البَارت الاخير 💗.
-
حَيث تَايهيونغ المِتوتر بِشده.
هَو اقسم انه سَيعترف لِجونغكوك مَهما حَصل.
هَو اقسم!.
مَاذا ان رَفضني.
ام مَاذا اذا سَخر مني.
تِلك افكار تَايهيونغ الي تَكاد تَقتله.
هَو خائف من ان يَتم رَفضه.
- لا بَأس تايهيونغ لا بأس -
يَهدء نَفسه.
هَو يكاد يَتبول عَلى نفسه.
خَائف من فكرة ان يَرفضه بَعد حب دام طَويلاً.
هو يعلم انَ هذا ليس حُب!.
انَه عاشق يَهوى مَحبوبه.
هَو اولَ من فتح قلبه له.
لا يَتخيل ان يتم رفضه.
هَو سيقتل نَفسه مُحالاً.
تَنهد يَخفف مِن توتره.
اليَوم ايضاً مِيلاد جَونغكوك.
لَيس هذا فقط.
جَونغكوك رَفض سفره مَع اصدقائه.
ايَ لا شي يَمنعه بتاتاً.
- يَجب علي ان ارَسل له -
فَتح هاتفه و هو حتما يَرتجف.
اخَذ يبحث حَتى وصل الى جهة تَواصله مع جونغكوك الفَارغه.
ارَسل له مَوقع المكان بِدون اي شي آخر.
زَفر انفاسه بِتوتر.
لَقد تاكد ان جَونغكوك لنَ يكون مشغولا الآن او حَتى حين موعدهما.
ذَهب حيث سَريره و انتشل زَيه الذي اختار له جِيمين قبل رحيله.
و قَبل تهديده بِالتأكيد.
ارتَداه بِسرعه و ذَهب امام المِرأه.
اخَذ عَطره ذات الرَائحه الهَادئه كَما يحبذ.
رَش بِكامل زَيه.
بَدأ بَتصفيف شَعره و سريعا ما انتهى.
أنت تقرأ
سبعة عَشر يَوماً
General Fictionهِي سَبعة عشر يَوماً من مُحاولة تَايهيونغ لإعترافه بِحبه لجُونغكوك . جَونغكوك بوتوم ، كيم توب . -مُكتملة- بَارتات قصيرة ممتعه. إن لَم يعجبك محتوى ما اكتبه ف غادر/ي بإحترام و عَدم وضع رأي سَخيف و ليس مهم ف هناك من يحبون هذا النوع .