عيناي تتسع لإدراك كلماتي. لقد حيّرتني الكلمات الطائشة التي تقال من فمي.
لماذا قيل ذلك حتى؟ ماذا كان معنى هاتين الكلمتين؟ عقلي أصبح فارغ تماماً حالما ابتسامة (ليسا) أسرت وجودي
لقد كانت اشع حرفيا من الشمس التي كانت تتلألأ على الماء وترتد الى ملامحها الناعمة.
كيف يمكن لشخص واحد، شخص عرفته فقط لفترة قصيرة من الوقت، أن يؤثر علي كثيرا. (ليزا) تميل رأسها في ارتباك و تجعد حاجبيها
"ماذا؟" تسأل عندما يبدأ الفضول بملئ عينيها العملاقتين. ثم بدأت أشعر بالتوتر تحت نظرتها، وبدأتُ بمسح حلقي بسرعة،
"أنا.. قلت نعم ". أنا أتأتأ تضحك وتبتسم لي بحرارة، فتسبِّب لي شعورا غريبا ساطعا ينمو في صدري.
ماذا يحدث لي بحق الجحيم؟ ›.
إنها تشير إلى الماء
"حسنا، هلا فعلنا؟" نظرت إلى الماء وهزت رأسي لا، بدا الماء بارداً
فسرعان ما اجبت: « اذهب انت اولا ». تحشر حواجبها في ارتباك
"إذا لم تكن تخطط للذهاب إلى الماء لماذا أتيت معي؟"
إنها تسأل. أشعر عيناي تتسع لسؤالها،
لماذا ذهبت إذا لم أكن أخطط للسباحة؟ أسأل نفسي. هل كانت الطريقة التي سألتني بها بلطف؟ هل لأنني لا أريد أي شيء؟ الطريقة التي كنت انظر بها لجسدها بالرغبة سببت شعوراً رهيباً بداخلي
فسرعان ما اهز هذه الافكار، غير مصدِّقة انها السبب.
أنت فقط أردت أن تتمشى، هذا كل شيء أقول بإقناع. لا يجب أن يكون هناك أي سبب آخر غير ذلك أنا أهز،
فأجبت دون مبالاة: « اردت فقط ان اتمشى ». تتنهد بحزن،
تقول وهي تنظر بعيدا: « لم اكن اعرف ان صغيرتي نيني يمكن ان تكون مملة الى هذا الحد ». ابتسامة صغيرة تندلع من وجهي، وكنت مسليا بها على تنهيدة درامية. من الممكن أن تكون كذلك
ممثلة.
"ما الذي يعنيه هذا؟" أنا أسأل.
إنها تهز ظهرها وتحدق في المحيط بحزن
أنا فقط إعتقدت أنك مختلف عن بقية الفتيات تضغط على لسانها وتهز رأسها في خيبة أمل وهمية. تضع يديها على وركيها العاريين وتستمر،
وأنا من ظننتك مميزاً يا له من عار أنا أدير عيناي و أسخر
"إيش)، أنتِ مزعجة جداً)" بدأت أستدير وأمشي مبتعدة لكنها سرعان ما تندفع نحوي وتمسك بمعصمي وتسحبني إلى الخلف. إنها تضحك
"أنا أمزح! من الواضح أنك شخص مميز بالنسبة لي "، تقول بهدوء بينما تحدق في وجهي بكثير من الولع، شعرت كما لو أنني اقتربت من فقدان الوعي. كنت مشتتاً جداً بكلماتها لدرجة أنني لم أدرك أنها كانت تجمعني في الماء حتى شعرت أن فخذيّ ضربتهما موجة رقيقة. كنت ألهث وأرتجف بسبب برودة الماء التي كانت تتساقط على معدتي. توقفت فجأة وحاولت أن أخرج يدي من قبضة ليزا
"انتظر ليزا" ضحكت وحاولت سحب نفسي،
"هيا يا نيني! سيكون الأمر ممتعاً!" هززت رأسي وسحبت معصمي بسرعة من يدها، لكن الحادثة كانت مفاجئة جدا لدرجة انها سقطت تماما في الماء. وسرعان ما انفجر في نوبة من الضحك فيما كانت ليزا ترفع رأسها ببطء من الماء. فانفترق منظر غرتها بشكل احراج، اذ اظهر جبهتها الكبيرة، مما جعلني اميل الى الامام وأمسك معدتي بالضحك الهستيري.
"جبهتك ضخمة!" أقول بلهفة تهز رأسها وتضحك وتصعد بالكامل من الماء مسببة أنفاسي على الفور
عقبة. كان الماء على جلدها يتلألأ من الشمس، وكان المنظر مبهرًا. فالطريقة التي رُبطت بها بدلة السباحة بجلدها بإحكام من الماء جعلتني اشعر بالدفء في كل مكان. ابتسامة سامة تنجذب ببطء إلى شفتيها المبتلتين بينما تبدأ بالسير باتجاهي وقبل أن أعرف ذلك، تلتف ذراعيها حولي بسرعة وتسحبني بقوة إلى جسدها. أنا ألهث وأحمر خجلاً بينما أشعر أن صدرها مضغوط على صدري ألتقي بعينيها المؤذيتين وأبتلع بعصبية وأنا أعرف ما سيحدث بعد ذلك، أشحذ عيناي،
"لا تتأخرا" لقد فات الأوان تسحبني فوراً تحت الماء تماماً فأبعدها فورا وأرفع نفسي بسرعة من تحت الماء. أصمت عندما بدأت أسمع ليزا تضحك بشكل هيستيري لقد رشت وجهها مما جعلها تشهق فجأة أنا ألهث بينما هي ترشني في المقابل أنا أنظر إليها وأضيق عيني وهي تبدأ في إلصاق لسانها في وجهي أنا أبتسم بخبث
"هذه حرب مانوبان" أقول بشكل ظلام.
إنها تبتسم في المقابل
أنا مستعد للمعركة يا آنسة
كيم ". نبقى صامتين متجمدين للحظة، لكن فجأة نبدأ
أن يرشقوا بعضهم البعض بضحك بينما نفعل ذلك. أهسهس بسرعة وأغطي عيني،
"ياللهول! توقفي! توقف!" أنا أصرخ تتوقف ليزا تلقائيا وتندفع نحوي، والقلق واضح في وجهها. إنها تقف أمامي وتحاول فحص عيني
هل أنت بخير؟ إنها تسأل. أسقط يديّ بسرعة وابتسم بابتسامة نحوها فأفزعها تصرفي المفاجئ. أضع يدي بسرعة على كتفها وأدفعها إلى الماء. فنزعت يدي على الفور وبدأت اهرب. أضحك وأنا أسمعها تصرخ لي من الخلف
"هذه حرب!"
لأول مرة لم أتراجع استدرت وابتسمت لها ابتسامة ساطعة مما جعلها تتجمد للحظة. فأذهلها التغيير المفاجئ في موقفي تجاهها.
فجأة تبدأ بتطابق ابتسامتي وتندفع نحوي
‹ لماذا اتراجع حتى؟ ›
أخبرتك أن تضع واقي شمس أكثر
آيرين توبخ جوي التي كانت تئن من الألم.
"ظننت أنه واقي من الشمس!" جوي تصرخ. لسوء حظ (جوي)، وضعت مرطب عادي بدلاً من واقي الشمس لذا ها نحن هنا، نتسكع في غرفة المعيشة، نضحك بشكل هستيري على البهجة الحمراء اللامعة. جسدها بأكمله كان أحمر تماماً كما لو كانت كذلك
شجرة عيد ميلاد متوهجة. إنها تهسهس
تتألم وتهتز وهي تتحرك قليلا على الأريكة.
"لقد أحضرت بيرة!" تقول ييري بحماس وهي تبدأ في تسليم واحد لكل واحد منا. ثم اظلّل حواجبي عندما لاحظت ان ليزا تتحرك بشكل غير مريح على الكنبة التي امامي. لقد سقطت على الأرض مع (شايونج) و (ويندي) يذهب ييري إلى ليزا ويبدأ في تسليمها الزجاجة ولكن ليزا رفضت.
"لا شكراً، أنا بخير" إنها تستجيب.
"هيا يا (ليسا) اشرب الليلة" ويندي) قالت بحماس) كانت بالفعل في منتصف الطريق مع البيرة.
يبدو أنها طنانة بالفعل، انها تميل على كتف الكلاب الضحكة. تشى يونغ تضحك و تربت على رأسها
"خفيفة الوزن؟" تشاي يسأل. ويندي تومئ
"بالتأكيد." إنها تستجيب. ضحك ليزا وهز رأسها
،"أنا لا أشرب كثيرا، ولا أحب الذوق" إنها تقول بشكل عرضي (ييري) يهتز ويترنح على الأرض بجانبي. أنا ما زلت أراقب
ليزا في الفضول، لا تصدق حقا كلماتها. وإذ شعرت بنظراتي، التقت ليزا بنظري ببطء، لكنها تجنبها على الفور الى الارض، مما زاد من شكوكي وفضولي. وتصفق آيرين بصوت عالٍ، فتستحوذ على انتباه الجميع.
"حسنا لنلعب الكاريوكي!"
أنا أهمس و أغطي أذني (محاولاً حجب صوت (جيسو) و (ويندي
كانوا في حالة سكر تماما ويغنون حاليا أغنية لسيلين ديون. لقد كان مرعبا، لم أعرف أحدا يمكنه أن يدمر تماما
أغنية جميلة حتى الآن. كانت الفرحة تمر على الأريكة، ييري وتشايونج يضحكان في السقف بينما كانت إيرين تحاول كسر الرقص على منضدة المطبخ. أتنهد في إزعاج، أخذت فقط بضع رشفات مع العلم كيف سينتهي الليل
وفجأة، تعطلت افكاري بسبب حركة عند زاوية عيني. وسرعان ما نظرت الى الصورة المتحركة ورأيت ليزا تفتح الباب الزجاجي وتخرج. بعد لحظة قررت أن أتبعها للخارج كان ذلك بدافع الفضول، لا شيء أكثر من ذلك، أذكر نفسي. مشيت إلى الباب الزجاجي وتجاهلت الحمقى السكارى وبدأت بفتحه، أشعر ببعض التوتر لسبب لست متأكدا منه. أسمع الباب ينفتح
ليزا تستدير وتبتسم لي بلطف، مما يجعل قلبي يخفق بجنون.
فتستدير وتعبر بذراعيها بينما يبدأ النسيم البارد بابتلاع جسدها الصغير أمشي بجانبها و أطابقها ترتجف من الهواء البارد أنا كُنْتُ أَلْبسُ فقط فانيلا كبيرةَ فوق بيكيني، بينما هي كَانتْ تَلْبسُ سروالها القصير وسترتها سابقاً. لاحظت ارتجافي استدارت نحوي وضحكت
"أنت تشعر بالبرد، عد إلى الداخل" ألتفت إليها وأسخر،
"أنت كذلك!" وتنظر إلى الوراء نحو المشهد وتبتسم بهدوء. أشعر أن قلبي يرتعش عندما يلامس ضوء القمر بشرتها الناعمة أتخلص من هذا الشعور بسرعة
ماذا تفعل هنا على أية حال؟ أسأل، العودة إلى المناظر الليلية الجميلة، ورفض النظر إليها مرة أخرى. إنها تهتز،
"إحتجت لبعض الهواء" إنها تقول بشكل عرضي أستمر،
"لماذا لم تشرب؟" أنا أسأل.
"لست من محبي البيرة؟" فأجابت. أواصل العمل بدون أن أفوت أي شيء
"لماذا؟" أنا أسأل. إنها تضحك
ما هذا؟ ". مقابلة عمل؟ " إنها تمزح أنا أهز،
"فقط فضولي" أشعر عيناها تثقب في جانب وجهي
"لماذا؟" إنها تسأل. فأصواتها الرقيقة والبريئة تجعلني أدير رأسي وأقابل عينيها الساحرتين. أنا أبتلع عصبياً
"أُصبحُ قَطعَ بسرعة مِن قِبل البابِ الزجاجيِ يُفتَح بشدّة. فنجفل ونستدير ونبتعد واحدنا عن الآخر بسرعة فيما كانت جيسو تسرع في وسطنا وتتقيأ على الارض. نحن نشهق في اشمئزاز،
"ما هذا بحق الجحيم تشو؟" ليزا تصرخ في اشمئزاز. أغطي أنفي بينما رائحة القيء تبتلع الهواء من حولنا. ضحكت (جيسو) وأسقطت ذراعها حول كتف (ليزا)،
"يا فتيات، أعتقد أنني ثملة" إنها تشتم تهز ليزا رأسها وتضحك ولكنها تشهق على الفور عندما يغمى على جيسو فجأة. تمسكت بخصرها حتى لا تسقط
"نعم! بالطبع يجب أن أجلسك "
إنها تتمتم بغضب التفتت إليّ بنظرة توسل،
"يا نيني؟ هل يمكنك أن تساعدني في إحضارها لسريرها؟ " إنها تسأل وهي عابسة أتنهد في الهزيمة وأومئ برأسي وضعت ذراع جيسو بسرعة حول كتفي وأحشر أنفي في اشمئزاز،
"إنها تفوح منها رائحة الكحول" ليزا تومئ برأسها بينما نحن نكافح لشق طريقنا داخل غرفة المعيشة. نرفع أنظارنا ونلهث عند النظر. جميع الفتيات كانوا مغمى عليهم في جميع أنحاء غرفة المعيشة نحن ندير أعيننا نحو بعضنا البعض ونتنهد عن علم
اخيط نفسي على سريري بينما تنقذني تنهيدة طويلة لم أتخيل نفسي في حياتي أعتني بستة فتيات ثملات في ليلة واحدة
تقول ليزا بملل وهي تدخل الغرفة: « لن اقترب ابدا من السكارى مرة اخرى ». وتستمر قائلة:
"ويندي كادت أن تضايقني!" إنها تصيح أضحك وأومئ برأسي
"نعم، يمكن أن تكون حفنة" سأضيف.
انتظرتها لحظة لتجيب لكنها بقيت صامتة. فضولي، أنا أركّز نفسي على مرفقيّ وأستدير لمواجهتها. وفجأة شعرت بالتوتر والدفء قليلا عند النظر امامي.
يا إلهي
ليزا) كانت تفحص جسدي ببطء) مع نظرة شهوة أنا ألهث عن علم بينما كنت أحضر (آيرين) إلى غرفة نومها كادت تسقط عن طريق الخطأ وأمسكت بزر تماماً كنت مستلقية على سريري وفانيلتي مفتوحة بالكامل، مكشوفة جسمي نصف العاري. كنت لا أزال أرتدي البيكيني الأحمر الضيق كانت عيون ليزا مظلمة عند رؤيتها وبدأت تشق طريقها ببطء نحوي من أسفل السرير. أنا ابتلع،
ليزا.. أنا أتأتأ بدأ قلبي يهتز بعنف على صدري بينما بدأت تزحف نحوي من أسفل سريري. تحدق في ساقي وتفتحها ببطء وبسهولة،
لماذا أدعها تفعل هذا؟ أسأل نفسي.
إنها تتذمر على مرأى من قلبى المغطى الذى بدأ يؤلمنى ببطء من الشهوة إنها تبدأ ببطء
أن أقترب أكثر بين ساقي فاضطجعت دون وعي وارتجف وهي تبدأ بمداعبة رجلي بخفة حتى خصري وتعصرها قليلا.
تحوم فوق جسدي وتضغط نصفها السفلي على نصفي، تكسب شهيقة من المفاجأة مني. فرفعت يدها وبدأت تتعقب اصبعها على عظمة الطوق المكشوفة، مما سبب لي بنطلون خفيف.
"أنت تجعلني أصاب بالجنون يا (نيني)" هي تهمس بينما عيناها تطل على شفتي المنفصلة تنزل وجهها وتبدأ بتقبيل عنقي برفق:
"ليزا"، أنا أنوح عندما تبدأ في مص أقوى قليلا. إنها تهدر في جلدي عند سماع الصوت وتبدأ بطحن نصفها السفلي على جلدي بدأت أشعر بأنني أصبحت مبتلة قليلاً بينما أشعر بخشونة سروالها القصير عندما أضغط على البظر المغطى الذي يؤلمني. وأنا ألهث وهي تبدأ بمحاكمة يدها على مؤخرتي وتعصرني بشدة مما يجعلني أرفع نصفي السفلي لها وأتنهد من التأثير الجنسي. بدأت تتعقّب شفتيها على فكي، تحرّك طريقها أقرب إلى شفتيّ. تنفسي أصبح أثقل مع مرور كل ثانية وبينما كانت على وشك أن تضع شفتيها على شفتي، فإن صوت هاتفي يجعل جسمي يرتجف على الفور مما يجعلها تسقط من جسدي. أنا أجفل عند صوت الاصطدام
"اللعنة" إنها تتمتم لنفسها فأسرعت الى حقيبتي وأحضر هاتفي. أنظر إلى هوية المتصل و ألهث يا (هانبين)
وهي تنتحب من الإحباط عندما ترى اسمه.
"(هامي) اللعين، دائماً ما يفسد اللحظة" التفت إليها ورأيت أنها كانت تمسك بمنشفتها وتخرج،
"إلى أين أنت ذاهب؟" أنا أسأل بعصبية إنها تضحك و تغمز
"أنا بحاجة لحمام بارد"
![](https://img.wattpad.com/cover/308282518-288-k406285.jpg)
أنت تقرأ
you happened(مترجمة)
Nouvellesأن تكوني طالبة جديدة ليس سهلاً، خصوصاً في ثانوية (واي جي). لم تجد (ليسا) المدرسة مثيرةً أبداً حتى قابلت (جيني كيم) جيني كيم هي الطالبة الأكثر شعبية والأكثر رعبا في المدرسة. لم يسبق لأحد أن تكلم معها، يمكنك القول أنها كانت ملكة النحل في المدرسة. ولك...