Part 4

2.1K 87 6
                                    

Jennie pov:

أشعر بجسدي يرتجف من صوت ساعتي المنبهة العالية بشكل مزعج. أرفرف بعيني مفتوحتين وفورا هسهس الضوء الذي تسرب من نافذتي يضرب عيني. فبدأت امدِّد اطرافي وأئن بخفة حين بدأت اسحب جسدي من سريري وأبدأ
لاستعد للمدرسة. أفتح ستائري و أنظر للأمام لأرى ستائر (ليسا) مغلقة ثم أشعر بخدّي أحمر بسرعة في ذكريات الليلة الماضية. الطريقة التي كانت تنظر لي بها بشدة كانت أهز رأسي بسرعة وأزيل ذكرى عينيها الكبيرتين اللتين تحدق في عيني كيف يمكن لشخص واحد أن يؤثر علي بهذا القدر؟
"آيش.. انها مزعجة جدا." أنا أتمتم بغضب لنفسي فأسير بسرعة نحو حمامي وأبدأ بممارسة روتيني اليومي.
اشعر بالرضا عند رؤية زيي.  بنظرة أخيرة أمسك بحقيبتي على الفور وأذهب إلى المطبخ
أمشي في المطبخ، أحب رائحة الفطائر التي كانت تغز أنفي. وبسرعة أجلس على طاولة الطعام،
"صباح الخير" أقول لوالدي بسعادة، إنهم ينظرون إلي ويبتسمون بحرارة نحوي،
"صباح الخير يا عزيزتي" أمي تقول بينما تقبّل أعلى رأسي وهي تضع طعامي أمامي
عندما بدأت في الأكل، بدأ أبي في الكلام،
"عزيزي كنت أفكر، ربما يمكنك أخذ (ليسا) للمدرسة اليوم بما أنها تذهب إلى نفس المدرسة التي تذهب إليها"
هل أنت بخير؟ أمي تسأل أبتلع الطعام وأأخذ نفسا عميقا
"نعم.. أنا بخير، ولكن هل من الضروري حقا اصطحابها؟ " أطلب بيأس أن أزيل نفسي من هذا الوضع الفظيع ثم تتحدث أمي، متحمسة قليلاً،
"أعتقد أنها ستكون فكرة رائعة! فبهذه الطريقة يمكنكم ان تتعرفوا جيدا! ». ثم أخرج ابتسامة مزيفة وأومئ برأسي
لا أعتقد أنه يمكنني أن أرفض والدتي عندما تكون سعيدة يبتسمون بقوتهم ويبدأون بتناول فطورهم.
'اللعنة.'
لماذا أنا؟
لكن بما أن المانوبانز سيأتون الليلة فلا شك أنهم سيسألون عن كيفية ذهابنا

جميلة.
كان لديها أنف صغير لطيف وشفتيها كانتا ممتلئتين جداً, تدعوها
كان شعرها الأشقر المتموج يلمع تحت ضوء الشمس بغرزة جميلة تغطي جبهتها.
شعرها يبدو ناعماً جداً لدرجة أنني أردت أن أفرش أصابعي خلاله كانت فاتنة، كانت مثل الدمية البشرية. سرعان ما انقطعت بسبب افكاري المحرجة عند صوت (ليزا) وهي تنظف حنجرتها بشكل بشع فأرمش بسرعة وأعيد عيناي الى عينيها وأعبس قليلا بابتسامتها التي اشمئز منها تماما والتي تنجذب الى شفتيها المثيرتين
أنتظري ماذا؟
"وما الشرف الذي حظيت به من وقوف جيني كيم أمام بابي؟" أنا لفة عيني وحول نظري إلى الأرض،
قال لي والداي انه يجب ان اوصلك الى المدرسة لكي نتعرف اكثر ». تظل صامتة للحظة ثم تبدأ في القهقهة قليلا
تجيب: « يا رجل، انا احب والدَيك ». أشعر أن قلبي يذوب قليلاً من كلماتها الرقيقة ولكن سرعان ما أزيلت عندما بدأت تتحدث مرة أخرى،
"لكني سأرفض عرضك" أرفع نظري لأقابلها مرة أخرى وأضع حاجبي في حيرة
"ماذا؟. لماذا؟ ". أنا أسأل. تبتسم وتعبر ذراعيها وهي متكئة على إطار الباب،
أي نوع من النساء اللطيفات سيفعلن ذلك
سأكون كذلك إذا تركت المرأة التي سأرحل
أن تتزوج لتكون سائقي؟ لذلك لا، ارفض ». أشعر أن عيناي توسعان وقلبي ينبض بقوة في صدري، لقد حيرني هذا الإحساس الجديد. أستعيد رباطة جأشي و أضيق عيني نحوها
ما الذي أعطاك فكرة أنني سأتزوجك؟ رفعت حواجبي عليها عندما بدأت بالضحك والهز،
"تخمين محظوظ، لكن بجدية أنت لن تقود لأنني سآخذنا إلى المدرسة." فأجابت.
"انتظري ماذا؟"
أهز رأسي بسرعة و أحدق بها غير مصدق
ما هي مشكلتك يا مانوبان؟  طلب حاد. تبتسم بهدوء وتمشي ببطء نحوي لتجعلني أتجمد في مكاني، كيف يمكن لعينيها أن تكون ساحرة؟ تقف على بعد بوصات مني مسببة رائحتها الطازجة لتحاطني
ما الذي تفعلينه بي؟
انها تميل وجهها قليلا نحوي مما يجعلني أحبس في أنفاسي من الترقب، ولكن لماذا؟ ما الذي كنت أتوقعه؟
"صفقتي هي، أريد أن أكون الشخص الذي يأخذ ما يخصني للمدرسة، حسناً؟" عيناي تتسع من كلماتها،
"ما.. ماذا.. أنا لست لك!" أنا أتأتأة، أتجسس ذهنياً على نفسي العصبية لأنني أبدو ضعيفة جداً تبتسم في رضا وتتراجع،
ليس بعد على أية حال وقبل ان اقول شيئا، امسكتني بسرعة وسحبتني الى داخل مرآبها. نظرت إلى يدها التي كانت تمسك معصمي وبدأت احمر خجلا قليلا، لماذا؟
ليس لدي أدنى فكرة
ندخل المرآب وعندما تترك معصمي بدأت أشعر بخيبة أمل طفيفة عندما يفلت مني دفء يدها
ماذا بحق الجحيم (جيني)؟ تمالك نفسك!
أرفع نظري نحو جولتها ويبدأ الخوف في الاندفاع من خلالي،
أوه، لا، لا، لا، نحن لا نَرْكبُ ذلك! قامت بلف عينيها وأمسكت بمعصمي مرة أخرى وسحبتني نحو دراجتها النارية كانت هارلي ديفيدسون سوداء تتوقف بسرعة وتمسك الخوذة وتضعها على رأسي،
"نعم نحن كذلك! لماذا؟ هل خططت لركوب شيء آخر؟ " تقول بشكل مثير بينما تحرك حواجبها أخجل من الإحراج وألكم ذراعيها عدة مرات بين كلماتي،
"اصمت. فوق. أنت. منحرف أحمق!"
إنها تضحك و تهسهس من الألم
"حسنا! نعم! أنا آسف!" أنا في غضب و عبر ذراعي. تبتسم ابتسامة عريضة وتجذبني أقرب من ذراعي، أبتلع بعصبية من قربنا،
"ماذا تفعلين؟" أنا أسأل. تبتسم وتبدأ بربط خوذتي، عن قصد أو عن غير قصد تضع أصابعها تحت ذقني،
"فقط أربط خوذتك من أجل السلامة" تقابل نظرتي وتغمز أَدُورُ عيونَي وأَنْظرُ بعيداً عندما أَبْدأُ بشَعْر خدودِي تَتدفّقُ قليلاً. لقد سمعتها تقهقهة وتلكز خدي
"لطيف" إيغلر في وجهها صفعة يديها بعيدا، مما يجعلها تضحك.
آيش، هذه الفتاة
وسرعان ما تضع خوذتها على رأسها وتقفز على الدراجة. استدارت نحوي ولفت عينيها عند رؤية جسدي المتجمد كنت أعض شفتي، أفكر فيما إذا كنت أتخذ القرار الصحيح. ثم أمسكت بيدي وسحبتني بالقرب منها،
فحدَّقت بعمق في عيني مرة اخرى، مما جعل قلبي ينبض مرة اخرى، لماذا؟ ما زلت لا أعرف
"ثقي بي" هي تقول. ولا أعرف لماذا لكن نعومة صوتها والطريقة التي كان بها إبهامها يفرك الدوائر الناعمة على ظهر يدي جعلا الأمر يبدو وكأنني أستطيع ذلك في الواقع.
وبتنهيدة عميقة أخيرة، أومئ برفق وأبدأ بالجلوس خلفها، واضعا يدي على خصرها.
"وتوقف عن عض شفتيك، إنها تثيرني" ألهث وأبدأ بلكم قمة خوذتها عدة مرات
"منحرفة" أنا أصرخ فأخذت تضحك وتمسك بيدي بسرعة وترجعها بسرعة الى خصرها.
"اللعنة، أنت بالتأكيد حارس."
إنها تصرخ عندما تبدأ تشغيل المحرك
فقبل ان ارد عليها، انطلقت بسرعة، مما جعلني اضيق خصرها وأدفن وجهي في ظهرها وأصرخ قليلا.
"إذا مت! أنت تكتب تأميني مانوبان!" لقد ضحكت و بدأت تقود بسرعة
"ستتسبب بموتي"
تتنفس الصعداء ونحن نركن السيارة في المدرسة فقفزت بسرعة من على الدراجة وبدأت اصارع من اجل نزع خوذتي.
عند رؤية ليزا تبدأ بالضحك
"دعني أساعدك" أتنهد بهزيمتي و أضع يدي فوضعت اصبعها تحت ذقني ورفعت رأسي ببطء حتى التقيت بنظرتها الناعمة.
بدون إزالة نظرتها بدأت بفك خوذتي أنفاسي ترتعش عندما تبدأ في الوميض بعينيها على شفتي،
"تم" إنها تهمس أرتجف قليلاً بينما أنفاسها تضرب شفتي كيف يمكن للشفاه أن تبدو ممتلئة وناعمة جداً أشعر بدفء خفيف وهي تلعق شفتيها ببطء أومض بعينيّ على عينيها وأتلهث بهدوء رؤية عينيها تتحول إلى ظلّ أعمق من البني، كان لديها نظرة لشيء لم أستطع وصفه.
الرغبة ربما؟
أهز رأسي وأزيل نفسي من الغيبوبة عندما أشعر بنظرة فضولية علينا. فأنظر من حولي وأرى تلامذة كثيرين يشاهدون المشهد. أسمع هسهسة (ليسا)
"الأوغاد الفضوليون"

أنزع خوذتي بسرعة وأحشرها في يديها أصفّي حنجرتي بغرابة، أغمض عيني على الأرض،
"شكراً" استدرت ولكن قبل ان اغادر، امسكت بسرعة بمعصمي.
لقد بدأت أستمتع بجلدها
ما خطبي بحق الجحيم؟
ألتفت للنظر إليها مرتبكة قليلاً
"سوف تأخذنا إلى المنزل لاحقاً، لذا قابلني هنا بعد المدرسة" أغمض عيناي،
وأخاطر بحياتي مجدداً؟ لا شكرا لك ". تضحك وتزيل خوذتها تاركةً ضوء الشمس يضرب أقفالها الشقراء الناعمة. أزيل نفسي من الغيبوبة التي تسحبني إليها باستمرار
"هيا، أعدك أنني لن أكون متهوراً في المرة القادمة" فعلت ذلك فقط لأظهر مهارتي لفتاتي، "رفعت حواجبي،
"أنت فتاة؟ مرة اخرى، من قال انني ملكك؟ ». تبتسم بفخر وتجيب،
لقد فعلت، و يجب أن تكون مباركاً لوجودي في حياتك الآنسه كيم كنت أسخر وكنت على وشك الرد ولكن صوت صديقي يلفت انتباهي.
جيني! أتحول إلى صوت المالك وأرى (هانبين) يلوح لي بالمجيء أسمع صوت (ليسا) وهو يضحك مما يجعلني أدير نظري نحوها ليزا) تبتسم قليلاً)
"أنت حبيب، حسنا، قريبا سيكون
حبيبك السابق ينتظرك « انزعج وأسير نحوه.
أراك لاحقاً أيها الأبله أقلبها بسرعة وأعض خدي من الداخل، كاتمة الابتسامة على صوت ضحكتها.
أمشي إلى صديقي الذي كان لديه حواجبه موضع شك،
"لماذا أنت مع تلك الفتاة؟" لسبب ما شعرت بالإنزعاج من لهجته تجاه ليزا
فأجبت دون مبالاة: « طلب منا والداي ان نذهب معا الى المدرسة. فأومأ برأسه ببطء، ولم تعجبه الفكرة حقا، لكنه تجاهلها على الفور. يمسك بيدي برفق ويربطهما معاً ونحن في طريقنا إلى المدرسة.
أعبس قليلا وأضع حواجبي في حيرة عندما بدأت أشعر بقلة الدفء والنعومة من يديه. وفجأة، جعلت هذه الفكرة ذاكرة لمسها الناعم تظهر في ذهني، مما جعل قلبي يتسارع قليلا. فالتفت ورايتها تندفع نحو اصدقائها بابتسامة كبيرة وجميلة على وجهها.
هـ)
من أنت لاليسا مانوبان؟

ان شاءالله يكون عجبكم البارت لا تنسو تصوتو للبارت وتعملو فولو وترقبو البارتات الجاية🍁🍁♥️

you happened(مترجمة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن