اهلًا حلويني ، المدرسه رجعت يعني يِمكن اتأخر شوي مو مره .
~
كُنت امشي بِهدوء ذاهب الى حِصه الفنون خَاصتي.
حَتى سمعت صوتاً لِشخص يَبكي.
لا اعَلم لما و لَكنني تبعت ذَلك الصوت.
كُلما اقتربت يزداد الصوت.
وَصلت الى حمام المَدرسه و تبعت الصَوت حتى وصلت الى مَصدر الصوت.
يَالاهي اليس صوت جونغكوك هَذا؟
يالاهي لِما اميري يبكي.
من ذاك الذي ابكى اميري.
من يتجرى على ابَكاءه حتى!.
طرقت بَاب الحمام و كنت حقاً اتمنى ان يفتحه.
- جُونغكوك اعلم انك انت هُنا ، هل يُمكنك فتح الباب ارجوك -
هَدئ الصوت تِلقائِيا و ثَواني قليله حتى سَمعت صوت الباب يُفتح.
لِيظهر وجه صَغيري الجميل.
مَلاكي ذات الوَجه الحسن.
امِيري ذات الَقلب الرقيق.
نَبضي الفَاتن.
كِدت اتكلم و لكِن بالفعل جُونغكوك ادخلني معه الى دَاخل الحمام و قَفل الباب.
انَا و جونغكوك لِوحدنا و الباب مُقفل.
يالاهي احلامي تتحقق.
اشَعر انني سأطير من فرحي.
يالاهي.
كَم احبه.
اعَني هذا بالتأكيد ليس حبا.
لَقد تعدى معنى الحب اعتقد اصَبحت مهووساً به.
- جُون لِما تَبكي -
نَاديته بذالك الأسم الذِي اصبحت اعَشقه.
- تَايهيونغي هل يُمكنني احتضانك -
انتَظروا!.
لقد ناداني بِياء الملكيه.
اعني لَقد نسبني اليه.
مَا هذا اليوم الجَميل.
أنت تقرأ
سبعة عَشر يَوماً
General Fictionهِي سَبعة عشر يَوماً من مُحاولة تَايهيونغ لإعترافه بِحبه لجُونغكوك . جَونغكوك بوتوم ، كيم توب . -مُكتملة- بَارتات قصيرة ممتعه. إن لَم يعجبك محتوى ما اكتبه ف غادر/ي بإحترام و عَدم وضع رأي سَخيف و ليس مهم ف هناك من يحبون هذا النوع .