أعبس على الأوغاد الفضوليين وأطلب منها أن تدخل السيارة كلانا ندخل بهدوء، أشبك يداي معاً وأتجنب نظراتها. أسمع تنهيداً
(ليسا)، إن اكتشفوا أنني لن أتركك أبداً في حياتي أنت مهمة جداً بالنسبة لي لقد إرتكبت هذا الخطأ من قبل، لن أقوم به مرة أخرى ". تقول. أدير نظري نحو ابتسامتها بهدوء،
"أنت مهمة لي أيضاً" إنها تبتسم كثيراً و تشابك أيدينا ولكن القلق في عينيها لا يزال باقيًا. أنظر حولي وأرفع بسرعة أيدينا المتشابكة لتقبيل ظهر يدها في طمأنينة.
"لا تقلق، قال لي أسرارنا آمنة معه. طالما لن أؤذيك، وهو ما لن أفعله، سنكون بخير.
تتنهد من الراحة وتميل إلى كرسيها.
"جيد، أنا فقط لست مستعدة للخروج بعد" هي تقول. أومئ برأسي وأنا أفهم
"أنا أفهم. واستغرقني الأمر بعض الوقت لأخرج أنا أيضا ". كلانا يبقى صامتا لفترة حتى أتحدث مرة أخرى، لنرى كيف كانت تشغل المحرك.
"لا قبلة؟" أنا أغيظ الأسئلة انها تقلب عينيها وتدفع وجهي بعيدا
بينما كنت أميل نحو وجهها، أحشر شفتي. أنا عابس ولكن على الفور ابتسامة سامة عندما جيني ترسل غمزة.
"لاحقاً"
ولكن جيني! أنا لا أريد … " أنا أنسحب
الذي كان يعرف أن "لاحقاً" يعني حقاً لاحقاً، بعد الواجب المنزلي
فروض منزلية، فروض الشيطان
حالما وصلنا إلى منزل (جيني) أحضرتني فوراً إلى غرفة نومها
كنت متحمسا مع كل خطوة كنت أخطوها ولكن بمجرد أن أغلقت بابها وأقفلته سارت بسرعة بجانبي وجلبت لنا
و جلست على الأرض
وأنا اعرف السبب، فركعت على ركبتيّ وأنا مهزومة.
جيني تقلب عينيها وتضحك في مسرحيّتي
توقف عن الأنين وتعالي إلى هنا علينا أن نقوم بواجبنا المدرسي."
وهي تصرح بحزم. تتنهد وبدأت الزحف نحوها.
"أنت تكره روحي لهذه الدرجة؟" أسأل بينما أنبطح على الأرض، أضع رأسي على حضنها. تضحك وتنظر إلي للأسفل بينما تغرس أصابعها في شعري أتنهد في المحتوى وأغمض عيني بينما تتابع تصرفاتها. أرتجف وهي تبدأ بتتبع أصابعها على خدي إلى فكي
"أنت دراماتيكي جداً" إنها تثرثر وأنا ابتسم بهدوء، لكنني استمر في ارخاء جسمي وهي تبدأ بتتبع شفتي السفلية قليلا. أشعر بخفقان قلبي بجنون في صدري كما أشعر بأنها تميل وتضع شفتيها برفق على خاصتي. أرفع يدي وأضعها على مؤخرة عنقها، أسحبها أقرب لتعميق القبلة. تضحك وتبتعد،
"الآن يا (مانوبان)، لا تتفوق على نفسك" إنها تثرثر أعبس مما جعلها تضحك وتقبل شفتي مرة أخرى قبل الإمساك بكتابها
"الآن اجلسي وتعالي لتدرسي معي"
هي تقول. أنا أتألم ولكن أجبر أجلس وأميل ظهري على سريرها وأفتح ساقي ألتفت إليها وأبتسم بينما أربت على البقعة أمامي. انها تقلب عينيها وتضحك،
فهي تقول: « محتاجة جدا ». أبتسم كثيراً
بينما تتحرك من مكانها وتجلس بين ساقي، ممددة ظهرها على صدري. ألف ذراعي حول معدتها وأميل ذقني على كتفها
"ومع ذلك، أنت لا تظهر أي ذرة من التردد." أنا أتحداك إنها تضحك وتومئ برأسها
فتقول: « انت لست مخطئا ». أضحك وأدفن وجهي في م عنقها، أستنشق رائحتها الحلوة.
لفترة من الوقت لم يتفوه أحد بكلمات فالصمت الجميل المريح يجتاح الغرفة، مسببا في قلوبنا دفئا نوويا ينبض بسرعة.
كان صوت تنفّسنا الرخو متزامنا لا إراديا. وكان الصوت الوحيد الذي صدر هو صوت جيني وهي تقلب صفحات كتابها. أغمض عيناي وهي ترفع يدها الحرة وتضعها على خدّي، تداعبُها بخفة بإبهامها فيما تدندن لحنا حلو.
رفعت رأسي و بدأت أحدق في صورتها الجانبية الطريقة التي ربطت بها حواجبها معاً عندما حاولت حل المشكلة في رأسها
والطريقة التي عضت بها شفتيها السفليتين تسببت في دوران رأسي.
عندما شعرت بنظراتي، أدارت وجهها لتواجهني وشهقت برفق
كما كانت وجوهنا على بعد بوصات فقط. أحبس أنفاسي بينما تلتقي أعيننا وتقفل الطريقة التي ثقبت بها عيناها في قلبي جعلت قلبي يخفق بسرعة على تجاويف صدري فكانت عيوننا تومض على شفاهنا ثم تعود الى عيوننا الساحرة. إنها تقطع شفتيها الممتلئتين وتدعو للكلام
تهمس "ليلي"، تاركة رائحة النعناع تطل على شفتيّ. لا أريد أن أنتظر لحظة أخرى
أضع شفتيّ بدقة على شفتيها، أتنهد بالرضا عندما تبدأ
لتقبليني مرة أخرى بنعومة. اميل ببطء الى السرير فيما تبدأ هي بتدوير جسدها. أبتسم في القبلة وهي تبدأ بمد فخذيّ، وتضع يديها خلف عنقي، تسحبني أقرب بشكل مستبعد. فوضعت يدي خلف عنقها وبدأت اضع اصابعي في شعرها. إنها تلهث عندما أبدأ في تعقب لساني في شفتها السفلى تطلب الدخول أشعر بابتسامتها في القبلة بينما أئن في فمها عندما تبدأ بقضم شفتي السفلية.
‹ مضايقة ›
نفقد الأوكسجين، للأسف نسحب بعيداً، ونلهث قليلاً. أبتسم وهي تميل جبهتها على جبهتي، محاولة
لتحافظ على تنفسها. أضع يدي على خديها، أضع قبلة قصيرة ناعمة أخرى على شفتيها اللهاثتين. وهي ترفع رأسها لتقابل عيني وتنظر بخجل بعيداً وهي تلاحظ موقعنا. أنا أضحك، لا يزال يفاجئني كيف أنها خجولة الحصول على أكثر من الأشياء الصغيرة نفعل.
أحاول الإتكاء مرة أخرى لكنها سرعان ما تحجب شفتي بيدها
"لا، سنؤدي واجبنا المدرسي" تقول. أنا أنتحب
بينما تقفز من حضني، وتزيل الدفء من جسدي، وتجلس بجانبي.
"ألا يمكننا أن نتغازل؟" أنا أسأل. تسخر مني وتنقر على جبهتي وتجعلني أهسهس من الألم
لا. أنت سَتَجْلسُ هناك، يُحسّنُ سلوكَكَ وتؤدّي فروضَكَ المنزلية." إنها توبخ أتنهد في الهزيمة وأومئ برأسي ببطء،
"نعم سيدتي. أنت محظوظة لأنني أحبك ". تبتسم ابتسامتها اللثة نحوي في النصر وتستمر في الدراسة. أحدق فيها للحظة،
"يا نيني؟" وهي تستجيب دون أن ترفع رأسها عن الكتاب.
"أذهبي في موعد معي" ترفع رأسها نحوي وحواجبها مرفوعة للتسلية.
هل هذا أمر (مانوبان)؟ إنها تسأل.
أضحك وألف عيناي أقف، وأنظف حنجرتي عندما أبدأ في الانحناء.
أسمع جيني تضحك على تصرفاتي أنا مد يدي لها،
"جيني كيم، نيني، ملكة النحل، أميرة الثلج، القطة" قلت لها أن تقلّص عينيها بشكل هزلي بينما تضع يدها في يدي. أساعدها على الوقوف والابتسام باتساع تجاهها
هل تشرفني بالخروج في موعد معي ليلة الغد؟ أنا أسأل. إنها تضحك وتتصرف كما لو كانت تفكر
"، أنا لا أَعْرفُ. هل سيكون هناك آيس كريم؟ " وتسأل مازحة. إبتسامة، أجيب بثقة،
"الدلاء" عيناها تشعان بسرعة من ردي
بنكهة الحليب؟ إنها تسأل. أضحك وأومئ برأسي،
"بنكهة الحليب" أنا أصرح إنها تبتسم كثيراً وتعصر يدي
"إذن سأقبل العرض" هي تقول. فأبتسم ابتسامة عريضة وألف ذراعي بسرعة حول خصرها، رافعا اياها وألقينا نحن الاثنين على السرير. جيني تصرخ و تضحك على تصرفاتي المفاجئة
غداً سيكون ملحمياً

you happened(مترجمة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن