و مِن هنا نودع الروايه جد .
.
حَيث جِيمين الذي يقفز بِكل مكان و هو يصرخ بِـ
- و اخيراً -
و امَامه تَايهيونغ الذِي يقلب عَينيه و بِجانبه جَونغكوك مُمسك بِيد تَايهيونغ بِخجل من افعال جِيمين.
- جِيم هَل يُمكنك ان تَتوقف الآن -
قَالها تايهيونغ بِضجر من افَعال جِيمين.
- اصَمت ايها العَاق -
قَالها و هو يَقف امامه مُظهرا فارق الطَول بَينهما.
- اسَتاذ ، هَاتفك -
قَالها جَونغكوك مُحاولا تَغير الجَو.
نَظر لَه جِيمين لِيقلب عينيه الى هَاتفه و سَريعا اخذ الهَاتف مُجيباً على المتصل.
- اه دَادي -
قَالها بِصوت عالِي و بِنهايتها ضَحك بِصخب خَارجا من المنزل .
فَتح تايهيونغ عَينيه بِقوه بِسبب تصرفات جِيمين التي احرجته امام حَبيبه.
نَظر حيث جونغكوك الذِي احمر بِقوه.
الا يَملك القليل من الحياء ؟
ذَالك ما دار فِي رأس جَونغكوك المُحمر.
نَظر جونغكوك حَيث تايهيونغ الذِي كان يَتأمله مُسبقاً.
- خَجلك يَزيدك جَمالاً -.
ارَدفها تايهيونغ بِدون وعي مِنه.
عَض جَونغكوك شفاهه بِخجل.
مُقترباً من تَايهيونغ حَتى اختلطت انفاسهما مَعاً.
- احِبك تِيتي -
قَالها بِعبوس مُحاولا قَتل تَايهيونغ.
تَايهيونغ مُتأكد مِن ذلك.
- اللعَنه مالذي فَعلته بِقلب تيتي -
قَالها تايهيونغ خَالطاً انفاسهما بِبعضها.
حَتى اختلطت شَفتيهما معاً.
تَايهيونغ فَرح جِدا ان بِإمكانه تَقبيل جَونغكوك بِكل اوقاته.
بِدون احراج.
لَقد اصبح حبيبه.
فَمداعي الَى الخجل.
بِإمكانه تَأمله فِي كل مكان و زمان.
و تَقبيله.
و مُغازلته.
ذَلك اشبه بالحلم الذِي لا يريده ان ينتهي.
.
سِبيشل بارت خفيف جِدا
اتمنى حَبيتوه.
القاكم فِي روايه اخرى ، كَونوا سالمِين.
أنت تقرأ
سبعة عَشر يَوماً
General Fictionهِي سَبعة عشر يَوماً من مُحاولة تَايهيونغ لإعترافه بِحبه لجُونغكوك . جَونغكوك بوتوم ، كيم توب . -مُكتملة- بَارتات قصيرة ممتعه. إن لَم يعجبك محتوى ما اكتبه ف غادر/ي بإحترام و عَدم وضع رأي سَخيف و ليس مهم ف هناك من يحبون هذا النوع .