سبعة عَشر يَوماً

الجَرس ~

ابَغى انتهي من الروايه ذي لأن حرفياً مِن اشهر بدأتها و لِسا بالبارت الثَامن!.

بَس ترا جد تَفاعلكم ابد م احبه حَتى قعدت افكر اذا احذفها لو لا

.

- هَيا تايهيونغ هَيا -

دَفعني جِيمين الى السَطح لِكي اعَترف الى جونغكوك.

بِالحقيقه ، هذا مَكان جونغكوك الذِي يحبه.

يِحب الهواء البارد.

جَميلي اللطِيف.

صَعدت حتى وصلت الى بَاب السطح و سَريعا ما دلفت.

قَابلني ظَهر جونغكوك الذِي كان يَنظر حيث السَماء.

اقَتربت اليه بَعدها تَحمحمت لِكي الفت انتباه.

و ذلَك ما حَصلت عَليه.

هَو اقترب مِني و احتضنني.

و لَكن لِيس مُجرد حضن عادي!.

اعَني ليس كَحضن الاصَدقاء حَقاً.

لَقد لف يَديه حَول رَقبتي و اقترب حتى اصَبح لا يَبعدني عنه شِيئا و وضَع رأسه على كَتفي.

ثَواني مَرت و انا لَازلت مصَدوم ولكنني لن افَوت احَتضانه.

و بِطريقه مُحببه لي جِداً.

احَتضنت خصره بِين يدي التي كَانت مُناسبه حقاً لِخصره الصغير.

اغمضت عَيني متمني ان تخلد هَذه اللحظه لِلأبد.

ثَواني حتى ابتعد و الحمره تَطفوا على ملامحه الفاتنه.

- شكراً لك على استقبال احتضاني لك ، كنتُ احتاج ذلك
حَقاً -

هو يَقصد انا من كنت احتاج لإحتضانه صحيح؟

اعني حقاً احتضانه اشَبه بالنعيم.

اعتقد يجب عليي الاعتراف.

حقاً سأعترف له.

انا قادر حقا على الإعَتراف.

- جَونغكـ.. -

كِنت اريد البدأ و لَكن قاطعني جَونغكوك.

- حَسنا انت سَتقول جونغكوك بعدها ستبدأ بالتوتر و بالنهايه سَتقول لا شي -

قَالها و هو يَقلب عينيه.

هو يَهتم!.

اشَعر انني سأطير من السعاده.

- كَـ..لا كلا انا سَأتكلم حقاً -

ابتَسم جونغكوك لِي و يالاهي كم احِب غمازتيه.

- أنَا احِـ.. -

اللعنه عَلى الجرس.

و المدرسه.

و كل شي!.

- اوهَ ، اسف تايَهيونغ لدي درس مهم جِدا يجب عليي الذهاب -

قَالها بتوتر بَعدها اقترب الي حَتى انعدمت المسافه بين شَفتيه و.. اسفل شفتي!!.

يالاهي ذاك الصغير.

لقد قبل اسفل شفتي!!.

اشعر انني احلق في الهواء.

اخر مَ رأيته به هو وجهه الذي اصَبح شبيه الفراوله.

و شفتيه التي اصبحت بداخل جوفه من شده خَجله.

انا احِبه.

اللعنه ، انَا حقا احِبه!!.

.

اعَجبكم؟

كثروا كومنت حِلويني.

في الحفظ و الصون جميلاتِي.