Part 26 Final (2) The Last

1.5K 49 1
                                    

Lisa pov

"إذاً ما هي الخطة لليلة؟" جيني تسأل. ابتسامة، أجيب،
"هذه مفاجأة" أضحك عندما تئن بهدوء في الإحباط الزائف.
"ثقي بي ستحبينه" فنظرت اليها لبرهة وابتدأت اضحك بخفة وأنا ارى الاثارة تستقر فجأة على ملامحها الرائعة.
"تبدو كخطة" هي تقول. أنا
أومئ برأسي وأواصل الوميض بعيني تجاهها. أنا فقط لم أستطع منع ذلك، كانت تبدو فائقة الجمال. كيف يكون ذلك ممكنا إنسانيا؟ أنقر على لساني وأتنهد،
"اللعنة" أقول. التفتت إلي و هي تبدو مشوشة
"ماذا؟" إنها تسأل. نتوقف عند ضوء التوقف وأدير نظري نحوها بنظرة متعجرف
"كيف حالفني الحظ؟" أنا أسأل. إنها تقلب عينيها وتدفع ذراعي بمرح
"آيش.. توقفي!" هي تقول. أضحك وأضع يدي على فخذها العاري، وأداعبه بإبهامي بخفة. ابتسمت عندما شعرت بجلدها الناعم يحترق تحت لمستي فأميل وجهي اليها، مما يجعلها تحبس انفاسها وعينيها واسعتا على حين غرة.
"أجبريني" أتحدى، أهمس بإغراء إنها تعض شفتها السفلى بينما أنفاسي الدافئة تبقى على شفتيها
إنها تومض بعينيها لي وأبتسم وأنا أرى نظرة الرغبة بداخلهم ابتعدت وابتسم في النصر بينما هي تبدأ بالأنين من الانزعاج.
"مضايقة" إنها تتمتم بشكل هزلي ضحكت وعصرت فخذها قليلا كنت اشهق وهي تمسك ياقتي وتكسر شفتينا معا. قبل أن أتمكن حتى من الرد على قبلاتها المثيرة دفعتني بعيدا وبدأت تبتسم لي ببراءة وهي تصلح احمر الشفاه.
"ماذا؟" إنها تسأل. كلانا يجفل من صوت عدة أزمار من الخلف كنا منهمكين جدا مع بعضنا البعض لدرجة أننا لم ندرك أن الضوء تحول إلى الأخضر. أُلوِّح بيدي اعتذارا نحو السائقين الغاضبين الذين يخجلون خجلا بسبب الاحراج من السائقين ومن القطة التي كانت تضحك هستيريا على جسمي المهتاج. انطلقت
"مضايقة"
"ليزا إن كنتِ تخططين لقتلي ففكري مجدداً" إنها تهدد بمرح أنا أدور عيناي و أضحك
في اللحظة التي ركنت فيها السيارة أمام المبنى، طلبت منها على الفور أن تغطي عينيها، راغبة في مفاجأتها بما أعددته لهذه الليلة. كنت أضع يدي على وركيها، أوجهها إلى المصعد. كنا نضحك كلانا في كل مرة نتعثر فيها قليلا. لم أكن بهذه الرقة مع خطواتي، ولكن لم أكن أمانع منذ جيني يبدو أن تسلي من قبل الخرقاء.

"نعم! ليزا تعلم كيف ترشد!" وهي تصرخ مازحة بعد أن تسببت بالخطأ في تعثرنا على أقدامنا.
أتنهد الصعداء ونحن نشق طريقنا داخل المصعد. أمشي أمامها أمسك يديها من عينيها و أنزلها أبتسم إعتذارا عندما تحدق بي بشكل هزلي أضحك وأضع بهدوء قبلة قصيرة على شفتيها الجميلتين
"آسف" أقول. فتقهقني وتقبّل خدّي، فتبدو ابتسامة عريضة على وجهي. إنها تنظر إلى الجانب حيث توجد أزرار المصعد وتبتسم،
"سقف هاه؟" إنها تسأل. أهتز و أبتسم، لا أريد أن أرد. لنرى كيف نحن قريبون من السطح
أدرها بسرعة لتواجه الباب و أغطي عينيها من الخلف ضحك وهز رأسها،
"مرة أخرى؟" إنها تسأل. وأنا أدغدغ جانبيها بمرح، مما يجعلها تصرخ وتقهقه فيما تدغدغ جسدي بمرح.
"أسكتك" أنا أصرح إنها تضحك وتومئ برأسها أشعر أن قلبي بدأ يهتز بقوة على صدري
من العصبية والإثارة مع كل خطوة نخطوها. قريبا جدا
وعندما تنفتح الابواب، بدأت اصطحبها الى الدرج حيث يقع المدخل العلوي للسقف. وعندما وصلت الى الباب، تركت خصرها الصغير بسرعة وبدأت افتح الباب ببطء. كلانا يرتجف قليلاً عندما يضربنا النسيم البارد التفت إليها،
"حسناً، سأرشدك بيديك لذا أريدك أن تبقي عينيك مغلقتين عندما تنزلينها" قلت بهدوء تومئ برأسها وتنزل يديها ببطء إلى جانبها وعينيها ما زالتا مغلقتين. أبتسم بلطف، أمسك يديها في يدي واقتربت منها خطوتين إلى أن اقتربت منها
كان وجهها على بعد إنشات من وجهها ترتجف برفق كما مسكت بلطف شفتي على لها. إنها تضحك بهدوء
"ألن تأخذنا للخارج؟" إنها تهمس وإذ تجاهلت ما قالت، ارفع احدى يديّ وأبدأ بمسّ خديها الناعمين بظهر اصابعي، متحفظا كل تفصيلها من ملامحها التي لا تشوبها شائبة.
بدأ جسدها يرتجف قليلا بينما أثقب أصابعي بخفة إلى فكها نحو شفتها السفلى. فرفعت ذقنها وابتدأت اضع شفتاي برقة على خاصتها. أبتسم في شفتيها وهي تبدأ بالرد على قبلاتي الحلوة أبتعد بابتسامة ساطعة على وجهي
"الآن أنا مستعدة" أقول بتغطرس إنها تضحك بخدود متوهجة
"يالها من مغازلة" إنها تثرثر أضحك بينما أمسك بيديها وأرشدها إلى الخارج و أمشي بسرعة خلفها و أضع يدي على وركيها مرة أخرى
"حسنا، افتح عينيك"
Jennie pov

you happened(مترجمة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن