كثروا من التعليقات عشان تشجعني!.
.
حَسنا ، لقد اخبرني جِيمين بأن جُونغكوك سوف يتوجه مع اصدقائه الى مَدينه الملاهي.
و بالطَبع لن افوت رؤية كوو و هو سَعيد.
و ايضاً لكي لا يتجرأ احَدهم و يغازله!.
رأيتهَ يضحك و هو يَدفع اصدقائه الى اللعبه الدَواره.
اضنني عَلمت ما يحدث.
كَما علمت ان اصدقاء كَوو لَديهم احباء.
و هَو الوحيد بينهم لا يَملك حَبيباً.
و لكن بالطبع يَملك مُعجب او مَهووس سري و الذي هَو انا.
و لِذلك اصبح باللعبه الدواره ثُنائيات و هو وحَده بخارج اللعبه.
اوتش!!.
اللعنه عَلى جِيمين هو قَد دفعني الى جُونغكوك الذي سريعاً ما لاحظ وجَودي.
هو يَبتسم لي!!.
- مَرحباً تايهيونغ ، هل تريد اللعب معي؟ ان لم يكن لديك عمل بالطبع -
اي عَمل في الملاهِي؟
لا يهم كَونني سألعب مع حب حياتي الآن!.
- ليس لدي عَمل -
سَريعا ما رأيت ابتسامه جونغكوك الواسعه!!.
- اذاً هيا لنصعد! -
قَالها و هو يجرني بِفرح.
انا احبه حَقاً.
تَحدث مع صاحِب اللعبه و سَريعاَ دخلنا الى اللعبه الدواره.
و تَم اغلاق الباب بِالطبع!.
اي انني مَع جونغكوك.
لا احد اخر!.
و فوق السماء ايضاً.
يالاهي انا سَعيد.
سَمعت جونغكوك ينطق بفرح.
- يالاهي انا مُتحمس -.
ياليتك تعلم ان ما يحدث بداخلي كبير جدا.
أنت تقرأ
سبعة عَشر يَوماً
General Fictionهِي سَبعة عشر يَوماً من مُحاولة تَايهيونغ لإعترافه بِحبه لجُونغكوك . جَونغكوك بوتوم ، كيم توب . -مُكتملة- بَارتات قصيرة ممتعه. إن لَم يعجبك محتوى ما اكتبه ف غادر/ي بإحترام و عَدم وضع رأي سَخيف و ليس مهم ف هناك من يحبون هذا النوع .