هَولا في روايه جِديده 💗.
.
- هَيا تَايهيونغ انت تَستطيع فِعلها -
كان هَذا صَديقي المُقرب .
الأستاذ الفاتِن و الجَميل بارك جِيمين.
حسنا ، هو ايِضا إبن عَمي و صَديقي المقَرب.
كَان يُشجعني على ما كُنت اريد فِعلها ولكِن لم اكن شُجاعاً.
ولكن الآن قَد اتخذت قَراري.
انا سأَعترف لإبن المُدير.
سأعتَرِف لِجيون جونغكَوك.
ولَكنني مُتوتر جِدا.
هَو يجب عَليه المَوافقه لِيصبح حَبيبي.
و مِن ثُم خَطيبي بعدها زوجي.
يإلاهي، تِلك اقصى امنِياتي.
أليس رائِعا.
كِيم جونغكوك.
ذلكَ يجلب القَشعريره.
- هيي تايهيونغ أيَن شَردت ، الن تَذهب ، اين تَايهيونغ الشُجاع -
تَنفست قَليلاً و من ثم فَرقعةُ اصابعي و رقبتي.
- انا بِكامل إستعدادي -
ثَواني حتى سَمعت ضِحكات.
كانت خاصَة جِيمين اللعين.
- و كأنك ذاهِب للحرب و لِيس للأعتراف -
عَبست حقا.
اعنِي اريد المَزيد من التَشجيع.
- الآن تايهيونغ -
قَالها حِينما رأى جونغكوك يَذهب الى مَقهاه الخاص.
مَقهى strawberry.
تَشجعت قلِيلاً ومَشيت الى ان وَصلت الى طَاولته التي جَلس عليها مُنتظراً طلبه.
نَظرت خَلفي و كان جِيمين يُشجعني عَلى التقدم.
تَنفست مره آخرى و تَقدمت اليه حَتى رأني.
- او..اوه ، اهَ..اهلا جونغكوك -
نَظر جَونغكوك لي و سَريعاً إبتسَم.
أنت تقرأ
سبعة عَشر يَوماً
General Fictionهِي سَبعة عشر يَوماً من مُحاولة تَايهيونغ لإعترافه بِحبه لجُونغكوك . جَونغكوك بوتوم ، كيم توب . -مُكتملة- بَارتات قصيرة ممتعه. إن لَم يعجبك محتوى ما اكتبه ف غادر/ي بإحترام و عَدم وضع رأي سَخيف و ليس مهم ف هناك من يحبون هذا النوع .